السلام عليكم
كيفكم ان شاء الله بخير وصحه وسلامه
هنالك مجالات كثيرة لعمل المرأة وخاصة المتعلمة فما رأيكم بمن تحمل شهادة جامعية؟؟؟
قرأت في أحد الصحف هذا الخبر الذي لا أعتقد إنه خبر بريء وإليكم الخبر لتحكموا:
7 خريجات سعوديات يكسرن حاجز العار ويعملن في المنازل بنظام الساعات
تعد مهنة العمل في المنازل أو ما يصطلح بـ"خادمة", مهنة يصعب تقبل المجتمع السعودي لها لاعتبارات وأسباب جذرية, إلا أن مجموعة من الخريجات السعوديات قمن بكسر حواجز ثقافة العيب الاجتماعي بقبول عمل يرونه شريفا يضمن لهن ولأسرهن حياة كريمة بعيدا عن البطالة ومد يد العون. "الوطن" رصدت الصديقات والأخوات الـ 7 اللاتي يعملن في المنازل بنظام الساعات حيث يقبضن 30 ريالاً في الساعة الواحدة, وذلك في إحدى المناسبات النسائية الكبيرة . وتقول فاطمة "26 عاما" حاصلة على بكالريوس لغة عربية إنها حاولت الحصول على وظيفة, إلا أنها لم تتمكن من ذلك لندرة الوظائف التعليمية المطروحة.
وتضيف "بدأت مع شقيقتي هدى في التفكير للحصول على عمل يدر علينا دخلا جيدا حتى توصلنا إلى العمل في المنازل بنظام الساعات". ولاقت فاطمة وهدى معارضة ورفضا من قبل أسرتهما في البداية بحجج كثيرة كان أهمها عدم تقبل المجتمع للفكرة, والخوف من ردة فعل الأقارب, إلا أنه وبعد إقناع الأهل بالفكرة تم البحث من قبل الأهالي عن عائلات معروفة تحافظ على بناتهم من أجل العمل لديها. وتؤكد هدى أنها عانت في البداية من رفض أهلها ولكن الوضع قد تغير الآن بعد أن شعر أهلها براحتها للعمل مع هذه الأسر والعائلات التي تعاملها كإحدى بناتها. وتشير هدى إلى أنها تعمل هي وإحدى صديقاتها عند إحدى الأسر من الساعة السابعة صباحا وحتى الثالثة عصرا بواقع 30 ريالاً في الساعة الواحدة, ويتم استلام المبلغ كل أسبوع بواقع 1440 ريالاً باستثناء يوم الجمعة حيث تكون إجازتهما الأسبوعية.
ومن جهتها تقول "نوير" إنه يمكن زيادة ساعات العمل في حال وجود مناسبات أو تم طلب ذلك من قبل ربة الأسرة حيث يرتفع معدل رواتبهن الشهرية من 5760 ريالاً إلى 8320, وهو ما يحدث غالبا خلال مواسم معينة فقط . وتؤكد عائشة بأنها تشعر بالفخر تجاه ما تقوم به من عمل لأنه لا يتعارض مع الشريعة والأعراف الاجتماعية. وتشير إلى أن راتبها وحدها يتجاوز شهريا 9600 ريال كونها تجيد الطبخ ولهذا يتم احتساب ساعة عملها بـ 50 ريالاً في الساعة.
كيفكم ان شاء الله بخير وصحه وسلامه
هنالك مجالات كثيرة لعمل المرأة وخاصة المتعلمة فما رأيكم بمن تحمل شهادة جامعية؟؟؟
قرأت في أحد الصحف هذا الخبر الذي لا أعتقد إنه خبر بريء وإليكم الخبر لتحكموا:
7 خريجات سعوديات يكسرن حاجز العار ويعملن في المنازل بنظام الساعات
تعد مهنة العمل في المنازل أو ما يصطلح بـ"خادمة", مهنة يصعب تقبل المجتمع السعودي لها لاعتبارات وأسباب جذرية, إلا أن مجموعة من الخريجات السعوديات قمن بكسر حواجز ثقافة العيب الاجتماعي بقبول عمل يرونه شريفا يضمن لهن ولأسرهن حياة كريمة بعيدا عن البطالة ومد يد العون. "الوطن" رصدت الصديقات والأخوات الـ 7 اللاتي يعملن في المنازل بنظام الساعات حيث يقبضن 30 ريالاً في الساعة الواحدة, وذلك في إحدى المناسبات النسائية الكبيرة . وتقول فاطمة "26 عاما" حاصلة على بكالريوس لغة عربية إنها حاولت الحصول على وظيفة, إلا أنها لم تتمكن من ذلك لندرة الوظائف التعليمية المطروحة.
وتضيف "بدأت مع شقيقتي هدى في التفكير للحصول على عمل يدر علينا دخلا جيدا حتى توصلنا إلى العمل في المنازل بنظام الساعات". ولاقت فاطمة وهدى معارضة ورفضا من قبل أسرتهما في البداية بحجج كثيرة كان أهمها عدم تقبل المجتمع للفكرة, والخوف من ردة فعل الأقارب, إلا أنه وبعد إقناع الأهل بالفكرة تم البحث من قبل الأهالي عن عائلات معروفة تحافظ على بناتهم من أجل العمل لديها. وتؤكد هدى أنها عانت في البداية من رفض أهلها ولكن الوضع قد تغير الآن بعد أن شعر أهلها براحتها للعمل مع هذه الأسر والعائلات التي تعاملها كإحدى بناتها. وتشير هدى إلى أنها تعمل هي وإحدى صديقاتها عند إحدى الأسر من الساعة السابعة صباحا وحتى الثالثة عصرا بواقع 30 ريالاً في الساعة الواحدة, ويتم استلام المبلغ كل أسبوع بواقع 1440 ريالاً باستثناء يوم الجمعة حيث تكون إجازتهما الأسبوعية.
ومن جهتها تقول "نوير" إنه يمكن زيادة ساعات العمل في حال وجود مناسبات أو تم طلب ذلك من قبل ربة الأسرة حيث يرتفع معدل رواتبهن الشهرية من 5760 ريالاً إلى 8320, وهو ما يحدث غالبا خلال مواسم معينة فقط . وتؤكد عائشة بأنها تشعر بالفخر تجاه ما تقوم به من عمل لأنه لا يتعارض مع الشريعة والأعراف الاجتماعية. وتشير إلى أن راتبها وحدها يتجاوز شهريا 9600 ريال كونها تجيد الطبخ ولهذا يتم احتساب ساعة عملها بـ 50 ريالاً في الساعة.
تعليق