كان يعاني من فشل كلوي منذ عدة اعوام ,, وقد بذل الاطباء المتخصصين جهودا مضنية لانقاذه , كان مرضه
الشغل الشاغل لذويه , وبذلوا كل مابوسعهم للحصول على كلية تعيد له صحته ونشاطه ولكن دون جدوى .
وفي يوم قررت زوجته التبرع له بكليتها اليسرى , لتضع بذلك حدا للحزن والخوف الذي يخيم على ارجاء بيتها منذ
سنين , وتجاهلت اعتراضات اهلها , بينما فرح اهله بهذا الخبر السعيد , وباركوا خطوتها الشجاعة.
سافرت معه الى المانيا , حيث اجرت العملية , وتبرعت له بكليتها , وبعد 65 يوما ووسط فرحة الاهل
والاصدقاء عاد مع زوجته الوفية المخلصة الى موطنه, واقامت زوجته الحفلات فرحا بنجاح العملية.
وبعد فترة وجيزة واجه الزوج بعض المضاعفات البسيطة فنصحه الاطباء باخذ قسط من الراحة والنقاهة , فسافر
الى الخارج لقضاء اسبوعين عند احد اصقاؤه , ثم مدد اقامته الى شهرين رغم الحاح الاهل والزوجة بالعودة الى
موطنه , واخيرا عاد الى الوطن ,,,ومعه الزوجة الجديدة !!
هذه هديتها وثمن اخلاصها وتبرعها بجزء من جسدها لزوجها ,,ان يتزوج عليها!!
الشغل الشاغل لذويه , وبذلوا كل مابوسعهم للحصول على كلية تعيد له صحته ونشاطه ولكن دون جدوى .
وفي يوم قررت زوجته التبرع له بكليتها اليسرى , لتضع بذلك حدا للحزن والخوف الذي يخيم على ارجاء بيتها منذ
سنين , وتجاهلت اعتراضات اهلها , بينما فرح اهله بهذا الخبر السعيد , وباركوا خطوتها الشجاعة.
سافرت معه الى المانيا , حيث اجرت العملية , وتبرعت له بكليتها , وبعد 65 يوما ووسط فرحة الاهل
والاصدقاء عاد مع زوجته الوفية المخلصة الى موطنه, واقامت زوجته الحفلات فرحا بنجاح العملية.
وبعد فترة وجيزة واجه الزوج بعض المضاعفات البسيطة فنصحه الاطباء باخذ قسط من الراحة والنقاهة , فسافر
الى الخارج لقضاء اسبوعين عند احد اصقاؤه , ثم مدد اقامته الى شهرين رغم الحاح الاهل والزوجة بالعودة الى
موطنه , واخيرا عاد الى الوطن ,,,ومعه الزوجة الجديدة !!
هذه هديتها وثمن اخلاصها وتبرعها بجزء من جسدها لزوجها ,,ان يتزوج عليها!!
تعليق