حفظ كتاب الله تعالى وتعلمه ...
وهذا خير ما يشتغل به المسلم وقته , وقد حثّ النبي على تعلم كتاب الله تعالى فقال صلى الله عليه وسلم : { خيركم من تعلم القرآن وعلمه } .
J طلب العلم ...
فقد كان السلف الصالح أكثر حرصا على استثمار أوقاتهم في طلب العلم وتحصيله , وذلك لأنهم أدركوا أنهم في حاجة إليه أكبر من حاجتهم إلى الطعام والشراب , واغتنام الوقت في تحصيل العلم وطلبه وله صور , منها : حضور الدروس المهمة , والاستماع إلى الأشرطه النافعة , وقراءة الكتب المفيدة وشراؤها .
J ذكر الله تعالى ...
فليس في الأعمال شيء يسع الأوقات كلها مثل الذكر , وهو مجال خصب وسهل لا يكلف المسلم مالا ولا جهدا , وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أحد أصحابه فقال له : { لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله } .
فما أجمل أن يكون قلب المسلم معمورا بذكر مولاه , إن نطق فبذكره , وإن تحرك فبأمره .
J الإكثار من النوافل ...
وهو مجال مهم لاغتنام أوقات العمر في طاعة الله , وعامل مهم في تربية النفس وتزكيتها , علاوة على أنه فرصة لتعويض النقص الذي يقع عند أداء الفرائض , وأكبر من ذلك كله أنه سبب لحصول محبة الله للعبد : { ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه } .
J الدعوه إلى الله , والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , والنصيحة للمسلمين ...
كل هذه مجالات خصبة لاستثمار ساعات العمر , والدعوة إ لى الله تعالى مهمة الرسل ورسالة الأنبياء ,
وقد قال تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني ) .
فاحرص على اغتنام وقتك في الدعوة إما عن طريق إلقاء المحاضرات , أو توزيع الكتيبات والأشرطة , أو دعوة الأهل والأقارب والجيران .
J زيارة الأقارب وصلة الأرحام ...
فهي سبب لدخول الجنة وحصول الرحمة وزيادة العمر وبسط الرزق , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من أحب أن يبسط له في رزقه , وينسا له في أثره , فليصل رحمه } .
J اغتنام الأوقات اليومية الفاضلة ...
مثل بعد الصلوات , وبين الأذان والإقامة , وثلث الليل الأخير , وعند سماع النداء للصلاة , وبعد صلاة الفجر حتى تشرق الشمس , وكل هذه الأوقات مقرونة بعبادات فاضلة ندب الشرع إلى إيقاع فيها فيحصل العبد على الأجر الكبير والثواب العظيم .
وهذا خير ما يشتغل به المسلم وقته , وقد حثّ النبي على تعلم كتاب الله تعالى فقال صلى الله عليه وسلم : { خيركم من تعلم القرآن وعلمه } .
J طلب العلم ...
فقد كان السلف الصالح أكثر حرصا على استثمار أوقاتهم في طلب العلم وتحصيله , وذلك لأنهم أدركوا أنهم في حاجة إليه أكبر من حاجتهم إلى الطعام والشراب , واغتنام الوقت في تحصيل العلم وطلبه وله صور , منها : حضور الدروس المهمة , والاستماع إلى الأشرطه النافعة , وقراءة الكتب المفيدة وشراؤها .
J ذكر الله تعالى ...
فليس في الأعمال شيء يسع الأوقات كلها مثل الذكر , وهو مجال خصب وسهل لا يكلف المسلم مالا ولا جهدا , وقد أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أحد أصحابه فقال له : { لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله } .
فما أجمل أن يكون قلب المسلم معمورا بذكر مولاه , إن نطق فبذكره , وإن تحرك فبأمره .
J الإكثار من النوافل ...
وهو مجال مهم لاغتنام أوقات العمر في طاعة الله , وعامل مهم في تربية النفس وتزكيتها , علاوة على أنه فرصة لتعويض النقص الذي يقع عند أداء الفرائض , وأكبر من ذلك كله أنه سبب لحصول محبة الله للعبد : { ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه } .
J الدعوه إلى الله , والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , والنصيحة للمسلمين ...
كل هذه مجالات خصبة لاستثمار ساعات العمر , والدعوة إ لى الله تعالى مهمة الرسل ورسالة الأنبياء ,
وقد قال تعالى : ( قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني ) .
فاحرص على اغتنام وقتك في الدعوة إما عن طريق إلقاء المحاضرات , أو توزيع الكتيبات والأشرطة , أو دعوة الأهل والأقارب والجيران .
J زيارة الأقارب وصلة الأرحام ...
فهي سبب لدخول الجنة وحصول الرحمة وزيادة العمر وبسط الرزق , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : { من أحب أن يبسط له في رزقه , وينسا له في أثره , فليصل رحمه } .
J اغتنام الأوقات اليومية الفاضلة ...
مثل بعد الصلوات , وبين الأذان والإقامة , وثلث الليل الأخير , وعند سماع النداء للصلاة , وبعد صلاة الفجر حتى تشرق الشمس , وكل هذه الأوقات مقرونة بعبادات فاضلة ندب الشرع إلى إيقاع فيها فيحصل العبد على الأجر الكبير والثواب العظيم .
تعليق