الســـــــــلآم عليــــــكم و الرحمـــــــــهـ و البركـــــــهـ
.
.
.
.
أنتـْـ .. عـٍدو نفسـٍكـْ ~
.
.
أنزع في بعض الأحيان..إلى التعامل بشيء من "الديمقراطية" مع بعض أهلي .. وإخوتي.. وأبنائي.. وأصدقائي..وزملائي..وأقرب المقربين إليَّ..
غير أن طبيعة السلوك الإنساني المفطورة على " الاستبداد" و"حب التملك"
و " الأنانية" و"الاستئثار" لا تلبث أن تتحرك بداخلي..
والسبب في كل ذلك يعود إلى من أمارس معهم تلك الديمقراطية..
فلا يحسنون كيفية استثمارها..بل يتحولون هم إلى "مستبدين" أشداء..
حين يبالغون في استغلال تلك الرغبة عندي..بأساليب.. ووسائل..وأدوات عاطفية يعرفون مدى ضعفي أمامهم حين يجيدون استخدامها دون مبالغة..
لكن الأمر يتحول في بعض الأحيان..إلى شيء من الابتزاز الحسي..والتحايل اللاأخلاقي.. للحصول على أكبر التنازلات..والمكاسب..
بل إن مبالغتهم الشديدة في استغلال ( ديمقراطيتي ) تصل إلى حد "التمادي"..وفي بعض الأحيان التجاوز لحدود المقبول..أوالمعقول..
عندها..أبدأ في التنبه إلى (المشهد) كما أرادوه..وليس كما يجب أن يمارسوه..
وعندها أصبح أمام خيارين محددين..
فإما الاستسلام..والقبول بنمط حياتهم..وطريقة تفكيرهم..وباختياراتهم..وبطريقة تعاملهم مع البشر..ومع المستقبل..
وإما أن أتوقف عن (ديمقراطيتي)..بعد أن أساءوا استخدامها..
وتلك هي مشكلة الإنسان في العالم النامي..
فإذا أنت أعطيته..أو أكرمته..أو احترمت مشاعره..ورفعته إلى درجة الآدمية..تصرَّف بشكل خاطئ..
وإن أنت حرمته..وتجاهلته..ومضيت بعيداً عنه..تمرد عليك وعلى نفسه..فقتلها قبل أوانها..
( قد يصبح الإنسان عدو نفسه..في بعض الأحيان)
أنزع في بعض الأحيان..إلى التعامل بشيء من "الديمقراطية" مع بعض أهلي .. وإخوتي.. وأبنائي.. وأصدقائي..وزملائي..وأقرب المقربين إليَّ..
غير أن طبيعة السلوك الإنساني المفطورة على " الاستبداد" و"حب التملك"
و " الأنانية" و"الاستئثار" لا تلبث أن تتحرك بداخلي..
والسبب في كل ذلك يعود إلى من أمارس معهم تلك الديمقراطية..
فلا يحسنون كيفية استثمارها..بل يتحولون هم إلى "مستبدين" أشداء..
حين يبالغون في استغلال تلك الرغبة عندي..بأساليب.. ووسائل..وأدوات عاطفية يعرفون مدى ضعفي أمامهم حين يجيدون استخدامها دون مبالغة..
لكن الأمر يتحول في بعض الأحيان..إلى شيء من الابتزاز الحسي..والتحايل اللاأخلاقي.. للحصول على أكبر التنازلات..والمكاسب..
بل إن مبالغتهم الشديدة في استغلال ( ديمقراطيتي ) تصل إلى حد "التمادي"..وفي بعض الأحيان التجاوز لحدود المقبول..أوالمعقول..
عندها..أبدأ في التنبه إلى (المشهد) كما أرادوه..وليس كما يجب أن يمارسوه..
وعندها أصبح أمام خيارين محددين..
فإما الاستسلام..والقبول بنمط حياتهم..وطريقة تفكيرهم..وباختياراتهم..وبطريقة تعاملهم مع البشر..ومع المستقبل..
وإما أن أتوقف عن (ديمقراطيتي)..بعد أن أساءوا استخدامها..
وتلك هي مشكلة الإنسان في العالم النامي..
فإذا أنت أعطيته..أو أكرمته..أو احترمت مشاعره..ورفعته إلى درجة الآدمية..تصرَّف بشكل خاطئ..
وإن أنت حرمته..وتجاهلته..ومضيت بعيداً عنه..تمرد عليك وعلى نفسه..فقتلها قبل أوانها..
( قد يصبح الإنسان عدو نفسه..في بعض الأحيان)
رآق لي و أتمنــىآ أن يروق لكــم
كــــــل الود
(
)
..
كــــــل الود
(
.gif)
..
تعليق