بسم الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أسير على الطريق
وسوف أسير ( بأذن الله )
ولا اعلم أين نهاية هذا الطريق
ولكن في مسيرتي وقفة على جانب الطريق
وكنت أشاهد منظر جميل
شاطئ جميل .. و... شمس ساطعة
وكان البحر هادئ ... و .. روعة منظر رمال الشاطئ كانت مبهرا جداً
ولكن لفتى نظري شيء
طاولة وسط الشاطئ ... و .. كرسي بجانبها
وعلى الطاولة كوب من القهوة .. لا يوجد بوسطه اله بقايا ورقة ممزقه
ودفتر .. و .. قلم حبره كان يسيل على جميع أنحاء الطاولة
أتت طفلة وبيدها لعبتها
كانت تلعب على الرمال بجانب الطاولة
ولكنها شاهدة حركة غريبة من ورق الدفتر يرفرف بقوة
أصابها ذهول .. ودهشة
ما جعلها تقترب إلى الطاولة ..و.. نسيان لعبتها على الرمال
وكانت ترغب بالإمساك بالقلم
لكنها كانت لا تستطيع .. بسبب أن القلم كان يسيل الحبر به بقوة
وهنا ذهبت وهي تكبي بكاءً شديد
واتت امرأة اتضح من مظهرها أنها متزوجة
كانت تحمل طفل لم يتعدى العمرة شهور بسيطة
اقتربت إلى المكان .. و .. جلست على الكرسي
و وضعت الطفل على الطاولة ... بجانب الدفتر والقلم
وفي اللحظة هذي نست الولد .. و .. بكائه كان يعم المكان
كانت تشاهد الطفل وهو يبكي
ولكنها لا تحس به ..و.. كأنها لا تسمع البكاء الشديد
تقدمة يدها إلى القلم .. و.. لم تهتم إلى الدمار الذي حل بيدها .. و .. ملابسها .. بسبب الحبر المندفع من القلم
و أصبحت تكتب على الورقة ولا تبالي بما يدور من حولها
وكلما تنتهي من كتابة ورقة ترميها .. و .. تبدئ بكتابة آخرة
الين أتى رجل كبير بالسن ..
إلى المرأة التي تجلس وطلب منها الاعتناء بطفلها الذي يبكي
وان تذهب مع إلى البيت
ولكنها زجرت الرجل كبير السن
سكة الرجل وذهب ومعه الطفل الذي كان يبكي
وقفة محتار لثواني
والصمت عم خيالي .. وفكري
وقبل الذهاب بثواني معدودة
واله بشاب وسيم
كان يسير على الشاطئ
ولم يبالي لما حدث ولا يعرف ما حدث
ولكن المرأة التي كانت جالسه على الكرسي والطاولة
توقفت فجئه عن الكتابة و ذهبت مع الشاب
ما حدث معهم لا اعلم
ولكنني اعلم أن الله يستر على عباده
همسة :: يا أخي القارئ اعلم انك هنا في هذا الموضوع تعلم ما أقول و أن استصعب الامر عليك اعد القرائه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كنت أسير على الطريق
وسوف أسير ( بأذن الله )
ولا اعلم أين نهاية هذا الطريق
ولكن في مسيرتي وقفة على جانب الطريق
وكنت أشاهد منظر جميل
شاطئ جميل .. و... شمس ساطعة
وكان البحر هادئ ... و .. روعة منظر رمال الشاطئ كانت مبهرا جداً
ولكن لفتى نظري شيء
طاولة وسط الشاطئ ... و .. كرسي بجانبها
وعلى الطاولة كوب من القهوة .. لا يوجد بوسطه اله بقايا ورقة ممزقه
ودفتر .. و .. قلم حبره كان يسيل على جميع أنحاء الطاولة
أتت طفلة وبيدها لعبتها
كانت تلعب على الرمال بجانب الطاولة
ولكنها شاهدة حركة غريبة من ورق الدفتر يرفرف بقوة
أصابها ذهول .. ودهشة
ما جعلها تقترب إلى الطاولة ..و.. نسيان لعبتها على الرمال
وكانت ترغب بالإمساك بالقلم
لكنها كانت لا تستطيع .. بسبب أن القلم كان يسيل الحبر به بقوة
وهنا ذهبت وهي تكبي بكاءً شديد
واتت امرأة اتضح من مظهرها أنها متزوجة
كانت تحمل طفل لم يتعدى العمرة شهور بسيطة
اقتربت إلى المكان .. و .. جلست على الكرسي
و وضعت الطفل على الطاولة ... بجانب الدفتر والقلم
وفي اللحظة هذي نست الولد .. و .. بكائه كان يعم المكان
كانت تشاهد الطفل وهو يبكي
ولكنها لا تحس به ..و.. كأنها لا تسمع البكاء الشديد
تقدمة يدها إلى القلم .. و.. لم تهتم إلى الدمار الذي حل بيدها .. و .. ملابسها .. بسبب الحبر المندفع من القلم
و أصبحت تكتب على الورقة ولا تبالي بما يدور من حولها
وكلما تنتهي من كتابة ورقة ترميها .. و .. تبدئ بكتابة آخرة
الين أتى رجل كبير بالسن ..
إلى المرأة التي تجلس وطلب منها الاعتناء بطفلها الذي يبكي
وان تذهب مع إلى البيت
ولكنها زجرت الرجل كبير السن
سكة الرجل وذهب ومعه الطفل الذي كان يبكي
وقفة محتار لثواني
والصمت عم خيالي .. وفكري
وقبل الذهاب بثواني معدودة
واله بشاب وسيم
كان يسير على الشاطئ
ولم يبالي لما حدث ولا يعرف ما حدث
ولكن المرأة التي كانت جالسه على الكرسي والطاولة
توقفت فجئه عن الكتابة و ذهبت مع الشاب
ما حدث معهم لا اعلم
ولكنني اعلم أن الله يستر على عباده
همسة :: يا أخي القارئ اعلم انك هنا في هذا الموضوع تعلم ما أقول و أن استصعب الامر عليك اعد القرائه
تعليق