.
.
{ بـِدايــة العُمــر }
.
.
وأول الطريـق حيـن أنشئ نفسي بـ الجري
رأيت الدُنيـا ورأيت ألوان الزهــر وطعم السعاده
لا أعلم نهج الحـزن بتـاتاً , ألهو وألعب ولا أعلم أنني
بِـ دُنيـا تأخذ الكِبار بِـ دوْاماتٍ ملزومينَ بِها
لا تشـتد طفـولتي ولا يلمح بـصري إلآ بِهذهِ الطِفله
المُقارِبه لـِ عُمري حين رأيتها كأنني أعرُفها
لم أذهب إلا لـِ لمسات يدِها الطاهِره وسرَعةُ بِالقول
أترين يا زميلتي ماهي الدُنيا ...؟
فقـالت لا اعلم ولكن أراها سعيده , إذاً هيا نلعب
ونتراقص بـ فرحنا ونمرُح بِـ أيامُنا التي كادت
تذكاراً إذ كبِرنا , أسرعتُ للهـوي ولعبي مع
صديقة طفـولتـي
مـا رأيكِ لو نعمل على مشـروع من قلب يحمل
أصبْعَي ومن أصبعيكِ كي نبـنـي مُستقبل
يزدهِر بِنا ونُصبِح عباقِرة المُحبيـن
أقـبلتُ أنـا وصديقتي حتى أنهينا هذا القلب
الطاهر يتكون من أنامل طاهِره شفافه نقيه
لامِعه لا تعرٌف إلا السعاده والأمل في الحياه
أوجهتُ لها قُـبلـَه طفـوليـه
وأرسمت بـِ عتبة شِفاتي إبتسامه مُشرِقه
تٌعـبـِر عن مدى الحُـب والإمـتِنان
. . . / لحـظـآت ومـرور الزمـن \ . . .
طـفــولـه مضـت وحــٌب أمـتـد عبـر السنين
ذهـَبتْ أورآق المـآضي ورقه تلو ورقه مٌـلطـَخه بـِ حِبر
البـرآئـه والبهـجه المتـواصـِله
نضِجنا وأصبحنـا على قُـبة الزمـان نفـخَر بـِ عشقِنا المتـواصل
يُطـرح بِنا المثـل الأعـلى ولٌـقَبنـا " العشق الأبدي "
نـتـراقص بـ ِ عرش السعاده ونعـود إلى المكان الذي اجمعنا القدر بـه
نبـضة القلـب و لمـسة اليد ومناظرة بصيص عينِها المُشِعه بـ ضوئها الرائع
رهــفَ الإحسـاس وزُينـة المشاعر بـ روحنا الواحده التي تجمع جسدين
لا مفـر أحدنا عن الآخــر .
. . . : [ نِهاية الحيـاه ] : . . .
بـ إٍسم الحُـب وبـِ روحي المُقدسه
بـ عرش السعاده وتربصنا بـ سنواتٍ طويله
سـ أصمـد بـ عرشي إلى حين أن يأتي جيلاً لن أُذكَر
وسـ أبقـى بـ روح الذِكرى وأُذهِب بـ عشيقتي إلى قبر الغرام
ونُـدفـَن حتـى أن نُصـبـِح تذكاراً إلى نفـوس البشر الحاضِره .
. . . / هـمـسـه \ . . .
إن كـُانت محبـرتي تتلآشى نزفُها بـ الحـزن
فـ سأبقى حزينـاً إلى حد الثمـاله
وإن طال هجـره وذرفت محاجري بـِ كُتلةٍ من الدموع
فـ أكُن بـِعالم فرحَي إلى حين إنغماسي بـِه.
.
{ بـِدايــة العُمــر }
.
.
وأول الطريـق حيـن أنشئ نفسي بـ الجري
رأيت الدُنيـا ورأيت ألوان الزهــر وطعم السعاده
لا أعلم نهج الحـزن بتـاتاً , ألهو وألعب ولا أعلم أنني
بِـ دُنيـا تأخذ الكِبار بِـ دوْاماتٍ ملزومينَ بِها
لا تشـتد طفـولتي ولا يلمح بـصري إلآ بِهذهِ الطِفله
المُقارِبه لـِ عُمري حين رأيتها كأنني أعرُفها
لم أذهب إلا لـِ لمسات يدِها الطاهِره وسرَعةُ بِالقول
أترين يا زميلتي ماهي الدُنيا ...؟
فقـالت لا اعلم ولكن أراها سعيده , إذاً هيا نلعب
ونتراقص بـ فرحنا ونمرُح بِـ أيامُنا التي كادت
تذكاراً إذ كبِرنا , أسرعتُ للهـوي ولعبي مع
صديقة طفـولتـي
مـا رأيكِ لو نعمل على مشـروع من قلب يحمل
أصبْعَي ومن أصبعيكِ كي نبـنـي مُستقبل
يزدهِر بِنا ونُصبِح عباقِرة المُحبيـن
أقـبلتُ أنـا وصديقتي حتى أنهينا هذا القلب
الطاهر يتكون من أنامل طاهِره شفافه نقيه
لامِعه لا تعرٌف إلا السعاده والأمل في الحياه
أوجهتُ لها قُـبلـَه طفـوليـه
وأرسمت بـِ عتبة شِفاتي إبتسامه مُشرِقه
تٌعـبـِر عن مدى الحُـب والإمـتِنان
. . . / لحـظـآت ومـرور الزمـن \ . . .
طـفــولـه مضـت وحــٌب أمـتـد عبـر السنين
ذهـَبتْ أورآق المـآضي ورقه تلو ورقه مٌـلطـَخه بـِ حِبر
البـرآئـه والبهـجه المتـواصـِله
نضِجنا وأصبحنـا على قُـبة الزمـان نفـخَر بـِ عشقِنا المتـواصل
يُطـرح بِنا المثـل الأعـلى ولٌـقَبنـا " العشق الأبدي "
نـتـراقص بـ ِ عرش السعاده ونعـود إلى المكان الذي اجمعنا القدر بـه
نبـضة القلـب و لمـسة اليد ومناظرة بصيص عينِها المُشِعه بـ ضوئها الرائع
رهــفَ الإحسـاس وزُينـة المشاعر بـ روحنا الواحده التي تجمع جسدين
لا مفـر أحدنا عن الآخــر .
. . . : [ نِهاية الحيـاه ] : . . .
بـ إٍسم الحُـب وبـِ روحي المُقدسه
بـ عرش السعاده وتربصنا بـ سنواتٍ طويله
سـ أصمـد بـ عرشي إلى حين أن يأتي جيلاً لن أُذكَر
وسـ أبقـى بـ روح الذِكرى وأُذهِب بـ عشيقتي إلى قبر الغرام
ونُـدفـَن حتـى أن نُصـبـِح تذكاراً إلى نفـوس البشر الحاضِره .
. . . / هـمـسـه \ . . .
إن كـُانت محبـرتي تتلآشى نزفُها بـ الحـزن
فـ سأبقى حزينـاً إلى حد الثمـاله
وإن طال هجـره وذرفت محاجري بـِ كُتلةٍ من الدموع
فـ أكُن بـِعالم فرحَي إلى حين إنغماسي بـِه.
تعليق