Flash Memory
[frame="2 98"]رويترز -
أوضحت شركة kingston العالمية أنها تمكنت من إنتاج ذاكرة متنقلة يمكن للإنسان أن يستخدمها في نقل ونسخ البيانات والمعلومات والأحداث اليومية وما إلى ذلك من الأسماء والصور وكل ما يتم تخزينه في الذاكرة البشرية يمكن تخزينه ونقله أيضا إلى هذه الذاكرة .. ويمكن لعموم البشر أن يحصلوا على تلك الوحده التخزينيه بسعر رمزي وإستعمالها مباشرة دون أي وسائط او تدخل جراحي وذلك عبر وضعها على عظمة خلف الأذن لمدة دقيقة وإختيار العملية (إرسال - إستقبال ) وبذلك يتم تبادل البيانات بمجرد أن يركز الشخص على ملف معين في ذاكرته ويوحي له بالإنتقال للذاكرة المتنقله ... ويمكن الإستفادة من هذه الذاكرة كـ جعلها ذاكرة إحتياطية أو ذاكرة داعمة للذاكرة البشرية ومسانده لها في كافة العمليات ... وأشارت الشركة في نهاية بيانها إلى أن تلك التقنية آمنه ولم تثبت التجارب والدراسات التي أجرتها في معاملها إلى أنها قد تلحق الضرر بمستخدميها .. وأشارت ايضا أنها ستقوم بفتح تطبيقات مساندة لهذا الجيل من الذاكرات وذلك بإستحداث مركز تحميل خاص لعملائها الكرام وذلك حتى يتسنى لهم تخزين ورفع تلك المعلومات يوميا حتى يمكنهم الحصول عليها فيما لو قدر الله وحصل أي عطب أو خلل في أجهزتها المتنقله ) [/frame]
التعليقات - The Comment
1- صالح - 03/06/2019 م، 04:01 صباحاً 01:01 صباحاً (جرينتش)
آآخ بس لو أقدر أشتري مثلها .....
تدرون وش أول شي بسويه ... قبل ما أنام بحط الذاكرة عند إذني وبحاول أنقل كل اللي براسي وبذاكرتي ... ما أبي شي يزعجني في نومي ... والله العظيم ما أذكر آخر مرة رقدت فيها مثل الأوادم وش اتكلم عنه ... هموم + كوابيس + مواقف و منغصات كلها موجوده براسي
ودي اتخلص منها لكن مافيه فايده ... اتوقع هالجهاز هو الحل ...
تصدق إني أغبط أخوي الصغير كل مــا شفته يغط في نومه ...
قبل النوم : كل اللي يهمه ويشغل باله ينتهي بمجرد ما يحط ألعابه وأغراضه في مكانها وأنه يضمن محد يجيها من العابثين !
وبعد ما يطبق جفونه ويذهب في أمان الله ...
ماأعتقد بأنه بيقطع مسيرة نومة هم من الهموم التي تجينا وتنكد علينا ..
ماراح يزعجه كلام والدينه اللي مليان من اللوم والإنتقاص والمقارنة بالغير .. ةكلها متكومه بالذاكرة
وماراح يقلقـــه تهديد دكتور مادة جامعية إنه راح يحمل المادة جور وظلم
ومستحيل ينغص نوم جفونه تدقيق ومحاسبه من مدير متصيد للأخطــاء ومتتبع للزلات ...
وماراح يؤرقــه كلام حبيب جرح مسامعه قبل يدمــي وجدانه ومع كل نبضه ... تجيب له الذاكرة ماصار وماكان وكأنها تقول وين كنا .. والحين وين صرنا ...
ما راح يعكــر نومة مشاكل زوجيــة متراكمة في ذاكرته ...
وأكيد ما راح يشغل باله التفكير في ديًان يطارده من زاوية للثانية ... والجيب خآلــي ...
كل اللي راح يشغله هو الشعور بالجوع ويقوم يبكي يبي رضاعة !
وفي أثناء نومه ... أسأل نفسي هل يمر عليه شريط كوابيسي وأحلامــي !
طبعا الجواب راح يكون لا ... لأني أعرف أنه ما يملك المشاهد نفسها التي تراكمت في ذاكرتي خلال سنيني الماضيه ...
مشــاهد أفلام الرعب
المشاهد الدموية من خلال نشرات الأخبــار
مقاطــع العنف اليوتيوبيه ....
بعض صور الظيم والظلم اللي شفتها بعيني ...
وصدقوني خلال نومه وحده .. أنا متأكد إني صحيت ونمت وصحيت ونمت ثلاثين مرة خلال ساعة واحــدة !
كنت أتمنى إني أسوي لي فورمات حتى أرجع طفل و أنام مثل اخوي الصغير .. !
بس مع هالجهاز أتوقع الأمر سهل ... قبل النوم انقل كل اللي براسي واذا صحيت احط استعادة وخلاص
2 - ناصر - 03/06/2019 م، 04:09 صباحاً 01:09 صباحاً (جرينتش)
سجلوني أول واحد يبي يشتري هالجهاز ... ياخي انا عندي مشكلة النسيان لاعبتن فيني لعب
ابي استخدمها في شغلي وفي حياتي ... يارجال قسم بالله احيان أقابل شخص مقابله قبل اسبوع عند العيال بالإستراحه وأنسى إسمه ... ما تتخيل شلون هالمعاناة كبيرة بالنسبة لي ... تحس اللي قدامك يقول عنك شايف نفسك أو مطنشه لأنه موب متصور إنك ممكن تنسى إسمه بهالسرعه ... وبنفس الوقت مالك مبرر ولا لك وجه تسأله مرة ثانية وتقول .. ممكن إسمك لو تكرمت !
ملفات المعاملات بالعمل اللي يمر عليها اكثر من يوم والله اني ما اتذكر وين حطيتها إحراج لما تخلص شغلك أول بأول وبعدين تخونك ذاكرتك إذا طلبوا منك انتاجك وقمت تخبص يمين ويسار ... تصير انت والزلابه اللي مايشتغل في الهوا سوا ... ابي أحفظ فيها الأشياء المهمة واستعيدها وقت ما ابي ....
من جد الحين عمري 38 ... اجل إذا وصلت الخمسين وش بيكون وضعي ؟
3 - سارة - 03/06/2019 م، 04:15 صباحاً 01:15 صباحاً (جرينتش)
يووووه .. انا مابي انام ولا ابي اتذكر أغراضي ومعاملاتي مثل اللي ردوا قبلي ...
انا ابي شي واحد بدنيتي .. ابي اشوف صورة ابوي على الطبيعة
انا توفى ابوي الله يرحمه وانا في بطن امي .. وعمري الحين 41 سنه
أذكر اني يوم كبرت حاولت ابحث عن صور لأبوي مالقيت إلا صوره اللي في اوراقه الثبوتيه وكانت نسخه مصورة وابيض واسود ومايبان فيها إلا حدود وجهه
في كل مرة أتذكره الله يرحمه أسأل أمي لا إراديا وأقول .. تكفين أوصفي لي شكل أبوي كيف كانت ملامحه ... كيف طوله كيف صوته كيف كان يجلس وكيف يسولف معكم أجلس بعدها اسمع امي وهي توصفه وأتخيله بناءن على وصفها ...
أتمنى وقتها إني أستعير ذاكرة أمي واشوف صور ابوي اللي مخزنه فيها
بس مع هالإختراع بحاول أجمع كل الاشياء اللي يحتفظون فيها عماني وأهلي من ذكريات ابوي وانسخها لذاكرتي يارب إذا ما شفته بالدنيا لا تحرمني شوفته بالآخره يارب يارب ....
4- خديجة من - 03/06/2019 م، 05:36 مساءً 02:36 صباحاً (جرينتش)
الللللله قطعة ذاكرة صغيرة هي الحلم اللي كنت أفكر فيه
لو تجيني وبدون تردد رآح أسجل فيها
أصواتهم
ذكرياتي الحلوة معاهم , أحلى مشاهد مرتني وهم قريبين مني
لأن الحزينة راح تكون محفورة تلقائي وعمرها ماراح تغيب للأسف
انا ابي اللحظات السعيدة اللي تمر علينا سريع وننسى حلاوتها .. ابيها تبقى عندي متى ما استحضرتها ترجع بكل تفاصيلها ....
كانت ايام حلوه
لكن وأنا جالسة افكر إيش بسجل فيها احس فيني شي انهد
أخاف يطلع سعرها غالي وتحرمني الأمل الوحيد اني أبقى معاهم يارب سعرها يكون مناسب
5 - المتلطم - 04/06/2019 م، 07:00 صباحاً 04:00 مساءً (جرينتش)صدقوني لو يكون هالخبر صحيح .. انا من الحين أقولكم راح أبطل شراب والله شاهد .. لأني من الأساس أشرب بس عشان أنسى كل البلاوي اللي من حولي ...
شكريا
6 - وائل - 04/06/2019 م، 07:15 صباحاً 04:15 مساءً (جرينتش)
ايييه من جد حركة حلوة ... انا انسان متورط .... تخيلوا أكثر واحد يذاكر من بين اصحابي انا .. يعني اذا كانت مدة مذاكراتهم ساعة .... انا اجلس ثلاث ساعات
لكن إذا جيت على ورقة الإمتحان يضيع ويطير كل اللي حفظته ... وربي كأني ما حفظت ولا ذاكرت ولا شي ... مدري هوًا ارتباك وإلا غباء وإلا حاجه ماني عارف اسميها ... المهم دايما أطلع من الاختبار وأصحابي اللي مذاكرين اقل مني يجيبوا درجات اعلى مني بمراحل .. وهالشغله هي اللي خلتني أتأخر بالدراسة ... تخيلوا إنك تجبر نفسك تذاكر وتحفظ لأن مناهجنا كلها حفظ وطباعة ... وتتعب وتحرص على كل معلومه إنك تخزنها براسك .. وبنفس الوقت تعرف إن هالمعلومات بوقت الإختبار يصير لها تبخر ... ما أخفيكم إني راجعت كم طبيب وبرظه زرت أكثر من راقي شرعي لأن اهلي يقولوا يمكن فيك عين .... لكن مافي اي تحسن ...
انا ابغى هالذاكرة .. ابي اخزن فيها مذاكرتي وادخل فيها الاختبار ... ابغى احس بأن مذاكرتي لها نتيجه ... يارب يارب هوًن علي مصيبتي
7-سامية - 03/06/2019 م، 08:00 صباحاً 05:00 صباحاً (جرينتش)
ياكثر اللي بذاكرتي وابي افتك منه وانقله لهالذاكرة وأرميها بالبحر وارتاح ...
ابي انسى كل احزاني ابي انسى اول يوم تعلمت فيه عالم النت ابي انسى الايام اللي كنت ازعل امي واعاند ابوي فيها
ابي انسى اني بيوم من الايام كنت بعيده عن الله
بعض الاحيان ودي انسى كل شي ابدا طفله جديده ابتسم لكل شي ...
افرح بحلاو وازعل على عصير انكب ابي ارجع العب مع عبدالله اخوي الله يرحمه
ابي انسى كل كتب التاريخ اللي درسناها لاني بعد مافهمت عرفت انها كذب بكذب
ابي انسى معالم خريطة العالم لانها مجرد اشياء وهميه احنا لازم نرسم خريطه ثانيه لعالم ثاني ينتظرنا مانبي خرايط لعالم نعيشه وبيزول
ابي انسى يوم اكتشفت انت بنت خالي تدخن فيه مواقف كثير غيرت نظرتي لناس وماقدرت انسى هالمواقف ...
ابي انسى نايف
اتذكر ابتسامته كل ماشافني تحرقني من جوا اذكر اسئلته اذكر يوم يقول ليتك تنامين عندنا ماانساه كان يترجاني اجلس اكثر بس كنت حقيره ويمكن ظروفي وظروفه ماتسمح لنا نبقا مع بعض
مات نايف وهو يحلم باليوم اللي انام معهم فيه
نايف ولد بدار رعاية المعاقين صغيره عمره يجي خمس سنوات
اهله تراكينه بالدار مااحد يسال عنه الا نادرا
جيت اتدرب عندهم عشان تخصصي علم نفس
تعلق فيني لاني كنت اتكلم معه واحكيه اشياء كثير والعب معهم حبني وطلبت المديره اقلل جلساتي معهم عشان مايتعلقون اكثر
باليوم اللي تخرجت فيه رحت لهم قلت بقدم اوراقي بس لقيت قدامي خبر وفاته
كرهت يوم تخرجي وكرهت نفسي وإنطبعت صورة نايف بذاكرتي إلى هاليوم
ابي امسح هالذكرى اللي تلاحقني كل ما رحت اداوم ... شبح وربي شبح
- لغير الله ماحسبت حساب- كويت 777- 03/06/2019 م، 08:08 صباحاً (الكويت) 05:08 صباحاً (جرينتش)
صدق اللي قال ...
أشقى أهل الأرض ...
هُم من يملكون ذاكرة قوية وذكريات سيئة في نفس الوقت ...
الساعة 8:10 ص ....اوووه لقد تأخرت كثيرا على موعدي ....
أغلقت شاشة لابتوبي بعد أن حررت تعليقي ضمن آراء القراء ....
لم أكن أتصور بأن كل تلك المشاكل يمكن أن تنبع من هذه الذاكرة ... أعتقد بأننا نقسوا كثيرا عليها ...
لم أجد لها تشبيهًا سوى أنها كـ اللوزتين أو كـ الزائدة الدودية ... تخدمنا طوال سنين عمرنا ... و بمجرد أن تلتهب أو نتألم منها .. ننسى كل أفضالهــا ونسارع
للتخلص منها ....
أمضي وانا أتمتم وأتمتم وانا أمضي :
أيام مرًت بي عمر ... صورتهــــا قدامي تُمُر
تركض حياتي وأثرها ... تركض ورى أيام السراب
ماورد أعلاه شئ من الخيال ...
رويترز منه براء ... ولابتوبي وقهوتي وفأرة لابتوبي والسندباد كلهم مما كتب براء ...
لكن ماذا لو وجد هذا الجهاز في الواقع ووصل ذلك الجهاز وأصبح بين يديكم ؟
03/06/2019 - 7:00
صباح يوم جميل .... ربمــا مازال الوقت مبكرا على أن أحكم على هذااليوم و أقول بأنه جميل ..
ولكن يمكنني أن أقول بأن بدايته جميلة ...
كوب قهوتي ... شاشة لابتوبي ... ملعقة سكر قهوتي .. وفارة جهازي ...
كعادتي سـ أتصفح أخبار الصحف الإلكترونية
امممم .. في إنتظار ان يكتمل تحميل الصفحة لأقرأها ..
الإتصال هذا اليوم بطئ للغاية .. ربما إستعجلت في حكمي على هذا اليوم بأنه جميل ... لا اريد أن أغير نظرتي لك من البداية أيها الجميل !
سأرتشف قهوتي ريثما يتم فتح الصفحه ...
أرسلت يدي اليمنى لتذهب وتجلب لي فنجان القهوة من على طرف الطاولة وعيناي لاتزال تتابع نسبة التحميل ...
هاهي يدي قد أقبلت وأمرتها بالتوجه إلى فمي ...
قبل أن ارتشف قهوتي إذا بي أجد بأنها أحضرت الفأره بالغلط بدلا من القهوة !
فاره وعلى الريق .. هذا كثير ياعزيزتي !
ولكن ذلك أقل مصيبة من أن تحرك كوب القهوة بحركة ترددية سريعة ضناً منها بأنه هو الفاره !
حينها لايمكنك البكاء على القهوة المسكوبه ...
لأنها إنسكبت على شئ أغلى منها ...
إنسكبت على اللابتوب ... لذلك بالتاكيد سأبكي على اللابتوب المنسكب عليه !
الآن إكتمل التحميل
صباح يوم جميل .... ربمــا مازال الوقت مبكرا على أن أحكم على هذااليوم و أقول بأنه جميل ..
ولكن يمكنني أن أقول بأن بدايته جميلة ...
كوب قهوتي ... شاشة لابتوبي ... ملعقة سكر قهوتي .. وفارة جهازي ...
كعادتي سـ أتصفح أخبار الصحف الإلكترونية
امممم .. في إنتظار ان يكتمل تحميل الصفحة لأقرأها ..
الإتصال هذا اليوم بطئ للغاية .. ربما إستعجلت في حكمي على هذا اليوم بأنه جميل ... لا اريد أن أغير نظرتي لك من البداية أيها الجميل !
سأرتشف قهوتي ريثما يتم فتح الصفحه ...
أرسلت يدي اليمنى لتذهب وتجلب لي فنجان القهوة من على طرف الطاولة وعيناي لاتزال تتابع نسبة التحميل ...
هاهي يدي قد أقبلت وأمرتها بالتوجه إلى فمي ...
قبل أن ارتشف قهوتي إذا بي أجد بأنها أحضرت الفأره بالغلط بدلا من القهوة !
فاره وعلى الريق .. هذا كثير ياعزيزتي !
ولكن ذلك أقل مصيبة من أن تحرك كوب القهوة بحركة ترددية سريعة ضناً منها بأنه هو الفاره !
حينها لايمكنك البكاء على القهوة المسكوبه ...
لأنها إنسكبت على شئ أغلى منها ...
إنسكبت على اللابتوب ... لذلك بالتاكيد سأبكي على اللابتوب المنسكب عليه !
الآن إكتمل التحميل
[frame="2 98"]رويترز -
أوضحت شركة kingston العالمية أنها تمكنت من إنتاج ذاكرة متنقلة يمكن للإنسان أن يستخدمها في نقل ونسخ البيانات والمعلومات والأحداث اليومية وما إلى ذلك من الأسماء والصور وكل ما يتم تخزينه في الذاكرة البشرية يمكن تخزينه ونقله أيضا إلى هذه الذاكرة .. ويمكن لعموم البشر أن يحصلوا على تلك الوحده التخزينيه بسعر رمزي وإستعمالها مباشرة دون أي وسائط او تدخل جراحي وذلك عبر وضعها على عظمة خلف الأذن لمدة دقيقة وإختيار العملية (إرسال - إستقبال ) وبذلك يتم تبادل البيانات بمجرد أن يركز الشخص على ملف معين في ذاكرته ويوحي له بالإنتقال للذاكرة المتنقله ... ويمكن الإستفادة من هذه الذاكرة كـ جعلها ذاكرة إحتياطية أو ذاكرة داعمة للذاكرة البشرية ومسانده لها في كافة العمليات ... وأشارت الشركة في نهاية بيانها إلى أن تلك التقنية آمنه ولم تثبت التجارب والدراسات التي أجرتها في معاملها إلى أنها قد تلحق الضرر بمستخدميها .. وأشارت ايضا أنها ستقوم بفتح تطبيقات مساندة لهذا الجيل من الذاكرات وذلك بإستحداث مركز تحميل خاص لعملائها الكرام وذلك حتى يتسنى لهم تخزين ورفع تلك المعلومات يوميا حتى يمكنهم الحصول عليها فيما لو قدر الله وحصل أي عطب أو خلل في أجهزتها المتنقله ) [/frame]
التعليقات - The Comment
1- صالح - 03/06/2019 م، 04:01 صباحاً 01:01 صباحاً (جرينتش)
آآخ بس لو أقدر أشتري مثلها .....
تدرون وش أول شي بسويه ... قبل ما أنام بحط الذاكرة عند إذني وبحاول أنقل كل اللي براسي وبذاكرتي ... ما أبي شي يزعجني في نومي ... والله العظيم ما أذكر آخر مرة رقدت فيها مثل الأوادم وش اتكلم عنه ... هموم + كوابيس + مواقف و منغصات كلها موجوده براسي
ودي اتخلص منها لكن مافيه فايده ... اتوقع هالجهاز هو الحل ...
تصدق إني أغبط أخوي الصغير كل مــا شفته يغط في نومه ...
قبل النوم : كل اللي يهمه ويشغل باله ينتهي بمجرد ما يحط ألعابه وأغراضه في مكانها وأنه يضمن محد يجيها من العابثين !
وبعد ما يطبق جفونه ويذهب في أمان الله ...
ماأعتقد بأنه بيقطع مسيرة نومة هم من الهموم التي تجينا وتنكد علينا ..
ماراح يزعجه كلام والدينه اللي مليان من اللوم والإنتقاص والمقارنة بالغير .. ةكلها متكومه بالذاكرة
وماراح يقلقـــه تهديد دكتور مادة جامعية إنه راح يحمل المادة جور وظلم
ومستحيل ينغص نوم جفونه تدقيق ومحاسبه من مدير متصيد للأخطــاء ومتتبع للزلات ...
وماراح يؤرقــه كلام حبيب جرح مسامعه قبل يدمــي وجدانه ومع كل نبضه ... تجيب له الذاكرة ماصار وماكان وكأنها تقول وين كنا .. والحين وين صرنا ...
ما راح يعكــر نومة مشاكل زوجيــة متراكمة في ذاكرته ...
وأكيد ما راح يشغل باله التفكير في ديًان يطارده من زاوية للثانية ... والجيب خآلــي ...
كل اللي راح يشغله هو الشعور بالجوع ويقوم يبكي يبي رضاعة !
وفي أثناء نومه ... أسأل نفسي هل يمر عليه شريط كوابيسي وأحلامــي !
طبعا الجواب راح يكون لا ... لأني أعرف أنه ما يملك المشاهد نفسها التي تراكمت في ذاكرتي خلال سنيني الماضيه ...
مشــاهد أفلام الرعب
المشاهد الدموية من خلال نشرات الأخبــار
مقاطــع العنف اليوتيوبيه ....
بعض صور الظيم والظلم اللي شفتها بعيني ...
وصدقوني خلال نومه وحده .. أنا متأكد إني صحيت ونمت وصحيت ونمت ثلاثين مرة خلال ساعة واحــدة !
كنت أتمنى إني أسوي لي فورمات حتى أرجع طفل و أنام مثل اخوي الصغير .. !
بس مع هالجهاز أتوقع الأمر سهل ... قبل النوم انقل كل اللي براسي واذا صحيت احط استعادة وخلاص
2 - ناصر - 03/06/2019 م، 04:09 صباحاً 01:09 صباحاً (جرينتش)
سجلوني أول واحد يبي يشتري هالجهاز ... ياخي انا عندي مشكلة النسيان لاعبتن فيني لعب
ابي استخدمها في شغلي وفي حياتي ... يارجال قسم بالله احيان أقابل شخص مقابله قبل اسبوع عند العيال بالإستراحه وأنسى إسمه ... ما تتخيل شلون هالمعاناة كبيرة بالنسبة لي ... تحس اللي قدامك يقول عنك شايف نفسك أو مطنشه لأنه موب متصور إنك ممكن تنسى إسمه بهالسرعه ... وبنفس الوقت مالك مبرر ولا لك وجه تسأله مرة ثانية وتقول .. ممكن إسمك لو تكرمت !
ملفات المعاملات بالعمل اللي يمر عليها اكثر من يوم والله اني ما اتذكر وين حطيتها إحراج لما تخلص شغلك أول بأول وبعدين تخونك ذاكرتك إذا طلبوا منك انتاجك وقمت تخبص يمين ويسار ... تصير انت والزلابه اللي مايشتغل في الهوا سوا ... ابي أحفظ فيها الأشياء المهمة واستعيدها وقت ما ابي ....
من جد الحين عمري 38 ... اجل إذا وصلت الخمسين وش بيكون وضعي ؟
3 - سارة - 03/06/2019 م، 04:15 صباحاً 01:15 صباحاً (جرينتش)
يووووه .. انا مابي انام ولا ابي اتذكر أغراضي ومعاملاتي مثل اللي ردوا قبلي ...
انا ابي شي واحد بدنيتي .. ابي اشوف صورة ابوي على الطبيعة
انا توفى ابوي الله يرحمه وانا في بطن امي .. وعمري الحين 41 سنه
أذكر اني يوم كبرت حاولت ابحث عن صور لأبوي مالقيت إلا صوره اللي في اوراقه الثبوتيه وكانت نسخه مصورة وابيض واسود ومايبان فيها إلا حدود وجهه
في كل مرة أتذكره الله يرحمه أسأل أمي لا إراديا وأقول .. تكفين أوصفي لي شكل أبوي كيف كانت ملامحه ... كيف طوله كيف صوته كيف كان يجلس وكيف يسولف معكم أجلس بعدها اسمع امي وهي توصفه وأتخيله بناءن على وصفها ...
أتمنى وقتها إني أستعير ذاكرة أمي واشوف صور ابوي اللي مخزنه فيها
بس مع هالإختراع بحاول أجمع كل الاشياء اللي يحتفظون فيها عماني وأهلي من ذكريات ابوي وانسخها لذاكرتي يارب إذا ما شفته بالدنيا لا تحرمني شوفته بالآخره يارب يارب ....
4- خديجة من - 03/06/2019 م، 05:36 مساءً 02:36 صباحاً (جرينتش)
الللللله قطعة ذاكرة صغيرة هي الحلم اللي كنت أفكر فيه
لو تجيني وبدون تردد رآح أسجل فيها
أصواتهم
ذكرياتي الحلوة معاهم , أحلى مشاهد مرتني وهم قريبين مني
لأن الحزينة راح تكون محفورة تلقائي وعمرها ماراح تغيب للأسف
انا ابي اللحظات السعيدة اللي تمر علينا سريع وننسى حلاوتها .. ابيها تبقى عندي متى ما استحضرتها ترجع بكل تفاصيلها ....
كانت ايام حلوه
لكن وأنا جالسة افكر إيش بسجل فيها احس فيني شي انهد
أخاف يطلع سعرها غالي وتحرمني الأمل الوحيد اني أبقى معاهم يارب سعرها يكون مناسب
5 - المتلطم - 04/06/2019 م، 07:00 صباحاً 04:00 مساءً (جرينتش)صدقوني لو يكون هالخبر صحيح .. انا من الحين أقولكم راح أبطل شراب والله شاهد .. لأني من الأساس أشرب بس عشان أنسى كل البلاوي اللي من حولي ...
شكريا
6 - وائل - 04/06/2019 م، 07:15 صباحاً 04:15 مساءً (جرينتش)
ايييه من جد حركة حلوة ... انا انسان متورط .... تخيلوا أكثر واحد يذاكر من بين اصحابي انا .. يعني اذا كانت مدة مذاكراتهم ساعة .... انا اجلس ثلاث ساعات
لكن إذا جيت على ورقة الإمتحان يضيع ويطير كل اللي حفظته ... وربي كأني ما حفظت ولا ذاكرت ولا شي ... مدري هوًا ارتباك وإلا غباء وإلا حاجه ماني عارف اسميها ... المهم دايما أطلع من الاختبار وأصحابي اللي مذاكرين اقل مني يجيبوا درجات اعلى مني بمراحل .. وهالشغله هي اللي خلتني أتأخر بالدراسة ... تخيلوا إنك تجبر نفسك تذاكر وتحفظ لأن مناهجنا كلها حفظ وطباعة ... وتتعب وتحرص على كل معلومه إنك تخزنها براسك .. وبنفس الوقت تعرف إن هالمعلومات بوقت الإختبار يصير لها تبخر ... ما أخفيكم إني راجعت كم طبيب وبرظه زرت أكثر من راقي شرعي لأن اهلي يقولوا يمكن فيك عين .... لكن مافي اي تحسن ...
انا ابغى هالذاكرة .. ابي اخزن فيها مذاكرتي وادخل فيها الاختبار ... ابغى احس بأن مذاكرتي لها نتيجه ... يارب يارب هوًن علي مصيبتي
7-سامية - 03/06/2019 م، 08:00 صباحاً 05:00 صباحاً (جرينتش)
ياكثر اللي بذاكرتي وابي افتك منه وانقله لهالذاكرة وأرميها بالبحر وارتاح ...
ابي انسى كل احزاني ابي انسى اول يوم تعلمت فيه عالم النت ابي انسى الايام اللي كنت ازعل امي واعاند ابوي فيها
ابي انسى اني بيوم من الايام كنت بعيده عن الله
بعض الاحيان ودي انسى كل شي ابدا طفله جديده ابتسم لكل شي ...
افرح بحلاو وازعل على عصير انكب ابي ارجع العب مع عبدالله اخوي الله يرحمه
ابي انسى كل كتب التاريخ اللي درسناها لاني بعد مافهمت عرفت انها كذب بكذب
ابي انسى معالم خريطة العالم لانها مجرد اشياء وهميه احنا لازم نرسم خريطه ثانيه لعالم ثاني ينتظرنا مانبي خرايط لعالم نعيشه وبيزول
ابي انسى يوم اكتشفت انت بنت خالي تدخن فيه مواقف كثير غيرت نظرتي لناس وماقدرت انسى هالمواقف ...
ابي انسى نايف
اتذكر ابتسامته كل ماشافني تحرقني من جوا اذكر اسئلته اذكر يوم يقول ليتك تنامين عندنا ماانساه كان يترجاني اجلس اكثر بس كنت حقيره ويمكن ظروفي وظروفه ماتسمح لنا نبقا مع بعض
مات نايف وهو يحلم باليوم اللي انام معهم فيه
نايف ولد بدار رعاية المعاقين صغيره عمره يجي خمس سنوات
اهله تراكينه بالدار مااحد يسال عنه الا نادرا
جيت اتدرب عندهم عشان تخصصي علم نفس
تعلق فيني لاني كنت اتكلم معه واحكيه اشياء كثير والعب معهم حبني وطلبت المديره اقلل جلساتي معهم عشان مايتعلقون اكثر
باليوم اللي تخرجت فيه رحت لهم قلت بقدم اوراقي بس لقيت قدامي خبر وفاته
كرهت يوم تخرجي وكرهت نفسي وإنطبعت صورة نايف بذاكرتي إلى هاليوم
ابي امسح هالذكرى اللي تلاحقني كل ما رحت اداوم ... شبح وربي شبح
- لغير الله ماحسبت حساب- كويت 777- 03/06/2019 م، 08:08 صباحاً (الكويت) 05:08 صباحاً (جرينتش)
صدق اللي قال ...
أشقى أهل الأرض ...
هُم من يملكون ذاكرة قوية وذكريات سيئة في نفس الوقت ...
الساعة 8:10 ص ....اوووه لقد تأخرت كثيرا على موعدي ....
أغلقت شاشة لابتوبي بعد أن حررت تعليقي ضمن آراء القراء ....
لم أكن أتصور بأن كل تلك المشاكل يمكن أن تنبع من هذه الذاكرة ... أعتقد بأننا نقسوا كثيرا عليها ...
لم أجد لها تشبيهًا سوى أنها كـ اللوزتين أو كـ الزائدة الدودية ... تخدمنا طوال سنين عمرنا ... و بمجرد أن تلتهب أو نتألم منها .. ننسى كل أفضالهــا ونسارع
للتخلص منها ....
أمضي وانا أتمتم وأتمتم وانا أمضي :
أيام مرًت بي عمر ... صورتهــــا قدامي تُمُر
تركض حياتي وأثرها ... تركض ورى أيام السراب
ماورد أعلاه شئ من الخيال ...
رويترز منه براء ... ولابتوبي وقهوتي وفأرة لابتوبي والسندباد كلهم مما كتب براء ...
لكن ماذا لو وجد هذا الجهاز في الواقع ووصل ذلك الجهاز وأصبح بين يديكم ؟
.gif)
تعليق