: . :
كـأن الـأيـآم ورقِ . . !
فمـن بعد غيـآبهِ تبعثــرتِ, وفي كلِ لحضـهِ ألممِ فيهـآِ مـآ تبقىِ لأستمــرِ/ تعـودِ الذإكرهِ وأألــم. . !
‘،
جربــتمِ ألــمِ الفرإق . . !
شعرتــم بحـنيـنِ العودهِ . . !
أحسسـتمِ بـألمِ الشـوقِ . . !
‘،
نعـيشِ في حيـآتنـآ ونرىِ عديدِ الشخصيـآتِ وملامحهـآِ , نعـآيشِ أكثرِ اللحضـآتِ حزنـآ وفرحـآَ ,
نسيـرٍِ مع الوقـتِ أوِ الوقـت يسيرنـآِ ‘
لـتتوقفِ سـآعـهِ الزمـنِ / عندِ لقـآءهِ . . !
‘،
كـآنـهِ من كـآن المنتــضرٍِ كل السـنونِ ,
كـآنــكِ أكـلتِ وشربـتِ وعملـتِ لإجل هذهِ اللحضـهِ الـتي تكون فيهـآ امـآمـهِ . . !
يـآخذكِ هـوِ معـهِ في حيـآتـهِ يدخلـكِ ليشعركِ بـآنكِ ( أنـتِ ) حيـآتهِ . . !
وأنِ عجلـهِ الزمـنِ لآ تدورِ الآ بــكِ واينمـآ ذهـبِ مرجعهِ أليـك كآتجـآهِ وأحدِ لآ أخر بعدهـِ . . !
‘،
وفي لحضـهِ كـآنهـآ السـآعـهِ 12ِ بالقصصِ والتحولِ,
ليتغيرِ الحلـمِ لوأقــعِ ليتحولِ الفرحِ لحـزنِ ومنِ فرطِ الـآبتسمـآتِ لـ ذرف الدمــوعِ ,
فقدِ حـآنتِ لحضـة الفرإقِ . . !
‘،
كـإن الزمـنِ حــكمِ عليــكِ الآ تستمرِ بـ لذة السعـآدهِ ,
كــ رشفـهِ مـآءِ أعـطيـت لــك لــتبل بهـآ رمقـكِ وحرمكِ بـآقيهـآِ ,
‘،
يـمرِ الـوقـتِ تنسـآه . . !
أوٍِ بــآلأحرىِ تـتنسـآهِ بمحـآولـهِ تدركِ من دأخلـكِ انهـآ ( فـآشلـهِ ) . . !
فكيـفِ تعـيشِ الإحيـآءِ دونِ مـآ يرويهـآِ ‘
وكيـفِ نعـيشِ ليلنـآ دونِ نهـآرِ‘
وكيـفِ هيـآِ الحيـآهِ دونِ وقـتِ‘
‘،
فهـوِ هكذإِ ولــكن نحـآولِ . نحـآولِ / لـ ندركِ بـآلنهـآيـهِ ضعف مقدرتنـآِ ( دونه ) على البقـآءِ . . !
نـرتديِ قنـآعِ الفرحِ / الصــبرِ / الــمستقبلِ/الرضى بـآلآمر الواقــع . . !
وعند عودتنـآ لـ الذاكرهِ / القلـــبِ ‘
‘،
ندركِ كم فقدنـآهِ . .
كـــم نحـنِ اليــهِ بـآشتيـآقِ ,
لـتقـولِ
أهـِ . . .
واللهِ أشــتقـــتِ لكِ
واللهِ أشــتقـــتِ لكِ
واللهِ أشــتقـــتِ لكِ
‘،
يـآ خلإنــي خذوٍِ للـحبيبِ وصـآتيِ‘
عـسىِ يشـوفِ بـيـنِ السطورِ الدمــــع . . !
بلغــوهِ أني في غرأمـهِ مـتيــمي‘
والقلبِ من فرأقــــهِ تصــدعِ . . !
‘،
محبـــتكِ بـآلفوؤأدِ مـآلهـآ أخـــرٍِ ‘
مهمـآِ غــبـتِ ببقىِ لك نـآطرِِ ‘
أنــتِ دنيـتيِ ويومــــي وأمسسيِ وبـآكرٍِ
تعليق