هذه القصة وان كانت طويله الاا انى احاول اختصارها يروى ان امرأة جميلة جدا من بنى الامم السابقه وكان لها زوج يغار عليها ولايسمح لأحد برؤيتها وكان عندما يخرج من المنزل يحكم اقفال الباب من خلفه حتى لاتستطيع هى الخروج فى غيابه فنظرت يوما من نافذة المنزل فرأت شابا وسيما أعجبت به أخذت تلوح له بيديها حتى اقترب منها وتبادل معها اطراف الحديث واستمر الحال وازداد حبها وتعلقها بهذا الشاب فقالت له فى احد الايام اسمع : عندما ينام زوجى سوف اعطيك مفاتيح المنزل لتنسخ عليها ومن ثم تعود بها وعندما يخرج هو الى العمل افتح لك الباب وتدخل عندى وتم بالفعل مارادت وخططت له فسمع الزوج بأن هناك من يدخل بيته فى غيابه من بعض جيرانه فقال لزوجته غدا اذهب بك المكان المقدس لتحلفى بالله انك ماعاشرتى رجل غيرى خافت المرأه كيف تذهب وهى تعلم ان من تحلف كذب بهذا المكان ستصاب بمصيبة عظيمه قالت لصاحبها ان زوجى علم بأمرنا وغدا اريدك ان تقف فى منتصف الطريق وتمسك حمارا بيدك فرد عليها العشيق لك هذا وفعلا فى صباح اليوم التالى خرجت هى وزوجها الى المكان المقدس وفى منتصف الطريق لما رآت عشيقها قالت لزوجها انا تعبت فهل لك أن تستأجر لى هذا الحمار ليحملنى صاحبه الى المكان الذى نريد وافق الزوج المخدوع ودعى صاحب الحمار الذى بدوره اصعد المرآة على ظهر حماره وسار بها ولما وصلوا الى المكان المطلوب مسك صاحب الحمار والذى هو عشيقها بالاصل بيد المرأة لينزلها فرمت نفسها فى حضن الرجل وسقطت على الارض وكشفت عن عورتها امامه فأخذها الزوج عند مكان القسم فقال لها هيا اقسمى بما طلبت منك ( فقالت اقسم بالله العظيم انه لم يمسنى احد ولم يرى عورتى احد ولم ارتمى بحضن احد غير زوجى وصاحب هذا الحمار ) والسلام ختام يقال ان المكان ارتج بذلك الوقت وسقطت حجارته من عظم مكيدتها
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
إن كيدهن عظيم رقم (1 )
تقليص
X
تعليق