تويت
العوامل التي تؤثر في تشكيل الطالب الكويتي قلبا و قالبا في جامعة الكويت المصونة :-
العامل الأول : عامل الصدمة : طبعا الطالب في بداية قبوله في جامعة الكويت يعيش حالة نفسية صعبة و هي ما بين أحلام اليقظة و عدم تصديق الواقع و البركة في نسب القبول إلى سوت حق شبابنا نوع نادر من الخرعة و الخوف و من أهم الأدلة إلى تثبت هاذي النظرية إن أغلب الطلبة و خاصة المستجدين تأثر عليهم الصدمة برد فعل منعكس و هو عبارة عن ( وقوف الشعر ) و تصلبه و عدم تأثره بالعوامل الخارجية و هذه الحالة تكون نتيجتها مقاربة لل spiky و عشان جذي لازم نفرق بين الحالتين عساس ما نظلم شبابنا إلى عمرهم ما حطو جل لا سوو سبايكي ( إي أخاف بس !!!)
بس الظروف إهي إلى أثرت عليهم .
العامل الثاني : عامل ال f (السقوط بعبارة أخرى ) :لما يتعرض الطالب لهذا العامل تبدى عنده حالة خاصة من الانقلاب في موازيين الشخصية من أهم أعراضه إن الطالب يمر بثلاث مراحل، و في المرحلة الأولى يعيش حالة من الذل و الهوان تتمثل في طرارة الدرجات و قط الويه عند إلي يسوى و إلي ما يسوى حق الواسطة ، و طبعا الواحد السنع إهو إلي يمشي حال ربعه معاه و ما يخون فيهم (مثل بعض الناس ) و إذا ما نجحت هاذي المرحلة يدش الطالب الضحية في مرحلة ثانية أطلق عليها الدكتور ريكي عبدالسلام مارتن من جامعة المريخ السودانية إسم (red eyes ) بمعنى (العين الحمره ) و في البداية يتخل الطالب إنه واحد من هذول إلي يطلعون في الأفلام الهندية و يبدى يوجه تهديداته الخطيرة حق الدكتور بهدف تخريعه و بث الرعب في نفسه .بس إذا الدكتور طلع حديد يدش الطالب في آخر مرحلة و هي حالة (طقني و أطقك ) حيث يبدأ الطالب بتجميع الربع و الأهل و الأصدقاء و عشان يضمن حضورهم يسويلهم قبل الخطة باسبوع على الأقل عزيمة سنعة و لما يضمن الشغلة يدق على واحد واحد فيهم و يشرحله الوضع مع شوية جذب و صواريخ و مبالغة بالموضوع . و بعدها يروح الدكتور المسكين الكلية و إهوه مو عارف مصيره المشئوم و البكسات و التكفخ إلى ناطره و يتفاجأ يشوته في بطنه و بكس على عينه و حالة صلع خطيرة من التمجع ، و النهاية يا تكون A أو A- أو تكون نهاية الطالب كخريج سجون ( لو دارس أحسن له ما يسوى عليه حسافه على العزيمة ......)
العامل الثالث: عامل الكشخة : الطالب الكويتي بعد قبوله بجامعة الكويت يبدى يسوي اختبارات على الجل عساس يعرف شنو أكثر نوع يطيح عليه و يناسب نوعية شعره ( عاد ما شا لله شبابنا شعورهم شغل عدل ) و بعد هالخطوة يبدى يشتري جل بالجملة لأن الجل من الشغلات التي تنضب بالاستهلاك ( لو سمحتو ركزو على هالجملة ...صج جملة )
و حسب توقعاتي الفلكية أن الطالب ما راح يداوم إذا قام في يوم من الأيام و لقى الجل مخلص و راح تحوشه حالة من ( الوسواس القهري التفاعلي _ Obsessive-Compulsive -Reactionبسبب المخاوف الي تحوشه و هو يتخيل نفسه بدون الجل إلي يعطيه حسب اعتقده نوع من الهيبة ، و الخطير في الموضوع إن مع الوقت راح إحوشه نوع من الخبال لأن جزيئات الجل مع الوقت تنفذ خلايا المخ فتموت الخلايا لمسئولة عن الركادة و الرزانة و سرعة البديهة و القدرة على الإستيعاب ( عاد شبابنا معروفين بهالصفات السنعة !!! بس الواحد شيقول ) ، و في نقطة أحب إني أناقشها و إهي إن الكويتي قبل 3 شهور من بداية الدوام طايحله فرارة بالمجمعات منها يشتري و يحرق جيب أمه و أبوه ، و منها يقضي وقته مع الربع و يعزمهم فوق 15 عزيمة بمناسبة الفكة من الثانوية و بنفس الوقت يخلي ربعه يحطونله ألف حساب لأن راح يذلهم بهالعزايم لي يوم القيامة .و من زود ما الأخ متعلق بالموضة على المدى البعيد راح يحوشه مرض اسمه fashion shizophrenia أي فصام الموضة فحاسبو على أعماركم لأن أهم ما على الواحد صحته و دمتم سالمين ( بوق أشكره ... عيني عينك )
و هاذي إهي العوامل الي توصلتلها بعد دراسات عديدة و صعبة في مراقبة سلوك الشباب الكويتي
و ما بيكم تزعلون مني لأن العلم و الدراسات إهي إلي تقول جذي للأسف الشديد
لووووووووووووول
العامل الأول : عامل الصدمة : طبعا الطالب في بداية قبوله في جامعة الكويت يعيش حالة نفسية صعبة و هي ما بين أحلام اليقظة و عدم تصديق الواقع و البركة في نسب القبول إلى سوت حق شبابنا نوع نادر من الخرعة و الخوف و من أهم الأدلة إلى تثبت هاذي النظرية إن أغلب الطلبة و خاصة المستجدين تأثر عليهم الصدمة برد فعل منعكس و هو عبارة عن ( وقوف الشعر ) و تصلبه و عدم تأثره بالعوامل الخارجية و هذه الحالة تكون نتيجتها مقاربة لل spiky و عشان جذي لازم نفرق بين الحالتين عساس ما نظلم شبابنا إلى عمرهم ما حطو جل لا سوو سبايكي ( إي أخاف بس !!!)
بس الظروف إهي إلى أثرت عليهم .
العامل الثاني : عامل ال f (السقوط بعبارة أخرى ) :لما يتعرض الطالب لهذا العامل تبدى عنده حالة خاصة من الانقلاب في موازيين الشخصية من أهم أعراضه إن الطالب يمر بثلاث مراحل، و في المرحلة الأولى يعيش حالة من الذل و الهوان تتمثل في طرارة الدرجات و قط الويه عند إلي يسوى و إلي ما يسوى حق الواسطة ، و طبعا الواحد السنع إهو إلي يمشي حال ربعه معاه و ما يخون فيهم (مثل بعض الناس ) و إذا ما نجحت هاذي المرحلة يدش الطالب الضحية في مرحلة ثانية أطلق عليها الدكتور ريكي عبدالسلام مارتن من جامعة المريخ السودانية إسم (red eyes ) بمعنى (العين الحمره ) و في البداية يتخل الطالب إنه واحد من هذول إلي يطلعون في الأفلام الهندية و يبدى يوجه تهديداته الخطيرة حق الدكتور بهدف تخريعه و بث الرعب في نفسه .بس إذا الدكتور طلع حديد يدش الطالب في آخر مرحلة و هي حالة (طقني و أطقك ) حيث يبدأ الطالب بتجميع الربع و الأهل و الأصدقاء و عشان يضمن حضورهم يسويلهم قبل الخطة باسبوع على الأقل عزيمة سنعة و لما يضمن الشغلة يدق على واحد واحد فيهم و يشرحله الوضع مع شوية جذب و صواريخ و مبالغة بالموضوع . و بعدها يروح الدكتور المسكين الكلية و إهوه مو عارف مصيره المشئوم و البكسات و التكفخ إلى ناطره و يتفاجأ يشوته في بطنه و بكس على عينه و حالة صلع خطيرة من التمجع ، و النهاية يا تكون A أو A- أو تكون نهاية الطالب كخريج سجون ( لو دارس أحسن له ما يسوى عليه حسافه على العزيمة ......)
العامل الثالث: عامل الكشخة : الطالب الكويتي بعد قبوله بجامعة الكويت يبدى يسوي اختبارات على الجل عساس يعرف شنو أكثر نوع يطيح عليه و يناسب نوعية شعره ( عاد ما شا لله شبابنا شعورهم شغل عدل ) و بعد هالخطوة يبدى يشتري جل بالجملة لأن الجل من الشغلات التي تنضب بالاستهلاك ( لو سمحتو ركزو على هالجملة ...صج جملة )
و حسب توقعاتي الفلكية أن الطالب ما راح يداوم إذا قام في يوم من الأيام و لقى الجل مخلص و راح تحوشه حالة من ( الوسواس القهري التفاعلي _ Obsessive-Compulsive -Reactionبسبب المخاوف الي تحوشه و هو يتخيل نفسه بدون الجل إلي يعطيه حسب اعتقده نوع من الهيبة ، و الخطير في الموضوع إن مع الوقت راح إحوشه نوع من الخبال لأن جزيئات الجل مع الوقت تنفذ خلايا المخ فتموت الخلايا لمسئولة عن الركادة و الرزانة و سرعة البديهة و القدرة على الإستيعاب ( عاد شبابنا معروفين بهالصفات السنعة !!! بس الواحد شيقول ) ، و في نقطة أحب إني أناقشها و إهي إن الكويتي قبل 3 شهور من بداية الدوام طايحله فرارة بالمجمعات منها يشتري و يحرق جيب أمه و أبوه ، و منها يقضي وقته مع الربع و يعزمهم فوق 15 عزيمة بمناسبة الفكة من الثانوية و بنفس الوقت يخلي ربعه يحطونله ألف حساب لأن راح يذلهم بهالعزايم لي يوم القيامة .و من زود ما الأخ متعلق بالموضة على المدى البعيد راح يحوشه مرض اسمه fashion shizophrenia أي فصام الموضة فحاسبو على أعماركم لأن أهم ما على الواحد صحته و دمتم سالمين ( بوق أشكره ... عيني عينك )
و هاذي إهي العوامل الي توصلتلها بعد دراسات عديدة و صعبة في مراقبة سلوك الشباب الكويتي
و ما بيكم تزعلون مني لأن العلم و الدراسات إهي إلي تقول جذي للأسف الشديد
لووووووووووووول
تعليق