تويت
احذروا هذا النوع من النساء
المرأة السطحية وهي تلك التي تتصور أنها أجمل امرأة في العالم وتطالب الرجل باحترامها وتقديرها دوما، وأن يوقرها خوفا واحتراما لا لشيء بل لكونها امرأة.
المرأة المتعلمة الحالمة المتشدقة المتحذلقة:
وهي التي حصلت علي شهادة علمية وتتصور أنها بذلك وصلت إلي أعلي المراتب، وقد ترفع شعارا يقول: الاستقلال التام من سطوة الرجال أو الموت الزؤام، أو تنادي بالمساواة التامة مع الرجال في الرواتب والمناصب والأقوال والأفعال.
المرأة المسترجلة المتحكمة، السيطرة علي ما دونها من رجال وموظفين، بحيث تعتاد أن تأمر وتنهي، تصرخ وتهدد وتتوعد من يخالفها بالخصم أو الفصل.
المرأة ذات الدلال والجمال: المنطلقة بغير حدود، المسافرة بغير محارم أو قيود، تقول دوما أنها مثل الطائر أو اليمامة تحب الحرية والسفر ولا تحب القيود الزوجية ودوام الاقامة.
المرأة التي تظن أن مهمة زواجها هو تحقيق الأمومة لها فقط: عقب حصولها علي أمنيتها ورغبتها ينحصر اهتمامها في أولادها، وتنسي وظيفتها الأولي كزوجة ورفيقة وشريكة في درب حياة زوجها، وتنسي أن بقلب كل رجل وأب طفلا صغيرا يحتاج دوما إلي من يلاطفه ويلاعبه ولا يمل ذلك يوما، فإذا لم يجد ذلك من زوجته تذمر وضجر وصخب وسخط، وقد يشعر الزوج ان ابنه أو ابنته قد زاحمه وطرده من عرش سعادته وهنائه وقد يكره الزوج ولده وزوجته، ويحلم ببيت آخر ليس فيه مزاحمة أو مشاركة أو ملك آخر تلتف حوله الرعية ويكون موضع اهتمامهم وانشغالاتهم.
المرأة الطفلة: وهي التي لا ينمو عقلها، ولا يكبر تصورها، ولا ينضج فكرها بعد زواجها، فتستمد مقومات آرائها وسلوكها من أمها وأبيها، ولا تهتم بأمر ولا تنصت لرأي إلا رأي أهلها، فيشعر زوجها أن زوجته مازالت طفلة قاصرة توجه من بيت آخر، ويرسم لها مسار حركتها، وتأخذ أوامرها من مركز قيادة غير قيادته.
المرأة التي تريد أن تبقي حيث هي: فترفض أن تمضي حيث يمضي زوجها بجوار عمله سعيا وراء لقمة عيشه، وقد تطالبه بتغيير مهنته أو موقع عمله أو فليسافر وحده، وتأبي أن تغير مسكنها أو طبيعة المناخ التي اعتادت عليه.
المرأة الحالمة بالزوج السوبرمان لأنها دوما ستقارن زوجها بغيره من الرجال، وتراه مقصراً في كثير من الأعمال والأقوال، وتندب حظها العاثر وتتمني لو عادت عقارب الساعة للوراء، حتما ستختار رجلا أفضل
المرأة السطحية وهي تلك التي تتصور أنها أجمل امرأة في العالم وتطالب الرجل باحترامها وتقديرها دوما، وأن يوقرها خوفا واحتراما لا لشيء بل لكونها امرأة.
المرأة المتعلمة الحالمة المتشدقة المتحذلقة:
وهي التي حصلت علي شهادة علمية وتتصور أنها بذلك وصلت إلي أعلي المراتب، وقد ترفع شعارا يقول: الاستقلال التام من سطوة الرجال أو الموت الزؤام، أو تنادي بالمساواة التامة مع الرجال في الرواتب والمناصب والأقوال والأفعال.
المرأة المسترجلة المتحكمة، السيطرة علي ما دونها من رجال وموظفين، بحيث تعتاد أن تأمر وتنهي، تصرخ وتهدد وتتوعد من يخالفها بالخصم أو الفصل.
المرأة ذات الدلال والجمال: المنطلقة بغير حدود، المسافرة بغير محارم أو قيود، تقول دوما أنها مثل الطائر أو اليمامة تحب الحرية والسفر ولا تحب القيود الزوجية ودوام الاقامة.
المرأة التي تظن أن مهمة زواجها هو تحقيق الأمومة لها فقط: عقب حصولها علي أمنيتها ورغبتها ينحصر اهتمامها في أولادها، وتنسي وظيفتها الأولي كزوجة ورفيقة وشريكة في درب حياة زوجها، وتنسي أن بقلب كل رجل وأب طفلا صغيرا يحتاج دوما إلي من يلاطفه ويلاعبه ولا يمل ذلك يوما، فإذا لم يجد ذلك من زوجته تذمر وضجر وصخب وسخط، وقد يشعر الزوج ان ابنه أو ابنته قد زاحمه وطرده من عرش سعادته وهنائه وقد يكره الزوج ولده وزوجته، ويحلم ببيت آخر ليس فيه مزاحمة أو مشاركة أو ملك آخر تلتف حوله الرعية ويكون موضع اهتمامهم وانشغالاتهم.
المرأة الطفلة: وهي التي لا ينمو عقلها، ولا يكبر تصورها، ولا ينضج فكرها بعد زواجها، فتستمد مقومات آرائها وسلوكها من أمها وأبيها، ولا تهتم بأمر ولا تنصت لرأي إلا رأي أهلها، فيشعر زوجها أن زوجته مازالت طفلة قاصرة توجه من بيت آخر، ويرسم لها مسار حركتها، وتأخذ أوامرها من مركز قيادة غير قيادته.
المرأة التي تريد أن تبقي حيث هي: فترفض أن تمضي حيث يمضي زوجها بجوار عمله سعيا وراء لقمة عيشه، وقد تطالبه بتغيير مهنته أو موقع عمله أو فليسافر وحده، وتأبي أن تغير مسكنها أو طبيعة المناخ التي اعتادت عليه.
المرأة الحالمة بالزوج السوبرمان لأنها دوما ستقارن زوجها بغيره من الرجال، وتراه مقصراً في كثير من الأعمال والأقوال، وتندب حظها العاثر وتتمني لو عادت عقارب الساعة للوراء، حتما ستختار رجلا أفضل
تعليق