كيف تفرق بين الذكر و الأنثى عند الحمام ؟؟ !!يختلف الحمام عن الدجاج والبط والدجاج الرومي وطيور التدرج في صعوبة التعرف على الذكور من بين الإناث .
ويحتاج المرء إلى خبرة طويلة للتعرف بسرعة على نوع الجنس أذكر أم أنثى .
في الأفراخ يصعب حتى على الذين اكتسبوا خبرة طويلة في مجال تربية الحمام يصعب عليهم التفريق بين الذكور والإناث في الأفراخ التي لا يزيد عمرها على 10 أيام إلا باستخدام طريقة ارتباط الجنس بالوالدين أو طريقة ارتباط الجنس بالتزاوج .
فالحمام لا يقدم بانتاج ذكور وأنثى في كل حضنة بيض كما يعتفد كثير من الناس . ولكن في الحقيقة فإنه ينتج عن كل زوجين من الذكور والإناث في الحضنة الواحدة حضنة من ذكرين وحضنة من أنثتين .
ولا يوجد مطلقاً من يستطيع تحديد نوع الجنس في كل حضنة من الحضنات فلا تهدر وقتك وتحاول عبثاً اجراء تجربة لتحديد الجنس .
ولكن إذا رغب أحدهم في الحصول على إناث أكثر أو ذكور أكثر فعليه أن يعمل بطريقة ارتباط الجنس بالتزاوج وعندها تستطيع أن تتأكد من أنه يسير في الطريق الصحيح.
في الطيور الكبيرة يعد تحديد الجنس بين الطيور الكبيرة أمراً سهلاً ولا يحتاج إلا لخبرة قليلة .
والعلامات الفارقة بين الذكور والإناث في الطيور الكبيرة يحددها الشكل العام وسلوك الطائر ورغم أن شكل الطائر مهم جداً لتحديد جنسه غير أن سلوكه أكثر أهمية في هذا المنحى .
الشكل العام الذكر في الحمام يكون دائماً أكبر حجماً ويتميز بعنق أكثر غلظة . وبصفة عامة فإن الذكور تتمتع بجسم أقوى من الإناث ، وخطوط الرأس تبدو أكثر ذكورية والأرجل تبدو مكتنزة .
وتبدو عظام فتحة الشرك عند الإناث أكبر من تلك التي عند الذكور . وكل هذه الصفات سائدة في معظم الحالات إلا هناك بعض الحالات الشاذة التي لا تخضع لهذه المقاييس .سلوك الطائر .
يعد سلوك الطائر أهم العلامات التي يستطيع المرء أن يحدد بها نوع جنس الطائر . فالذكر يكثر من الهديل وتراه دائماً مختالاً متبختراً وهو ينشر ريش ذيله نحو الأرض في زهو .
ولكن ربما تقدم بعض الإناث بهذا السلوك نفسه . وفي فترة تكوين العش فإننا نجد أن الذكر يقود الأنثى . فالأنثى غالباً ما تلزم العش بينما يقوم الذكر بجمع المواد المكونة للعش ويكن ربما تشاركه الأنثى أحياناً في بناء العش خاصة بعد أن تضع بيضها .
ويقوم الذكر بحضن البيض بين الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية بعد الظهر، أما الأنثى فلا تبارح بيضها ليلاً إلا في حالات نادرة . ولا نجد ذكراً يحضن بيضاً ليلاً إلا في حالات قليلة جداً .
وفي التقبيل فإن الأنثى تضع منقارها داخل منقار الذكر ويقوم الذكر بفرك ريش كتفه بمنقاره خاصة عندما يكون في حالات وله ولا تفعل الأنثى ذلك البتة : وعندما يعاشر الذكر أنثاه لأكثر من مرة فإنها تراعيه بتمرير منقارها خلال ريش رأسه وعنقه في دلال واضح أما الذكر فإنه لا يقدم على مثل هذا السلوك.
وعند التساقد أو الجماع فإن الأنثى تنحني بتذلل ، أما الذكر فإنه يمتطيها وينزو عليها ، وفي حالات نادرة جداً ربما ترى هذا المشهد معكوساً.
شكلي بسير راعية حمام لوووووووووووول لا يبة لا يحوشك
_
مع تحياتي كويتية كوول
____________________________________________
ويحتاج المرء إلى خبرة طويلة للتعرف بسرعة على نوع الجنس أذكر أم أنثى .
في الأفراخ يصعب حتى على الذين اكتسبوا خبرة طويلة في مجال تربية الحمام يصعب عليهم التفريق بين الذكور والإناث في الأفراخ التي لا يزيد عمرها على 10 أيام إلا باستخدام طريقة ارتباط الجنس بالوالدين أو طريقة ارتباط الجنس بالتزاوج .
فالحمام لا يقدم بانتاج ذكور وأنثى في كل حضنة بيض كما يعتفد كثير من الناس . ولكن في الحقيقة فإنه ينتج عن كل زوجين من الذكور والإناث في الحضنة الواحدة حضنة من ذكرين وحضنة من أنثتين .
ولا يوجد مطلقاً من يستطيع تحديد نوع الجنس في كل حضنة من الحضنات فلا تهدر وقتك وتحاول عبثاً اجراء تجربة لتحديد الجنس .
ولكن إذا رغب أحدهم في الحصول على إناث أكثر أو ذكور أكثر فعليه أن يعمل بطريقة ارتباط الجنس بالتزاوج وعندها تستطيع أن تتأكد من أنه يسير في الطريق الصحيح.
في الطيور الكبيرة يعد تحديد الجنس بين الطيور الكبيرة أمراً سهلاً ولا يحتاج إلا لخبرة قليلة .
والعلامات الفارقة بين الذكور والإناث في الطيور الكبيرة يحددها الشكل العام وسلوك الطائر ورغم أن شكل الطائر مهم جداً لتحديد جنسه غير أن سلوكه أكثر أهمية في هذا المنحى .
الشكل العام الذكر في الحمام يكون دائماً أكبر حجماً ويتميز بعنق أكثر غلظة . وبصفة عامة فإن الذكور تتمتع بجسم أقوى من الإناث ، وخطوط الرأس تبدو أكثر ذكورية والأرجل تبدو مكتنزة .
وتبدو عظام فتحة الشرك عند الإناث أكبر من تلك التي عند الذكور . وكل هذه الصفات سائدة في معظم الحالات إلا هناك بعض الحالات الشاذة التي لا تخضع لهذه المقاييس .سلوك الطائر .
يعد سلوك الطائر أهم العلامات التي يستطيع المرء أن يحدد بها نوع جنس الطائر . فالذكر يكثر من الهديل وتراه دائماً مختالاً متبختراً وهو ينشر ريش ذيله نحو الأرض في زهو .
ولكن ربما تقدم بعض الإناث بهذا السلوك نفسه . وفي فترة تكوين العش فإننا نجد أن الذكر يقود الأنثى . فالأنثى غالباً ما تلزم العش بينما يقوم الذكر بجمع المواد المكونة للعش ويكن ربما تشاركه الأنثى أحياناً في بناء العش خاصة بعد أن تضع بيضها .
ويقوم الذكر بحضن البيض بين الساعة العاشرة صباحاً حتى الثانية بعد الظهر، أما الأنثى فلا تبارح بيضها ليلاً إلا في حالات نادرة . ولا نجد ذكراً يحضن بيضاً ليلاً إلا في حالات قليلة جداً .
وفي التقبيل فإن الأنثى تضع منقارها داخل منقار الذكر ويقوم الذكر بفرك ريش كتفه بمنقاره خاصة عندما يكون في حالات وله ولا تفعل الأنثى ذلك البتة : وعندما يعاشر الذكر أنثاه لأكثر من مرة فإنها تراعيه بتمرير منقارها خلال ريش رأسه وعنقه في دلال واضح أما الذكر فإنه لا يقدم على مثل هذا السلوك.
وعند التساقد أو الجماع فإن الأنثى تنحني بتذلل ، أما الذكر فإنه يمتطيها وينزو عليها ، وفي حالات نادرة جداً ربما ترى هذا المشهد معكوساً.
شكلي بسير راعية حمام لوووووووووووول لا يبة لا يحوشك
_
مع تحياتي كويتية كوول
____________________________________________
تعليق