بينت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يتمتعون بذكاء طبيعي يصابون بنسبة أقل بأمراض الشيخوخة مقارنة مع الأطفال العاديين.
أجريت الدراسة في 12 مدينة أمرييكية على ما لا يقل عن 50 ألف مولود جرى تتبع ما لا يقل عن 633 منهم لعمر يتراوح بين 30 و 39 سنة.
وأجريت اختبارات الذكاء للمواليد عندما كانت أعمارهم 7 سنوات ، وعندما وصلوا إلى الثلاثين من العمر أجريت اختبارات طبية عليهم لمعرفة نسبة الإصابة بأمراض القلب وأمراض السرطان والسكر والربو والتهابات المفاصل والسكتات الدماغية والقرحات المعدية والتهابات الكبد الوبائية والسل ، وقد أخذ بعين الاعتبار العديد من العوامل التي تلعب دورا في نسبة الذكاء مثل وزن الإنسان والحالة الاقتصادية والحالة الاجتماعية.
ووجد أن الذكاء يخفض نسبة جميع الأمراض بغض النظر عن الجنس أو الفئة الاجتماعية. وكانت كل 15 نقطة زيادة في سلم الذكاء تخفض نسبة الأمراض بمعدل الثلث.
كما أشارت الدراسة إلى أن ازدياد عدد سنوات التعليم له دور في خفض نسبة الأمراض لدى الكبر خاصة الذين لديهم شهادة تعليم عال.
وقد استنتج العلماء استنادا إلى هذه الدراسة إلى أن الذكاء في الصغر يلعب دورا بارزا في الوقاية من الأمراض المهمة عند الكبر.
أجريت الدراسة في 12 مدينة أمرييكية على ما لا يقل عن 50 ألف مولود جرى تتبع ما لا يقل عن 633 منهم لعمر يتراوح بين 30 و 39 سنة.
وأجريت اختبارات الذكاء للمواليد عندما كانت أعمارهم 7 سنوات ، وعندما وصلوا إلى الثلاثين من العمر أجريت اختبارات طبية عليهم لمعرفة نسبة الإصابة بأمراض القلب وأمراض السرطان والسكر والربو والتهابات المفاصل والسكتات الدماغية والقرحات المعدية والتهابات الكبد الوبائية والسل ، وقد أخذ بعين الاعتبار العديد من العوامل التي تلعب دورا في نسبة الذكاء مثل وزن الإنسان والحالة الاقتصادية والحالة الاجتماعية.
ووجد أن الذكاء يخفض نسبة جميع الأمراض بغض النظر عن الجنس أو الفئة الاجتماعية. وكانت كل 15 نقطة زيادة في سلم الذكاء تخفض نسبة الأمراض بمعدل الثلث.
كما أشارت الدراسة إلى أن ازدياد عدد سنوات التعليم له دور في خفض نسبة الأمراض لدى الكبر خاصة الذين لديهم شهادة تعليم عال.
وقد استنتج العلماء استنادا إلى هذه الدراسة إلى أن الذكاء في الصغر يلعب دورا بارزا في الوقاية من الأمراض المهمة عند الكبر.
تعليق