تويت
كثير من الرجال يرفضون أن يقال بأن النساء قد نجحن في ترويضهم باستخدام أساليب متعددة .. بل يختلقون أسباباً تجميلية يعزون بها انصياعهم لتوجيهات اللجام الذي تمسك به المرأة بمهارة .. غير أن تلك الأسباب الكاذبة يجب ألا تلهينا عن الأسباب الحقيقية التي نعرفها ويعرفونها ..
فقد يقول واحد منهم مبرراً خضوعة للمرأة بأنها أنثى ضعيفة لايجب استخدام القوة معها .. وقد يقول آخر إنها من القوارير التي أوصانا الرسول الكريم بهن .. ويقول ثالث إنها شريكة كفاحي وأم أولادي ولايجب أن أقابل حسن معشرها بسوء معاملتي .. ويقول رابع أنه لايوجد لديها احد غيري " تدلع عليه " ..
وقد نسمع الكثير من الأسباب الملفقة التي يأتون بها ليخفوا الحقيقة التي تقول بأنة قد اصبح كالخاتم في أصبعها .. لأنها عرفت بذكاء الأنثى الفطري مفاتيح شخصيتة فاستطاعت ترويض الحيوان الهائج بداخله ..
كيف تنجح المرأة في ترويض الرجل إلى هذا الحد المزري ؟؟
والإجابة على هذا التساؤل نحتاج إلى استقراء واقع الرجل .. والإستقراء يكشف عما يلي :
1- إن بعض الرجال صرحاء جداً أو أغبياء في اندفاعهم بطرح احساسهم وشعورهم نحو النساء .. فابنظرة واحدة من المرأة إلى عيني الرجل من هذا النوع تجعلها تدرك طبيعتة البسيطة وتدرك معها أنه لا يحتاج جهداً لترويضة فهو يقدم لها رقبتة طواعية طالباً منها أن تتكرم وتضع لجامها حولة ..
قد يكون الرجل من هذا النوع ضعيف الشخصية وقد يكون ممن يعانون من نقص حاد في مقاومة النساء .. فهذا النوع من الرجال تستطيع المرأة أن تروضة بسهولة ..
2- هناك نوع آخر من الرجال معتد بنفسة إلى حد بعيد ولا يطرح احساسة او شعورة نحو إمرأة مهما حدث بل يتفنن في تدبير الأمر حتى تسعى هي إلية حيث لا يحب أن يقال عنة إنة سعى إليها ..
وهذا النوع من الرجال لايحتاج من المرأة جهد كبير سوى أن تبدأ هي بالخطوة الأولى ناحيتة سواء كانت نظرة أو إبتسامة أو كلمة وتتفنن بعدها في التهرب منه والأبتعاد عنه و" الثقل " و " الدلال " ..
وتبدأ بترويضة على مهل حتى يلحق بالنوع السابق من الرجال وينضم إلى المروضين بعدما كان أمل الرجال معلقاً علية وعلى اعتداده بنفسة ..
3- أما النوع الثالث من الرجال فهو كثير الكلام وهذا النوع محب جداً للظهور خصوصاً أمام النساء فهو كثير التهريج وإلقاء الدعابات ويسعى جاهداً لنتقاء كلماته وصيغة اسلوبة بطريقة تلفت الأنظار حولة ..
وهذا النوع من الرجال يكفية مثلاً أن تقترب منة أمرأة لتقول لة " دمك خفيف " أو " أسلوبك راقي "
وبعدة فتره تعود لتكمل ترويضها وتقول له مثلاً : "أنا اعترف أنه بالبداية انجذبت لروحك المرحة وكلامك اللطيف لاكن اعتقد أنه في شي بداخلي اكبر من جذي شدني لك " وهكذا يعتقد هذا النوع من الرجال بأنه استطاع أن يجذب المرأة إلية بهذا الأسلوب ولاكن لايعرف المسكين ماذا يدور خلفه ..
الرجال يدعون بأنهم صناديق مغلقة وقد ألقوا بمفاتيحها بالبحر .. أما الذي لايعرفونه ولن يعرفونة هو أنة المفتاح الماستر الذي يفتح كل الأقفال يوجد لدى المرأة وحدها ..
فقد يقول واحد منهم مبرراً خضوعة للمرأة بأنها أنثى ضعيفة لايجب استخدام القوة معها .. وقد يقول آخر إنها من القوارير التي أوصانا الرسول الكريم بهن .. ويقول ثالث إنها شريكة كفاحي وأم أولادي ولايجب أن أقابل حسن معشرها بسوء معاملتي .. ويقول رابع أنه لايوجد لديها احد غيري " تدلع عليه " ..
وقد نسمع الكثير من الأسباب الملفقة التي يأتون بها ليخفوا الحقيقة التي تقول بأنة قد اصبح كالخاتم في أصبعها .. لأنها عرفت بذكاء الأنثى الفطري مفاتيح شخصيتة فاستطاعت ترويض الحيوان الهائج بداخله ..
كيف تنجح المرأة في ترويض الرجل إلى هذا الحد المزري ؟؟
والإجابة على هذا التساؤل نحتاج إلى استقراء واقع الرجل .. والإستقراء يكشف عما يلي :
1- إن بعض الرجال صرحاء جداً أو أغبياء في اندفاعهم بطرح احساسهم وشعورهم نحو النساء .. فابنظرة واحدة من المرأة إلى عيني الرجل من هذا النوع تجعلها تدرك طبيعتة البسيطة وتدرك معها أنه لا يحتاج جهداً لترويضة فهو يقدم لها رقبتة طواعية طالباً منها أن تتكرم وتضع لجامها حولة ..
قد يكون الرجل من هذا النوع ضعيف الشخصية وقد يكون ممن يعانون من نقص حاد في مقاومة النساء .. فهذا النوع من الرجال تستطيع المرأة أن تروضة بسهولة ..
2- هناك نوع آخر من الرجال معتد بنفسة إلى حد بعيد ولا يطرح احساسة او شعورة نحو إمرأة مهما حدث بل يتفنن في تدبير الأمر حتى تسعى هي إلية حيث لا يحب أن يقال عنة إنة سعى إليها ..
وهذا النوع من الرجال لايحتاج من المرأة جهد كبير سوى أن تبدأ هي بالخطوة الأولى ناحيتة سواء كانت نظرة أو إبتسامة أو كلمة وتتفنن بعدها في التهرب منه والأبتعاد عنه و" الثقل " و " الدلال " ..
وتبدأ بترويضة على مهل حتى يلحق بالنوع السابق من الرجال وينضم إلى المروضين بعدما كان أمل الرجال معلقاً علية وعلى اعتداده بنفسة ..
3- أما النوع الثالث من الرجال فهو كثير الكلام وهذا النوع محب جداً للظهور خصوصاً أمام النساء فهو كثير التهريج وإلقاء الدعابات ويسعى جاهداً لنتقاء كلماته وصيغة اسلوبة بطريقة تلفت الأنظار حولة ..
وهذا النوع من الرجال يكفية مثلاً أن تقترب منة أمرأة لتقول لة " دمك خفيف " أو " أسلوبك راقي "
وبعدة فتره تعود لتكمل ترويضها وتقول له مثلاً : "أنا اعترف أنه بالبداية انجذبت لروحك المرحة وكلامك اللطيف لاكن اعتقد أنه في شي بداخلي اكبر من جذي شدني لك " وهكذا يعتقد هذا النوع من الرجال بأنه استطاع أن يجذب المرأة إلية بهذا الأسلوب ولاكن لايعرف المسكين ماذا يدور خلفه ..
الرجال يدعون بأنهم صناديق مغلقة وقد ألقوا بمفاتيحها بالبحر .. أما الذي لايعرفونه ولن يعرفونة هو أنة المفتاح الماستر الذي يفتح كل الأقفال يوجد لدى المرأة وحدها ..
[
تعليق