هذا الموقف حدث فعلاً في إحدى المجمعات التجارية الحديثة في إحدى الدول الخليجية ...
تقول راوية القصة " دخلت معرضاً كبيراً متخصصاً في بيع الملابس الداخلية النسائية ، وأثناء تجوالي بالمحل دخلت عائلة إلى المحل مكونة من زوج وزوجته وطفل صغير في العربية و خادمة فليبينية ... ذهبت الزوجة تتخير من الملابس بينما وقف الزوج والخادمة في بداية المحل ... وبعد أن دخلت الزوجة إلى الجزء الداخلي من المحل .. وقف الزوج بجانب قميص للنوم قصير وأشار للخادمة بطرف عينه ... هذا ؟؟؟ فقالت له : لا .. وأشارت إلى قميص آخر فأخذه ودسه في حقيبتها بعد أن دفع الثمن بسرعة فائقة .
ثم تبادلا ابتسامة عريضة .. وما هي إلا لحظات حتى عادت الزوجة ومعها بضاعتها ... دفع الزوج الحساب ثم خرجوا إلى محل آخر .
شاهدت راوية القصة هذه الحادثة أمامها فبدأ الدم يغلي في عروقها كما تقول وحاولت مسك أعصابها فلم تقدر .. فما كان منها إلا أن لحقت بالزوجة وأخذتها على جنب وأخبرتها بالقصة ونصحتها بأن تفتح حقيبة الخادمة حتى تتأكد من صدق كلامها . فما كان من الزوجة إلا أن أخذت الحقيبة وفتحتها ... ويا لهول الصدمة ... قميص نوم وردي فاضح فاتجهت إلى زوجها وصرخت في وجهه ودموعها تغطي وجهها .. يا حقير .. يا خائن .. الخ الخ وخلعت حذاءها وبدأت تضربه على رأسه وتبكي وتصيح
الزوج لم يتفوه بكلمة ... حاول أصحاب المحل تهدئتها وأقفال المحل عليها .. لكن الزوجة لم تهدأ .. وأخذت طفلها وخرجت تبكي في ممرات السوق حتى خرجت بسيارة أجرة إلى بيت اهلها .
تقول راوية القصة " دخلت معرضاً كبيراً متخصصاً في بيع الملابس الداخلية النسائية ، وأثناء تجوالي بالمحل دخلت عائلة إلى المحل مكونة من زوج وزوجته وطفل صغير في العربية و خادمة فليبينية ... ذهبت الزوجة تتخير من الملابس بينما وقف الزوج والخادمة في بداية المحل ... وبعد أن دخلت الزوجة إلى الجزء الداخلي من المحل .. وقف الزوج بجانب قميص للنوم قصير وأشار للخادمة بطرف عينه ... هذا ؟؟؟ فقالت له : لا .. وأشارت إلى قميص آخر فأخذه ودسه في حقيبتها بعد أن دفع الثمن بسرعة فائقة .
ثم تبادلا ابتسامة عريضة .. وما هي إلا لحظات حتى عادت الزوجة ومعها بضاعتها ... دفع الزوج الحساب ثم خرجوا إلى محل آخر .
شاهدت راوية القصة هذه الحادثة أمامها فبدأ الدم يغلي في عروقها كما تقول وحاولت مسك أعصابها فلم تقدر .. فما كان منها إلا أن لحقت بالزوجة وأخذتها على جنب وأخبرتها بالقصة ونصحتها بأن تفتح حقيبة الخادمة حتى تتأكد من صدق كلامها . فما كان من الزوجة إلا أن أخذت الحقيبة وفتحتها ... ويا لهول الصدمة ... قميص نوم وردي فاضح فاتجهت إلى زوجها وصرخت في وجهه ودموعها تغطي وجهها .. يا حقير .. يا خائن .. الخ الخ وخلعت حذاءها وبدأت تضربه على رأسه وتبكي وتصيح
الزوج لم يتفوه بكلمة ... حاول أصحاب المحل تهدئتها وأقفال المحل عليها .. لكن الزوجة لم تهدأ .. وأخذت طفلها وخرجت تبكي في ممرات السوق حتى خرجت بسيارة أجرة إلى بيت اهلها .
تعليق