تويت
هناك علاقة حميمة بين حميرنا وحمار جارنا !!!...
حميرنا معجبات أيما اعجاب بحمار جارنا ، ودليلي على ماأقول :
أنه إذا ما نهق حمار جارنا قامت جميع حميرنا بدون استثناء بالنهيق ، ولو قدرت على (النباح) لفعلت وبدون خجل.
المشكلة التي تواجه حميرنا هي غطرسة حمار جارنا فهو وإن كان (حماراً) فهو متغطرس ومتكبر ويرى أن حميرنا وحمير العالم أجمع تحت سيطرته وكلهم أذن صاغية له. ودائماً كان يردد:
(عش حماراً،أو مت وأنت ذليلٌ)!!!...
حميرنا قامت وقسمت حوش بيتنا إلى أجزاء كثيرة ، وكل حمار أخذ جزءاً من الحوش،
وبعد التقسيم أخذ كل حمار جزءاً من دجاجنا ووضعها تحت سيطرته!!!
الحمير تختلف بمعاملتها للدجاج وإن كانت تتفق بأنها كلها ((واطية)) على دجاجنا!!!
ولكن هناك بعض الحمير يعطي الدجاج بعض حرية التعبير عن رأيها...
وبعضهم وافق بعد ضغط حمار جارنا بإقامة ((لجنة للدفاع عن حقوق الدجاج))...
والبعض الآخر أعطى الحرية للدجاج بكل شيء إلا نقدالحمار((فنقدالحمار كفر))!!!
وهناك حمار((هداه الله)) أصبح يضرب ضرباً ويرفس رفساً بدجاجه حتى ماتت كثير من الدجاج بدون ذنب معروف ، ولكن الحمار يستمتع إذا رأى دجاجة مرفوسة أو مدعوسة وقد تشطحت بدمها!!!
واستمر على حاله هذه بضع سنين...
ولكن هيهات أن يفلت من حمار جارنا ((الذي يسعى وينهق دائماً عن السلام)) والذي قال فيه أحدهم:
ياأيها الحمار الناهق لغيره=هلا لنفسك كان ذا النهيق!!!
فقد قرر حمار جارنا التدخل لإنقاذ دجاج العالم من خطر أسلحة (الحمار) الشامل(هكذا يقول هو ويدعي)!!!...
وبعد وقت قصير أرسل حمار جارنا من تحت يده من الحمير والجحوش لإنقاذ الكون من شر(حمارنا)وشر أسلحته!!!
قام حمارنا بإلقاء الخطب الرنانة والجمل المؤثرة،وكلمات الوعيد والتنكيل بحمار جارنا...
مرت أيام قليلة فإذا حمارنا يختفى تاركاً من ورائه :eek::eek::eek: ...
فقامت الجحوش الغازية بالبحث عنه هنا وهناك ولكن لافائدة ، وبعد زمن ليس بالقصير ألقي القبض على حمارنا في جحر داخل أحد المزارع ، وعندما رأيته في صورة له بعدالقبض عليه لم أصدق أن هذا حمارنا (اللهم لاشماته) فقد ابتعد فترة عن الخدم والحشم فأثر ذلك على مكياجه...(عموماً ما علينا)...
استمر حمار جارنا بالنهق والنهيق والرفس والرفيس إلى الآن مع أنه لم يجد أسلحة الدمار الشامل التي كان يقول عنها ، ولكن بدأ يُضهر بأنه حمارٌ حكيم وذلك لقرب الإنتخبات الرئاسية ، فبدأ ينهق وهو متأدباً نوعاً ما، ويبرر أعماله الحيوانية بتبريرات أوهى من بيت العنكبوت ويحاول أن يظهر للجميع أنه (الحمار) المثالي!!!
وقد صدق فيه قول الشاعر:
يـقـضـى عـلى الحـمـار فـي أيـام محـنـتـهِ = حـتى يـرى حـسـناً ما ليس بـالـحـسـنِ
وأخيراً : بدأ ينهق بصوتٍ عالٍ ويقول:
لايهمكم ((كيري)) ولا ((البقرة الضاحكة))... مالكم إلا أنا !!! (hjh)(hjh)(hjh)
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يالها من قصه جميله
وانشالله تعجبكم الحكاية
حميرنا معجبات أيما اعجاب بحمار جارنا ، ودليلي على ماأقول :
أنه إذا ما نهق حمار جارنا قامت جميع حميرنا بدون استثناء بالنهيق ، ولو قدرت على (النباح) لفعلت وبدون خجل.
المشكلة التي تواجه حميرنا هي غطرسة حمار جارنا فهو وإن كان (حماراً) فهو متغطرس ومتكبر ويرى أن حميرنا وحمير العالم أجمع تحت سيطرته وكلهم أذن صاغية له. ودائماً كان يردد:
(عش حماراً،أو مت وأنت ذليلٌ)!!!...
حميرنا قامت وقسمت حوش بيتنا إلى أجزاء كثيرة ، وكل حمار أخذ جزءاً من الحوش،
وبعد التقسيم أخذ كل حمار جزءاً من دجاجنا ووضعها تحت سيطرته!!!
الحمير تختلف بمعاملتها للدجاج وإن كانت تتفق بأنها كلها ((واطية)) على دجاجنا!!!
ولكن هناك بعض الحمير يعطي الدجاج بعض حرية التعبير عن رأيها...
وبعضهم وافق بعد ضغط حمار جارنا بإقامة ((لجنة للدفاع عن حقوق الدجاج))...
والبعض الآخر أعطى الحرية للدجاج بكل شيء إلا نقدالحمار((فنقدالحمار كفر))!!!
وهناك حمار((هداه الله)) أصبح يضرب ضرباً ويرفس رفساً بدجاجه حتى ماتت كثير من الدجاج بدون ذنب معروف ، ولكن الحمار يستمتع إذا رأى دجاجة مرفوسة أو مدعوسة وقد تشطحت بدمها!!!
واستمر على حاله هذه بضع سنين...
ولكن هيهات أن يفلت من حمار جارنا ((الذي يسعى وينهق دائماً عن السلام)) والذي قال فيه أحدهم:
ياأيها الحمار الناهق لغيره=هلا لنفسك كان ذا النهيق!!!
فقد قرر حمار جارنا التدخل لإنقاذ دجاج العالم من خطر أسلحة (الحمار) الشامل(هكذا يقول هو ويدعي)!!!...
وبعد وقت قصير أرسل حمار جارنا من تحت يده من الحمير والجحوش لإنقاذ الكون من شر(حمارنا)وشر أسلحته!!!
قام حمارنا بإلقاء الخطب الرنانة والجمل المؤثرة،وكلمات الوعيد والتنكيل بحمار جارنا...
مرت أيام قليلة فإذا حمارنا يختفى تاركاً من ورائه :eek::eek::eek: ...
فقامت الجحوش الغازية بالبحث عنه هنا وهناك ولكن لافائدة ، وبعد زمن ليس بالقصير ألقي القبض على حمارنا في جحر داخل أحد المزارع ، وعندما رأيته في صورة له بعدالقبض عليه لم أصدق أن هذا حمارنا (اللهم لاشماته) فقد ابتعد فترة عن الخدم والحشم فأثر ذلك على مكياجه...(عموماً ما علينا)...
استمر حمار جارنا بالنهق والنهيق والرفس والرفيس إلى الآن مع أنه لم يجد أسلحة الدمار الشامل التي كان يقول عنها ، ولكن بدأ يُضهر بأنه حمارٌ حكيم وذلك لقرب الإنتخبات الرئاسية ، فبدأ ينهق وهو متأدباً نوعاً ما، ويبرر أعماله الحيوانية بتبريرات أوهى من بيت العنكبوت ويحاول أن يظهر للجميع أنه (الحمار) المثالي!!!
وقد صدق فيه قول الشاعر:
يـقـضـى عـلى الحـمـار فـي أيـام محـنـتـهِ = حـتى يـرى حـسـناً ما ليس بـالـحـسـنِ
وأخيراً : بدأ ينهق بصوتٍ عالٍ ويقول:
لايهمكم ((كيري)) ولا ((البقرة الضاحكة))... مالكم إلا أنا !!! (hjh)(hjh)(hjh)
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يالها من قصه جميله
وانشالله تعجبكم الحكاية
تعليق