يكاد لا يوجد احد لا يحفظ احداث قصه السندريلا عن ظهر قلب , و مع ذلك فنحن لا نمل قراءتها او سماعها او مشاهدتها مجسده على شاشه السينما او التلفزيون او المسرح كلما سنحت الفرصه لذلك .
عموما يعتقد الناس ان قصه السندريلا, قصه غير واقعيه و ان السندريلا هي شخصيه حرافيه غير موجوده إلا في الخيال من اوجدها , لكن المفاجأه تقول لعشاق سندريلا , انها حقيقيه و ليست من صنع الخيال .
إن سندريلا الحقيقيه و التي ابهجت مغامراتها قلوب الكثير من الاطفال بل و الكبار ايضا منذ اربعه الاف سنه و كان اسمها الحقيقي "رود وبيس " اما اسم الشهره الفني فكان "سندريلا "
و يحكى كتاب التاريخ حكايتها قائلا :"في صباح احد الايام و بينما كانت سندريلا تستحم في مياه النيل , ابصرت نسرا كبيرا انقض على احد خفيها اللذين تركتهما على الرمال , و طار النسر بالخف الى مكان يدعى (ممفيس) يقع على مسافه 500 ميل من المكان الذي كانت تستحم فيه سندريلا , و هناك اسقط النسر
الخف في حضن الملك "ميسير ينوس " الذي دهش بالطبع ، و معه الحق في ذلك فهو لم يتوقع ان تمطر السماء احذيه , خاصه و ان الوقت لم يكن موسم امطار , المهم ان الملك دهش لجمال الخف و صغر حجمه و راحت مخيلته تصور له الافكار حتى عقد العزم على ايجاد صاحبه الخف و قطع عهدا إن هو وجدها ان يتزوجها على الفور و ينصبها ملكه على مصر , و تكريما لما بنى الهرم الثالث في الجيزه , و هو نصب حقيقي لسندريلا.
من الجدير بالذكر ان خف سندريلا لم يكن مصنوعا من الزجاج كما هو معروف و شائع لدى الناس , بل لقد كان الخف مصنوع من الفرو , و يعود منشا الخطأ الي انه ترجمت القصه من الفرنسيه الى الانجليزيه ,ظن المترجم ان كلمه (فير Vair) و التي تعني بالفرنسيه الفرو , تعادل كلمه (فير Fur) الي تعني بالفرنسيه الزجاج (Verre), لذلك نقلها المترجم الى الانجليزيه (جلاس Glass) و منذ ذلك الحين باتت سندريلا و خفها الزجاجي يذكران معا.
عموما يعتقد الناس ان قصه السندريلا, قصه غير واقعيه و ان السندريلا هي شخصيه حرافيه غير موجوده إلا في الخيال من اوجدها , لكن المفاجأه تقول لعشاق سندريلا , انها حقيقيه و ليست من صنع الخيال .
إن سندريلا الحقيقيه و التي ابهجت مغامراتها قلوب الكثير من الاطفال بل و الكبار ايضا منذ اربعه الاف سنه و كان اسمها الحقيقي "رود وبيس " اما اسم الشهره الفني فكان "سندريلا "
و يحكى كتاب التاريخ حكايتها قائلا :"في صباح احد الايام و بينما كانت سندريلا تستحم في مياه النيل , ابصرت نسرا كبيرا انقض على احد خفيها اللذين تركتهما على الرمال , و طار النسر بالخف الى مكان يدعى (ممفيس) يقع على مسافه 500 ميل من المكان الذي كانت تستحم فيه سندريلا , و هناك اسقط النسر
الخف في حضن الملك "ميسير ينوس " الذي دهش بالطبع ، و معه الحق في ذلك فهو لم يتوقع ان تمطر السماء احذيه , خاصه و ان الوقت لم يكن موسم امطار , المهم ان الملك دهش لجمال الخف و صغر حجمه و راحت مخيلته تصور له الافكار حتى عقد العزم على ايجاد صاحبه الخف و قطع عهدا إن هو وجدها ان يتزوجها على الفور و ينصبها ملكه على مصر , و تكريما لما بنى الهرم الثالث في الجيزه , و هو نصب حقيقي لسندريلا.
من الجدير بالذكر ان خف سندريلا لم يكن مصنوعا من الزجاج كما هو معروف و شائع لدى الناس , بل لقد كان الخف مصنوع من الفرو , و يعود منشا الخطأ الي انه ترجمت القصه من الفرنسيه الى الانجليزيه ,ظن المترجم ان كلمه (فير Vair) و التي تعني بالفرنسيه الفرو , تعادل كلمه (فير Fur) الي تعني بالفرنسيه الزجاج (Verre), لذلك نقلها المترجم الى الانجليزيه (جلاس Glass) و منذ ذلك الحين باتت سندريلا و خفها الزجاجي يذكران معا.
تعليق