تويت
انه يعني لنا الدقائق والساعات والأيام والشهور والسنين اللتي نعيشها0
لزمن يعني الماضي ،الحاضر ، والمستقبل00
من الناس من لايفارق ماضيه،يجتر ذكرياته بحلوها ومرها
فيرثي نفسه ويبكيهاويلومها،لاحداث مضت وانتهت، فهو
لايطيق بعدا عن ماضيه00
وهناك من لايتعدى الساعه اللتي هو فيها ،يدور في محيطها
يأكل ويشرب ويلبس ،فلا ماض ينظر اليه ليستفيد من خبراته ،
ولا مستقبل يتطلع اليه ،تارك أحداث الغد تفاجئه في اي وقت،
وهو غير مستعد00
وهناك صنف ثالث لايحلو له الا العيش في المستقبل00في عالم
لأحلام منشغلا عن مافي يديه من زمن،فهو لايحرك ساكنا
في حاضره ليصل الى مايريد من مستقبله 0
كل واحد من هؤلاء يشقي نفسه من غير لايعلم0
فهويحبس نفسه في دوائر مغلقه من الزمن ،بل يقف في منطقه واحده
لايتقدم في دنياه ولاينتج ولايثمر00وقد جعل الله له من الحياة سعه وأفاق
في الزمان والمكان ،ينتقل بينها كيف يشاء0
ان اطاله التفكير فيما يحدث لنا بالماضي نوع من التشبث السلبي
الذي قد يورث السخط على القدر(والعياذ بالله)،وقد يورثنا نظره
سوداويه قد تنتقل معا في مراحل حياتنا،فتأسرنا بأغلالها لتجذبنا
بعيدا عن أيجابية الحاضر ،وتفاؤل المستقبل،وقد قيل (أشقى الناس بأفكاره
من كانت له ذاكره قويه)0
صحيح ان كثير مما نمر به اليوم هونتيجه لأفكار وتصرفات في الماضي
لكن هذا لايعني أن نبقى مأسورين لها دائما،وفرق كبير بين ان نجعل الماضي
كابوسا مزعجا او درسا مفيدا0
أن الماضي نبع لاينضب ،ذاخرا بالكثير من الدروس والعبر التي من الممكن ان
نتعلم منها ،لكي نجعل الغد أفضل من الأمس بعون الله وتوفيقه00
لزمن يعني الماضي ،الحاضر ، والمستقبل00
من الناس من لايفارق ماضيه،يجتر ذكرياته بحلوها ومرها
فيرثي نفسه ويبكيهاويلومها،لاحداث مضت وانتهت، فهو
لايطيق بعدا عن ماضيه00
وهناك من لايتعدى الساعه اللتي هو فيها ،يدور في محيطها
يأكل ويشرب ويلبس ،فلا ماض ينظر اليه ليستفيد من خبراته ،
ولا مستقبل يتطلع اليه ،تارك أحداث الغد تفاجئه في اي وقت،
وهو غير مستعد00
وهناك صنف ثالث لايحلو له الا العيش في المستقبل00في عالم
لأحلام منشغلا عن مافي يديه من زمن،فهو لايحرك ساكنا
في حاضره ليصل الى مايريد من مستقبله 0
كل واحد من هؤلاء يشقي نفسه من غير لايعلم0
فهويحبس نفسه في دوائر مغلقه من الزمن ،بل يقف في منطقه واحده
لايتقدم في دنياه ولاينتج ولايثمر00وقد جعل الله له من الحياة سعه وأفاق
في الزمان والمكان ،ينتقل بينها كيف يشاء0
ان اطاله التفكير فيما يحدث لنا بالماضي نوع من التشبث السلبي
الذي قد يورث السخط على القدر(والعياذ بالله)،وقد يورثنا نظره
سوداويه قد تنتقل معا في مراحل حياتنا،فتأسرنا بأغلالها لتجذبنا
بعيدا عن أيجابية الحاضر ،وتفاؤل المستقبل،وقد قيل (أشقى الناس بأفكاره
من كانت له ذاكره قويه)0
صحيح ان كثير مما نمر به اليوم هونتيجه لأفكار وتصرفات في الماضي
لكن هذا لايعني أن نبقى مأسورين لها دائما،وفرق كبير بين ان نجعل الماضي
كابوسا مزعجا او درسا مفيدا0
أن الماضي نبع لاينضب ،ذاخرا بالكثير من الدروس والعبر التي من الممكن ان
نتعلم منها ،لكي نجعل الغد أفضل من الأمس بعون الله وتوفيقه00
تعليق