البنوك ربوية .. وحجم ذنبها
كمن يزني بأمه عند باب الكعبة !!
الغناء حرام ..
هذا ما نقرأه ونسمعه عن كليهما ..
فنحن نرى الكثير من البنوك الربوية .. والغير ربوية
ولا تجد من يوقف أو يمنع أحد .. أختيار ما يشاء
فالشخص له كامل الحرية في أختيار البنك الذي يريد التعامل معه ..
وأكثر ما يسمع النصح فقط .. لا أكثر من هذا ..
الغناء وعلى المستوى الرسمي ..وفي المهرجنات الإحتفالات العامة ..
وبحضور ولي الأمر ووجهاء المجتمع ..
يغني فيها المطربين الأغاني وتعزف الفرق الموسيقية الموسيقى ويصاحبها الرقص ..
التلفزيون الرسمي يعرض الأغاني ..
وفي الإذاعة كذلك نسمع الغناء ..
ولا نجد من يعترض ..
إلا ربما هي نصيحة تقال ..
هذين الأمرين فيهما الإنسان حر في ما يختار
لا أحد يمنعه وهو يملك القرار في ما يريد
مع أن حكمهما الشرعي حرام كما نقرأ ونسمع لهم
فالحكم قطعي وثابت في مختلف المذاهب ..
وحينما نأتي لأمر فيه خلاف بين المذاهب الدينية
وهذا الخلاف هناك أعترف بوجوده ومقبول لدى الكثير .. أي الإختلاف ..
الحجاب أمر به خلاف فقهي ..
لا ينكر هذا الإختلاف أحد ..
ومع هذا لم يترك الخيار للإنسان بإتباع ما يريد
فهناك مذهب يراه جائز ..
ومذهب يرى وجوب تغطية الوجه ..
وهكذا !!
السؤال :
لماذا في الحرام الذي قطعت به كل المذاهب ..
تُرِك الخيار للإنسان ..
وفي ما هو محل خلاف
كان مصيره المنع والويل لمن يخالف ما يرون
هل الأمر له علاقة بفرض تبعية المرأة للرجل لغة السيادة ؟
سيادة الرجل على المرأة!!
لماذا لا يكون الحرام حرام .. والحلال حلال ..
لماذا هذا التبايم الكبير ؟
تحياتي ،،
كمن يزني بأمه عند باب الكعبة !!
الغناء حرام ..
هذا ما نقرأه ونسمعه عن كليهما ..
فنحن نرى الكثير من البنوك الربوية .. والغير ربوية
ولا تجد من يوقف أو يمنع أحد .. أختيار ما يشاء
فالشخص له كامل الحرية في أختيار البنك الذي يريد التعامل معه ..
وأكثر ما يسمع النصح فقط .. لا أكثر من هذا ..
الغناء وعلى المستوى الرسمي ..وفي المهرجنات الإحتفالات العامة ..
وبحضور ولي الأمر ووجهاء المجتمع ..
يغني فيها المطربين الأغاني وتعزف الفرق الموسيقية الموسيقى ويصاحبها الرقص ..
التلفزيون الرسمي يعرض الأغاني ..
وفي الإذاعة كذلك نسمع الغناء ..
ولا نجد من يعترض ..
إلا ربما هي نصيحة تقال ..
هذين الأمرين فيهما الإنسان حر في ما يختار
لا أحد يمنعه وهو يملك القرار في ما يريد
مع أن حكمهما الشرعي حرام كما نقرأ ونسمع لهم
فالحكم قطعي وثابت في مختلف المذاهب ..
وحينما نأتي لأمر فيه خلاف بين المذاهب الدينية
وهذا الخلاف هناك أعترف بوجوده ومقبول لدى الكثير .. أي الإختلاف ..
الحجاب أمر به خلاف فقهي ..
لا ينكر هذا الإختلاف أحد ..
ومع هذا لم يترك الخيار للإنسان بإتباع ما يريد
فهناك مذهب يراه جائز ..
ومذهب يرى وجوب تغطية الوجه ..
وهكذا !!
السؤال :
لماذا في الحرام الذي قطعت به كل المذاهب ..
تُرِك الخيار للإنسان ..
وفي ما هو محل خلاف
كان مصيره المنع والويل لمن يخالف ما يرون
هل الأمر له علاقة بفرض تبعية المرأة للرجل لغة السيادة ؟
سيادة الرجل على المرأة!!
لماذا لا يكون الحرام حرام .. والحلال حلال ..
لماذا هذا التبايم الكبير ؟
تحياتي ،،
تعليق