[frame="10 80"][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]@ من الحلم تأتي 00 تتوغل في حقيقة الأشياء 00 تتمادى في التحرك بإتجاه المجهول 00
وقبل النهاية بقليل 00 تنكسر 00 تسقط 00 ثم تصاب ببعض ( الموت ) 00!!
@ طفلة في تمام أنوثتها00 فهم ( قلبها الصغير ) درس الحب00 وحفظه كاملاً 00
لكنه أخطأ في فهم ( القلب الآخر ) بشكل دقيق 00 لذا باءت كل محاولاتها العاطفية بفشل واضح 00
@ كانت تبحث عن ( الحب ) فقط00 دون حذر00 ودون اللجوء إلى عمليات التلصص والتنصت والترصد00
التي تقيها ( شر ) من مدت قلبها إليهم00 ولإنها كذلك00 عاقبها ( حبيبها ) 00
بـ( قلب ) إمرأة أخرى00
@ هكذا ببساطة00 تمت عمليات الإبادة الكاملة لــ( حبها )00 والذي صار الآن ( كرهاً ) 00
يأط القلب من ثقل غيضه00 ورغبته في ( سلخ الشاة بعد موتها )00 حتى وإن كان لايضرها00!!
@ صار قلبها الآن00 عاطلاً عن ( الحب ) 00!! وثقتها في الناس00 ذات أواصر متينة من الشك00!!
و ( نيتها ) في خوض تجربة أخرى00 مافتأت تلفظ أنفاسها الأولى 00!!
@ طعنوا قلبها من الخلف والأمام00 نزفت دمعاً ودماً في آن واحد00 ورغم كل هذا00
لم تسع إلى معرفة ماوراء الحقيقة00 ولم تفتح تحقيقاً عسكرياً لتعرف اليد الخفية وراء هذا الإنقلاب00
ولم تزعج أحداً ( غيرها ) بــ( ماذا . . وكيف . . ومتى ؟! ) 00 وكل أدوات الإستفهام العقيمة والغبية00
ولم تذهب إلى المحكمة وترتمي بين يدي القاضي00 وتشتكي من الذين ظلموا حبها00
وقتلوا أحلامها00 ورقصوا على جروحها00 ومازالوا يفعلون 00!!
@ رآت واقع ( الحب ) الأسود00 فقررت البحث عن نفسها ( فقط )00 بعد أن ( خانها ) من كانت
تعتقد أنه يستحق أن تبقى من أجله00 لتشعر بالحياة على طبيعتها 00!!
@ ولم يكن ( الدمع ) كافياً لإلغاء المشهد من الذاكرة00 ولم يكن ( الصمت ) كفيلاً بإقتلاع
الحب من جذوره00 ومع ذلك كان لابد من إعلان ( الهزيمة )00 وترتيب ( بداية ) أخرى أكثر هدوئاً00
@ بإختصــــــــــــــــــــــــاار0000
مافعلتهُ كان ( حباً ) ناضجاً 00 لكنه بــ( صيغة ) أخرى 00 لاتتكرر أبدا ً00[/grade][/frame]
وقبل النهاية بقليل 00 تنكسر 00 تسقط 00 ثم تصاب ببعض ( الموت ) 00!!
@ طفلة في تمام أنوثتها00 فهم ( قلبها الصغير ) درس الحب00 وحفظه كاملاً 00
لكنه أخطأ في فهم ( القلب الآخر ) بشكل دقيق 00 لذا باءت كل محاولاتها العاطفية بفشل واضح 00
@ كانت تبحث عن ( الحب ) فقط00 دون حذر00 ودون اللجوء إلى عمليات التلصص والتنصت والترصد00
التي تقيها ( شر ) من مدت قلبها إليهم00 ولإنها كذلك00 عاقبها ( حبيبها ) 00
بـ( قلب ) إمرأة أخرى00
@ هكذا ببساطة00 تمت عمليات الإبادة الكاملة لــ( حبها )00 والذي صار الآن ( كرهاً ) 00
يأط القلب من ثقل غيضه00 ورغبته في ( سلخ الشاة بعد موتها )00 حتى وإن كان لايضرها00!!
@ صار قلبها الآن00 عاطلاً عن ( الحب ) 00!! وثقتها في الناس00 ذات أواصر متينة من الشك00!!
و ( نيتها ) في خوض تجربة أخرى00 مافتأت تلفظ أنفاسها الأولى 00!!
@ طعنوا قلبها من الخلف والأمام00 نزفت دمعاً ودماً في آن واحد00 ورغم كل هذا00
لم تسع إلى معرفة ماوراء الحقيقة00 ولم تفتح تحقيقاً عسكرياً لتعرف اليد الخفية وراء هذا الإنقلاب00
ولم تزعج أحداً ( غيرها ) بــ( ماذا . . وكيف . . ومتى ؟! ) 00 وكل أدوات الإستفهام العقيمة والغبية00
ولم تذهب إلى المحكمة وترتمي بين يدي القاضي00 وتشتكي من الذين ظلموا حبها00
وقتلوا أحلامها00 ورقصوا على جروحها00 ومازالوا يفعلون 00!!
@ رآت واقع ( الحب ) الأسود00 فقررت البحث عن نفسها ( فقط )00 بعد أن ( خانها ) من كانت
تعتقد أنه يستحق أن تبقى من أجله00 لتشعر بالحياة على طبيعتها 00!!
@ ولم يكن ( الدمع ) كافياً لإلغاء المشهد من الذاكرة00 ولم يكن ( الصمت ) كفيلاً بإقتلاع
الحب من جذوره00 ومع ذلك كان لابد من إعلان ( الهزيمة )00 وترتيب ( بداية ) أخرى أكثر هدوئاً00
@ بإختصــــــــــــــــــــــــاار0000
مافعلتهُ كان ( حباً ) ناضجاً 00 لكنه بــ( صيغة ) أخرى 00 لاتتكرر أبدا ً00[/grade][/frame]
تعليق