عائلة مسحورة من (15) سنة
كانت هناك عائلة تتكون من ثلاث بنات و ولدين كانت إحدى البنات مصابة بالصرع والأهل يعتقدون أنه مرض عضوي وليس مسا من الشيطان ثم بعد عرضها على مشعوذ أقر بأن في البنت جني وأنه سوف يخرجه ثم جاءت محاولة أخرى من مشعوذ ولكنها باءت بالفشل أيضا.
وذلك للقوة الداخلية وضعف هذا المشعوذ ونقص إيمانه ثم ذهبوا بها عند أحد الأخوان الموفقين في علاج هذا الدواء فتكلم الجني معترفا بدخوله في البنت لأنه يحبها ويعشقها ودخلها بواسطة سحر واستمر في مواصلة القراءة لأن السحر يحتاج لفترة طويلة للعلاج ثم قرأ عليها ما يقارب أربعة أشهر وبفضل الله اعترف الجني بعد التشدد عليه بالقوة و النيل منه أن الفتاة ليست وحدها مصابة بالمس (الصرع) وإنما كل العائلة ونطق الجني ذلك أمام والدهما وكان لهم ابن في أمريكا يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الأطباء بعجزهم عن علاجه وقرروا إزالة هذه المثانة ووضع كيس خارج يتبول فيه وقد أراد الله أن يخزيهم ويبين جهلهم ويزيل عن عبده هذه الغمة فقد أثبت الأطباء بعد محاولات عديدة أن قضيته سبه محلوله لأنهم قد عرفوا السبب في كثرة البول وهو أنه يوجد عنده مثانتان كبيرة وصغيرة الكبيرة ملغاة والصغيرة هي التي تعمل فقط وبعد شق مجرى العملية لم يجدوا إلا مثانة واحدة مع تصويرهم المثانتين قبل ذلك.
عندئذ تركوا الولد وقالوا ليس لك علاج وبعضهم قال: إن أعضاءك أجود من أعضائي !! وبعد المحاولات مع الجني وغسله بالسدر والماء خفت الأزمة واعترف الجني بأن الذي وضع السحر هو زوجة عمه ولكي يكون الكلام حقيقة طلب من الجني أن يتكلم في التليفون مع زوجة عمه لأن له (15) سنة لم يخرج فكلمها الجني في التليفون (الهاتف) وقال: أنا الجني فلان ابن فلان بواسطة الساحرة فلا نه في البلد الفلاني أريد أن أخرج لأنهم عذبوني كثيرا عندئذ أقرت واعترفت وبينت أن السبب هو الانتقام والحقد فطلبت مبلغا خياليا لفك السحر وطلب من الولد صاحب المثانة الحضور إلى الرياض بأسرع وقت وإن علاجه تم الحصول عليه ولما حضر وقرأ عليه خف عنه الألم كثيرا ثم بعد محاولات كثيرة اعترف الجني بمكان السحر وتم إحضاره وإتلافه وشفيت العائلة.
كانت هناك عائلة تتكون من ثلاث بنات و ولدين كانت إحدى البنات مصابة بالصرع والأهل يعتقدون أنه مرض عضوي وليس مسا من الشيطان ثم بعد عرضها على مشعوذ أقر بأن في البنت جني وأنه سوف يخرجه ثم جاءت محاولة أخرى من مشعوذ ولكنها باءت بالفشل أيضا.
وذلك للقوة الداخلية وضعف هذا المشعوذ ونقص إيمانه ثم ذهبوا بها عند أحد الأخوان الموفقين في علاج هذا الدواء فتكلم الجني معترفا بدخوله في البنت لأنه يحبها ويعشقها ودخلها بواسطة سحر واستمر في مواصلة القراءة لأن السحر يحتاج لفترة طويلة للعلاج ثم قرأ عليها ما يقارب أربعة أشهر وبفضل الله اعترف الجني بعد التشدد عليه بالقوة و النيل منه أن الفتاة ليست وحدها مصابة بالمس (الصرع) وإنما كل العائلة ونطق الجني ذلك أمام والدهما وكان لهم ابن في أمريكا يعاني من آلام في المثانة وقد اعترف الأطباء بعجزهم عن علاجه وقرروا إزالة هذه المثانة ووضع كيس خارج يتبول فيه وقد أراد الله أن يخزيهم ويبين جهلهم ويزيل عن عبده هذه الغمة فقد أثبت الأطباء بعد محاولات عديدة أن قضيته سبه محلوله لأنهم قد عرفوا السبب في كثرة البول وهو أنه يوجد عنده مثانتان كبيرة وصغيرة الكبيرة ملغاة والصغيرة هي التي تعمل فقط وبعد شق مجرى العملية لم يجدوا إلا مثانة واحدة مع تصويرهم المثانتين قبل ذلك.
عندئذ تركوا الولد وقالوا ليس لك علاج وبعضهم قال: إن أعضاءك أجود من أعضائي !! وبعد المحاولات مع الجني وغسله بالسدر والماء خفت الأزمة واعترف الجني بأن الذي وضع السحر هو زوجة عمه ولكي يكون الكلام حقيقة طلب من الجني أن يتكلم في التليفون مع زوجة عمه لأن له (15) سنة لم يخرج فكلمها الجني في التليفون (الهاتف) وقال: أنا الجني فلان ابن فلان بواسطة الساحرة فلا نه في البلد الفلاني أريد أن أخرج لأنهم عذبوني كثيرا عندئذ أقرت واعترفت وبينت أن السبب هو الانتقام والحقد فطلبت مبلغا خياليا لفك السحر وطلب من الولد صاحب المثانة الحضور إلى الرياض بأسرع وقت وإن علاجه تم الحصول عليه ولما حضر وقرأ عليه خف عنه الألم كثيرا ثم بعد محاولات كثيرة اعترف الجني بمكان السحر وتم إحضاره وإتلافه وشفيت العائلة.
تعليق