"الجزيرة" تتوقع قرارا بمنع بثها عبر شركات الكيبل الأمريكية
علمت "الوطن" من مصادر مطلعة أن موقع قناة "الجزيرة" على الإنترنت قد تم إلغاؤه كليا من قبل شركة داتا بايب Datapipe.com بعد ضغوطات تعرضت لها الشركة من قبل جهات أمنية في الولايات المتحدة.
من المتوقع أن ترفض جميع الشركات الأمريكية استضافة موقع "الجزيرة" في أجهزتها الخاصة بسبب تبرير شركة داتا بايب بأنه تعاطف مع الرأي العام الأمريكي الذي يرفض ظهور صور القتلى والأسرى الأمريكيين. ويقول مصدر مطلع من "الجزيرة" فضل عدم ذكر اسمه إن قرار الشركة لا يأتي فقط بسبب اجتهاد شخصي منها, إنما جاء بعد ضغوطات من الـ "FBI" والتي من المتوقع أيضا أن تعممها على جميع الشركات الأمريكية. وأضاف "هناك حملة أمريكية رسمية ضد قناة "الجزيرة" بسبب كشفها للمستور, وقدرتها على إحداث انقلاب في إحداثيات الرأي العام الأمريكي ونتوقع بناء على معلومات أن يتم إلغاؤنا من قوائم شركات الكيبل هناك قريبا جدا ضمن حملة العزل الأمريكية لـ"الجزيرة".
مع العلم انه قبل لا يتم الغاء الموقع تم اختراقه 4 او 3 مرات تقريبا من مخترقين امريكيين
هالخبر قاريه من جريدة الوطن
وهذا موقعهم
http://www.alwatan.com.sa/daily/2003...rst_page23.htm
وشكرا :)
علمت "الوطن" من مصادر مطلعة أن موقع قناة "الجزيرة" على الإنترنت قد تم إلغاؤه كليا من قبل شركة داتا بايب Datapipe.com بعد ضغوطات تعرضت لها الشركة من قبل جهات أمنية في الولايات المتحدة.
من المتوقع أن ترفض جميع الشركات الأمريكية استضافة موقع "الجزيرة" في أجهزتها الخاصة بسبب تبرير شركة داتا بايب بأنه تعاطف مع الرأي العام الأمريكي الذي يرفض ظهور صور القتلى والأسرى الأمريكيين. ويقول مصدر مطلع من "الجزيرة" فضل عدم ذكر اسمه إن قرار الشركة لا يأتي فقط بسبب اجتهاد شخصي منها, إنما جاء بعد ضغوطات من الـ "FBI" والتي من المتوقع أيضا أن تعممها على جميع الشركات الأمريكية. وأضاف "هناك حملة أمريكية رسمية ضد قناة "الجزيرة" بسبب كشفها للمستور, وقدرتها على إحداث انقلاب في إحداثيات الرأي العام الأمريكي ونتوقع بناء على معلومات أن يتم إلغاؤنا من قوائم شركات الكيبل هناك قريبا جدا ضمن حملة العزل الأمريكية لـ"الجزيرة".
مع العلم انه قبل لا يتم الغاء الموقع تم اختراقه 4 او 3 مرات تقريبا من مخترقين امريكيين
هالخبر قاريه من جريدة الوطن
وهذا موقعهم
http://www.alwatan.com.sa/daily/2003...rst_page23.htm
وشكرا :)
تعليق