مع أن شيئاً من الشك يعد أمراً طبيعياً في كل إنسان مما يبعث علي الحذر إلا أن الشخصية المضطربة بالشك (الشكاكة) تتسم بالصفات والعلامات التالية :
1- الشك بدون دليل مقنع أن الآخرين يستغلونه أو يريدون له الأذى أو يخدعونه .
2- شكوك مسيطرة في ولاء أو إمكانية الثقة بالأصدقاء أو الزملاء …
3- التردد كثيراً في إطلاع الآخرين على أسراره خوفاً من أن تستغل يوماً ما ضده بشكل أو بآخر .
4- تفسير الأحاديث أو الأحداث بأنه يقصد منها شيئاً سيئاً أو أن وراءها نواياً خبيثة .
5- الحقد المستديم وعدم القدرة على الصفح أو الغفران .
6- يرى في أي شيئاً يحدثه من حوله تعدياً عليه أو إساءة له ويستعجل في الرد بغضب أو " هجوم مضاد " .
في هذه الحالة لا يأتي الإنسان بشيء لا يصدقه العقل وإنما يلوي أعناق الأحاديث والأحداث ويرى من خلالها ما لا يراه الغير، ويحمّل الأمور ما لا تحتمل . كذلك فإن هذا التوجه في التفكير والانفعالات والسلوك يشمل جميع نواحي الحياة وكل الناس بدون استثناء وإن كان نصيب البعض لسوء حظهم أكثر ( مثل الاقارب والزملاء )
وفي العاميه نقول كل يرى الناس بعين طبعه
1- الشك بدون دليل مقنع أن الآخرين يستغلونه أو يريدون له الأذى أو يخدعونه .
2- شكوك مسيطرة في ولاء أو إمكانية الثقة بالأصدقاء أو الزملاء …
3- التردد كثيراً في إطلاع الآخرين على أسراره خوفاً من أن تستغل يوماً ما ضده بشكل أو بآخر .
4- تفسير الأحاديث أو الأحداث بأنه يقصد منها شيئاً سيئاً أو أن وراءها نواياً خبيثة .
5- الحقد المستديم وعدم القدرة على الصفح أو الغفران .
6- يرى في أي شيئاً يحدثه من حوله تعدياً عليه أو إساءة له ويستعجل في الرد بغضب أو " هجوم مضاد " .
في هذه الحالة لا يأتي الإنسان بشيء لا يصدقه العقل وإنما يلوي أعناق الأحاديث والأحداث ويرى من خلالها ما لا يراه الغير، ويحمّل الأمور ما لا تحتمل . كذلك فإن هذا التوجه في التفكير والانفعالات والسلوك يشمل جميع نواحي الحياة وكل الناس بدون استثناء وإن كان نصيب البعض لسوء حظهم أكثر ( مثل الاقارب والزملاء )
وفي العاميه نقول كل يرى الناس بعين طبعه
تعليق