أحداث :
رجل يخرج من السوق يرتبك ويسرع بإطلاق النار تجاه سيارة الشرطة ، هناك شرطيان ، يلحق الرجل أحدهما ويستمر في إطلاق النار عليه ،يتراجع الشرطيان ، ويسقط أحدهما ، يبدو صوت رشاش ومن ثم يسقط الرجل
شرطيان أحدهما يمسك برشاش والآخر بمسدس
المطلوب شاهد الحصانة الأمنية ، أستنكرها وبادر لأقرب دورية شرطة والتي يتمركز عندها الشرطيان
الشرطي الذي سقط يحمل رشاش (لاحظ تزامن صوت طلق الرشاش مع سقوطه، وهذا يدل على أن سقوطة من قوة طلق الرشاش وهو الذي قضى على المطلوب
لاحظ تزامن الدخان الصادر من جهة الشرطي على الأرض مع صوت طلق الرشاش نحو المطلوب. ومن ثم تراجع رأس المطلوب (إصابته في رأسه) ومن ثم سقوطه.
بعد ذلك قيام الشرطي من الأرض
فيما بعد يظهر رجل في لباس مدني (يبدو لي أنه رجل أمن) يتخفي في بداية تبادل إطلاق النار ، بعد سقوط المطلوب ، يتقدم نحو المطلوب ليتأكد من شيء ما ، ومن ثم يتجه لبنده (من الجهة الأخرى) ويأشر لرجال الشرطة عن شيء في الداخل (يبدو أنه المطلوب الآخر).
ومن ثم يظهر صوت طلقات قليلة من النار يبدوا أنها وجهت للمطلوب الآخر بعد خروجه من بنده من نفس البوابة أو بوابة أخرى.
ملاحظ أن التظاهرة الأمنية أقفلة المنطقية ويتبين ذلك من وجود جيب الشرطة (ربع) خلف بندة ، وذلك تحسباً لهروب أحد المطلوبين أو خروجهم من بوابة خلفية!
أعتقد أن الشرطيان يمتلكان مهارة وشجاعة كافية وبادية في تعملهما مع الحدث
مؤشرات مهارتهما وشجاعتها في رأيي:
الجندي الحامل للرشاش كان في الأسف وفي الأمام لكي لا يخطئ ويصيب صاحبه الشرطي الآخر.
الشرطيان انتقلا لمنطقتين مختلفتين متباعدتين لتشتيت المطلوب. (أحدها استدرج المطلوب وقتله بالرشاش بعد سقوطه هو ، والآخر تدرع بالسيارة من الجهة الأخرى)
الشرطيان في كل الأوقات كانا متوجهين للمطلوب مع انسحاب منطقي لتفادي طلقات المطلوب.
رااابط الملف ...
موقع إسلام اليوم
للمشاهده
حفظ بإسم
أتمنى تكريم الشرطيان إعلامياً ومادياً وأنا شخصياً أريد تقبيل رأسيهما فهما يستحقان.
يبدو لي أن رجل الأمن الذي استشهد في العملية ليس ظاهراً في هذه اللقطة ، لأنه وحسب المعلومات المنشورة عن رجل الأمن المستشهد أنه ليس شرطياً ، وواضح أن من قضى على المطلوب هنا هو جهاز الشرطة لا الطوارئ أو القوات الخاصة.
رجل يخرج من السوق يرتبك ويسرع بإطلاق النار تجاه سيارة الشرطة ، هناك شرطيان ، يلحق الرجل أحدهما ويستمر في إطلاق النار عليه ،يتراجع الشرطيان ، ويسقط أحدهما ، يبدو صوت رشاش ومن ثم يسقط الرجل
شرطيان أحدهما يمسك برشاش والآخر بمسدس
المطلوب شاهد الحصانة الأمنية ، أستنكرها وبادر لأقرب دورية شرطة والتي يتمركز عندها الشرطيان
الشرطي الذي سقط يحمل رشاش (لاحظ تزامن صوت طلق الرشاش مع سقوطه، وهذا يدل على أن سقوطة من قوة طلق الرشاش وهو الذي قضى على المطلوب
لاحظ تزامن الدخان الصادر من جهة الشرطي على الأرض مع صوت طلق الرشاش نحو المطلوب. ومن ثم تراجع رأس المطلوب (إصابته في رأسه) ومن ثم سقوطه.
بعد ذلك قيام الشرطي من الأرض
فيما بعد يظهر رجل في لباس مدني (يبدو لي أنه رجل أمن) يتخفي في بداية تبادل إطلاق النار ، بعد سقوط المطلوب ، يتقدم نحو المطلوب ليتأكد من شيء ما ، ومن ثم يتجه لبنده (من الجهة الأخرى) ويأشر لرجال الشرطة عن شيء في الداخل (يبدو أنه المطلوب الآخر).
ومن ثم يظهر صوت طلقات قليلة من النار يبدوا أنها وجهت للمطلوب الآخر بعد خروجه من بنده من نفس البوابة أو بوابة أخرى.
ملاحظ أن التظاهرة الأمنية أقفلة المنطقية ويتبين ذلك من وجود جيب الشرطة (ربع) خلف بندة ، وذلك تحسباً لهروب أحد المطلوبين أو خروجهم من بوابة خلفية!
أعتقد أن الشرطيان يمتلكان مهارة وشجاعة كافية وبادية في تعملهما مع الحدث
مؤشرات مهارتهما وشجاعتها في رأيي:
الجندي الحامل للرشاش كان في الأسف وفي الأمام لكي لا يخطئ ويصيب صاحبه الشرطي الآخر.
الشرطيان انتقلا لمنطقتين مختلفتين متباعدتين لتشتيت المطلوب. (أحدها استدرج المطلوب وقتله بالرشاش بعد سقوطه هو ، والآخر تدرع بالسيارة من الجهة الأخرى)
الشرطيان في كل الأوقات كانا متوجهين للمطلوب مع انسحاب منطقي لتفادي طلقات المطلوب.
رااابط الملف ...
موقع إسلام اليوم
للمشاهده
حفظ بإسم
أتمنى تكريم الشرطيان إعلامياً ومادياً وأنا شخصياً أريد تقبيل رأسيهما فهما يستحقان.
يبدو لي أن رجل الأمن الذي استشهد في العملية ليس ظاهراً في هذه اللقطة ، لأنه وحسب المعلومات المنشورة عن رجل الأمن المستشهد أنه ليس شرطياً ، وواضح أن من قضى على المطلوب هنا هو جهاز الشرطة لا الطوارئ أو القوات الخاصة.
تعليق