بسرعة ولااااا =
--------------------------------------------------------------------------------
بــــــــــــشر
احنا بشر .. ولسنا من جنس الملائكة...
بـــــــــشر
طبيعتنا الخطأ..والغلط...ومافينا احد مايغلط..
واللي يدعي سلامة تصرفاته من الخطأ..يدعي الملائكية..
لأن الرسل أنفسهم يخطئون..
تخيل معي وصف الرب تعالى للصحابة حيث قال عنهم :
}{}{ واللذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم }{}{
هذه المبادرة بالتوبة هي ما يسمى بـ
(( سـرعة الفيئــة ))
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.
فماذا عنك أنت أيها القاريء ؟؟
هل أنت ممن يحمل في قلبه.. ويجعل الخصام يتراكم على خاطره؟؟
أم أنت ودود..سريع الفيئة..سلس الطباع؟؟
*
*
*
انظروا لوصف عائشة رضي اله عنها لزينب بنت خزيمة رضي الله عنهن جميعا :
(( ولم أر امرأة قط خير من زينب......ماعدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة))
أي أنه شديدة العصبية..لكنها سرعان ماتعود..ولا تحمل قلبها المؤمن ادران الزعل والحقد...
هذا هو حال الفرد المؤمن الصالح..سريع العودة..شديد الكراهية لكل مايبعده عن اخيه..
ويخشى أن يكون من
}{}{ أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم}{}{
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.0.
لم نحمل قلوبنا مالاتحتمل من المشاحنات؟؟
ماهي مقدار الحياة والايام التي سنعيشها..حتى نهدرها مع خصام من نحب؟؟
هل العفو أصعب من الغضب والهجران..حتى نتعالى عليه في بعض الأحيان؟؟
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.0.
هما يومان اللذان يرفعان فيهما أعمالنا..فيغفر لكل مؤمن إلا........
إلا المتخاصمين..فما قيمة الخصام إذن!!
============
نطلب من الله الغفر والصفح والعفو....ونبكي وننطرح...
ثم ما ان يزل فرد من عباده..حتى نغضب ونتعالى ولا نعود.....
فلنعفو هنا..ليعفو الله عنا هناك...
ولنصفح عن عباده اليوم..ليعفو عن زلاتنا غداً..
وهذه بتلك..
*
*
*
*
فلكل من أخطأ علي..
أو أخطأت عليه...
ها أنا ذا أعود.وقلبي يحمل العفو والصفح...
فليس في الحياة قيمة..
وانتم يا أحبتي غاضبون
الصرحه الموضوع أعجبني فحبيت أنقله أليكم وأتمنا أن ينا أعجابكم وبنتظار ردودكم الجميله
مع خالص حبيبي ............. شيماء علي.....................
--------------------------------------------------------------------------------
بــــــــــــشر
احنا بشر .. ولسنا من جنس الملائكة...
بـــــــــشر
طبيعتنا الخطأ..والغلط...ومافينا احد مايغلط..
واللي يدعي سلامة تصرفاته من الخطأ..يدعي الملائكية..
لأن الرسل أنفسهم يخطئون..
تخيل معي وصف الرب تعالى للصحابة حيث قال عنهم :
}{}{ واللذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم }{}{
هذه المبادرة بالتوبة هي ما يسمى بـ
(( سـرعة الفيئــة ))
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.
فماذا عنك أنت أيها القاريء ؟؟
هل أنت ممن يحمل في قلبه.. ويجعل الخصام يتراكم على خاطره؟؟
أم أنت ودود..سريع الفيئة..سلس الطباع؟؟
*
*
*
انظروا لوصف عائشة رضي اله عنها لزينب بنت خزيمة رضي الله عنهن جميعا :
(( ولم أر امرأة قط خير من زينب......ماعدا سورة من حدة كانت فيها تسرع منها الفيئة))
أي أنه شديدة العصبية..لكنها سرعان ماتعود..ولا تحمل قلبها المؤمن ادران الزعل والحقد...
هذا هو حال الفرد المؤمن الصالح..سريع العودة..شديد الكراهية لكل مايبعده عن اخيه..
ويخشى أن يكون من
}{}{ أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم}{}{
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.0.
لم نحمل قلوبنا مالاتحتمل من المشاحنات؟؟
ماهي مقدار الحياة والايام التي سنعيشها..حتى نهدرها مع خصام من نحب؟؟
هل العفو أصعب من الغضب والهجران..حتى نتعالى عليه في بعض الأحيان؟؟
0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.0.00.0.
هما يومان اللذان يرفعان فيهما أعمالنا..فيغفر لكل مؤمن إلا........
إلا المتخاصمين..فما قيمة الخصام إذن!!
============
نطلب من الله الغفر والصفح والعفو....ونبكي وننطرح...
ثم ما ان يزل فرد من عباده..حتى نغضب ونتعالى ولا نعود.....
فلنعفو هنا..ليعفو الله عنا هناك...
ولنصفح عن عباده اليوم..ليعفو عن زلاتنا غداً..
وهذه بتلك..
*
*
*
*
فلكل من أخطأ علي..
أو أخطأت عليه...
ها أنا ذا أعود.وقلبي يحمل العفو والصفح...
فليس في الحياة قيمة..
وانتم يا أحبتي غاضبون
الصرحه الموضوع أعجبني فحبيت أنقله أليكم وأتمنا أن ينا أعجابكم وبنتظار ردودكم الجميله
مع خالص حبيبي ............. شيماء علي.....................
تعليق