أثارت تصريحات نسبت الى شيخ أزهري، تتضمن إباحته للزنا وزنا المحارم ومنحه لقب رسل لشخصيات عالمية في وقت اطلق فيه اسم المرسلة للبشرية على احدى الراقصات الشرقيات، ردود فعل مختلفة لدى علماء الكويت.
فقد اعتبره البعض منهم مختلا عقليا فيما اعتبره آخرون مرتدا عن الاسلام.
وقد علق عميد كلية الشريعة د.محمد الطبطبائي على ذلك: بأن الامة ابتليت منذ البعثة بمثل هؤلاء حيث حصر اسباب تصريحاته بين الخلل العقلي والرده.
وكذلك كان تعليق كل من الشيخ ناظم المسباح ود.عجيل النشمي الذي طالب بالتأكد من ان يكون فعلا خريجا في الازهر.
هذا وكان امر الشيخ الازهري قد نوقش وفقا لمواقع الكترونية، كما نسب لصحيفة النبأ المصرية، في البرلمان المصري حيث استنكر رئيس مجلس الشعب فتحي سرور تلك التصريحات.
وكان الشيخ الازهري الذي قال عنه الشيخ سيد طنطاوي (وفق مواقع الكترونية) انه لا يعمل في الازهر كشيخ وليس هو بشيخ انما كان موظفا عاديا مشككا في قواه العقلية
فقد اعتبره البعض منهم مختلا عقليا فيما اعتبره آخرون مرتدا عن الاسلام.
وقد علق عميد كلية الشريعة د.محمد الطبطبائي على ذلك: بأن الامة ابتليت منذ البعثة بمثل هؤلاء حيث حصر اسباب تصريحاته بين الخلل العقلي والرده.
وكذلك كان تعليق كل من الشيخ ناظم المسباح ود.عجيل النشمي الذي طالب بالتأكد من ان يكون فعلا خريجا في الازهر.
هذا وكان امر الشيخ الازهري قد نوقش وفقا لمواقع الكترونية، كما نسب لصحيفة النبأ المصرية، في البرلمان المصري حيث استنكر رئيس مجلس الشعب فتحي سرور تلك التصريحات.
وكان الشيخ الازهري الذي قال عنه الشيخ سيد طنطاوي (وفق مواقع الكترونية) انه لا يعمل في الازهر كشيخ وليس هو بشيخ انما كان موظفا عاديا مشككا في قواه العقلية
تعليق