[frame="9 80"][align=center]
بسمـ اللهـ الرحمن الرحيمـ
الــ عليكمـ ورحمهـ اللهـ وبركاتهـ ـــــــــــسلامـ
{اذ في يوم خسرت مالك فأنت لاتخسر شيئا واذا خسرت صحتك فانت خسرت بعض الشئ اما اذا خسرت اخلاقك فانت خسرت كل شئ }
اذن المثل الذي يقول : ما يعيب الرجل الا جيبه }} فهو باطل والذي اطلقه جاهل. لأن الإنسان كتله من المشاعر والأخلاق والقيم فكيف ننظر الى الجيب ولاننظر الى الأخلاق ،{دنيا عجيبه}
ومن عجائبها العقل البشري وكيف يفكر لنأخذ مثلا وهو قصص الأطفال سمعتم عن قصه علي بابا والأربعين حرامي وكيف فتح المغاره واستولى على اموال الحراميه ،،علي بابا هذا هل هو حرامي ام بطل؟
كيف يكون بطلا وقدأخذ اموال ليست له ولم يرجعها لأصحابها بل احتفظ بالمال لنفسه .
عجيب والناس تصنفه بطلا
.الفضائيات والإنترنت والبلوتوث جعلناها شماعه نعلق عليها فشلنا في تربيه ابناءنا وبعضنا هاجم التكنولوجيا وقال عنها الغزو الفكري وانها حطمت ابنائنا وابعدتنا عن اهلنا فلم تعد الزيارات كما في السابق .
اقول لنكون صرحاء واصحاب كلمه حق كل شئ في الحياة سلاح ذو حدين وكل جانب هناك السئ والجيد وهذه اجهزه جامدة لاعقل لهاولاتفكير اقرب تشبيه لها الفارس والخيل فالخيل لاتسير الفارس بل العكس الفارس هو من يوجه الخيل
فلننظرللفارس اين سيوجه الخيل .
السياره ليست هي المسبب الحقيقي للموت بل من هو وراء المقود
وصلنا بكم الى موضوعنا القائد والموجه الحقيقي للأسره .. بعض الأسر تهتم بكثره الأولاد وتنسى تربيتهم فنرى عائله عدد اطفالها العشرين الصغار في الشوارع بدون ادنى عنايه والفاظ سيئه الله لايسمعكم اياها ..سوء ادب واخلاق والكبار يتسكعون الى آخر الليالي والأم زيارات 24ساعه لاتكل ولاتمل
والأب لايفكرالا في ملذاته ويتزوج الثانيه والثالثه والرابعه ولما لاوالعذر الشرع يحلل له ذلك ويخلف من كل واحده قبيله فهو مقتدر
والتربيه من آخر المهمات ..
هنيئا للأسره الي تنجب طفلا اواثنين لكنها تستطيع ان تجعل منهم قدوة حسنه في الأخلاق فينتفع منهم مجتمعهم
افضل من العشرين الذي في الغالب يكونون عاله على المجتمع
فالمقصود هو ان المنزل هي التربه والطفل هو البذرة فاذا كانت التربه صالحه انشأت شبابا وبناتا صالحي العقل والأخلاق فيكفنا رمي فشلنا على الأخرين فلو كانت التربه صالحه لأحتضنت البذرة.
فليست الشطاره في تكديس الأطفال بل في تربيتهم احسن تربيه
وان يتواجدا لأباء دائما لأجل ابنائكم
فالمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الاباءليس بكثره الأولاد
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها التجار ليس بكثره الأموال
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الأطباء ليس بالأخطاء الطبيه
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الكتاب ليس بكثر الكتابات .
فلنوقف ايجاد الأعذار لأخطائنا وان نضع القاعدة في كل تعاملاتنا هي الأخلاق وشئ من المسؤليه تجاه ابنائنا
كم تحياتي [/align][/frame]
بسمـ اللهـ الرحمن الرحيمـ
الــ عليكمـ ورحمهـ اللهـ وبركاتهـ ـــــــــــسلامـ
{اذ في يوم خسرت مالك فأنت لاتخسر شيئا واذا خسرت صحتك فانت خسرت بعض الشئ اما اذا خسرت اخلاقك فانت خسرت كل شئ }
اذن المثل الذي يقول : ما يعيب الرجل الا جيبه }} فهو باطل والذي اطلقه جاهل. لأن الإنسان كتله من المشاعر والأخلاق والقيم فكيف ننظر الى الجيب ولاننظر الى الأخلاق ،{دنيا عجيبه}
ومن عجائبها العقل البشري وكيف يفكر لنأخذ مثلا وهو قصص الأطفال سمعتم عن قصه علي بابا والأربعين حرامي وكيف فتح المغاره واستولى على اموال الحراميه ،،علي بابا هذا هل هو حرامي ام بطل؟
كيف يكون بطلا وقدأخذ اموال ليست له ولم يرجعها لأصحابها بل احتفظ بالمال لنفسه .
عجيب والناس تصنفه بطلا
.الفضائيات والإنترنت والبلوتوث جعلناها شماعه نعلق عليها فشلنا في تربيه ابناءنا وبعضنا هاجم التكنولوجيا وقال عنها الغزو الفكري وانها حطمت ابنائنا وابعدتنا عن اهلنا فلم تعد الزيارات كما في السابق .
اقول لنكون صرحاء واصحاب كلمه حق كل شئ في الحياة سلاح ذو حدين وكل جانب هناك السئ والجيد وهذه اجهزه جامدة لاعقل لهاولاتفكير اقرب تشبيه لها الفارس والخيل فالخيل لاتسير الفارس بل العكس الفارس هو من يوجه الخيل
فلننظرللفارس اين سيوجه الخيل .
السياره ليست هي المسبب الحقيقي للموت بل من هو وراء المقود
وصلنا بكم الى موضوعنا القائد والموجه الحقيقي للأسره .. بعض الأسر تهتم بكثره الأولاد وتنسى تربيتهم فنرى عائله عدد اطفالها العشرين الصغار في الشوارع بدون ادنى عنايه والفاظ سيئه الله لايسمعكم اياها ..سوء ادب واخلاق والكبار يتسكعون الى آخر الليالي والأم زيارات 24ساعه لاتكل ولاتمل
والأب لايفكرالا في ملذاته ويتزوج الثانيه والثالثه والرابعه ولما لاوالعذر الشرع يحلل له ذلك ويخلف من كل واحده قبيله فهو مقتدر
والتربيه من آخر المهمات ..
هنيئا للأسره الي تنجب طفلا اواثنين لكنها تستطيع ان تجعل منهم قدوة حسنه في الأخلاق فينتفع منهم مجتمعهم
افضل من العشرين الذي في الغالب يكونون عاله على المجتمع
فالمقصود هو ان المنزل هي التربه والطفل هو البذرة فاذا كانت التربه صالحه انشأت شبابا وبناتا صالحي العقل والأخلاق فيكفنا رمي فشلنا على الأخرين فلو كانت التربه صالحه لأحتضنت البذرة.
فليست الشطاره في تكديس الأطفال بل في تربيتهم احسن تربيه
وان يتواجدا لأباء دائما لأجل ابنائكم
فالمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الاباءليس بكثره الأولاد
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها التجار ليس بكثره الأموال
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الأطباء ليس بالأخطاء الطبيه
والمجتمع يقوم بالأخلاق ايها الكتاب ليس بكثر الكتابات .
فلنوقف ايجاد الأعذار لأخطائنا وان نضع القاعدة في كل تعاملاتنا هي الأخلاق وشئ من المسؤليه تجاه ابنائنا
كم تحياتي [/align][/frame]
تعليق