[align=center]قف
مكانك
لا تغادر تلك الدائرة
لا تبرح هذه البقعة من الأرض فسأعود لقتلك لا محالة
قف ولا تنبس ببنت شفة بل طأطئ الرأس في خنوع وانتظر
مهلا... لم أسمح لك بالتنفس فكيف لك ان تلوث هواء بات ملكي بأنفاسك الذليلة
هيا اكتم أنفاسك.. وانغمس في بقايا ذاكرتك البعيدة مجترا انفاسك الماضية ..ولم لا فانت قادر على ذلك
لا تنس ان تلغي بند التفكير والتأمل في وقفتك
ولا تنس أن تنحني في وقوفك لي سواء كنت حاضرا أم غائبا فلا أحب وقفتكم المستقيمة
ودعني انزع عنك هذه الأقمشة فلا بد لذلك ان يستمر... ولا بد أن تلفحك الشمس الحارقة... وان يلسعك البرد القارس فانا لا أدري متى سيطيب لي أن انهي مأساتك العذبة(لي)
هيا أسمعني صوت صراخك وتوسلاتك فيما أجلدك بسوطي
لم دماؤك باتت دماؤك عصية على الانعتاق خارج جسدك الضعيف
هيا اطربني بألحان آهاتك
ولا بأس لو قبلت قدمي وأنا ادوسك بها
هيا أيها الخانع الذليل
ما كنت بشرا لولا أنني تأخرت في إعادتك لحظيرتي
وما كان دمك إلا أحمرا
وما كانت النازية إلا بداية طريقي إليك
هيا استعد للموت
ولكن على طريقتي
لا تبك عرضك
ولا شرفك المدنس
لا تبك أرضك أو وطنك
ولا تبك نفسك
ولا تفكر في أطفالك فها هم على دربك
لا تفكر في مستقبلك فهذه اللحظات هي جحيم صنعته لك فأطربني بانعتاق صراخك
لا أعلم في أي طريق سألقيك!!! ولا بأي شئ سأبرر وجود بقاياك في الطرقات فماكان لأحد أن يحاسبني او يسألني
هيا فلتغادر روحك المافونة جسدك فلن تمجدك سوى صورتي التي التقطها زملائي وانا أدوسك وأمارس طقوس سيادتي عليك
هيا ايها المأفون شاركني لذة التطاول عليك وعلى دينك وأمجادك
مهلا....
مهلا....
لم أسمح لك بالانطلاق بعيدا
ولم أكن لأسمح لشفتيك الداميتين بالابتسام
هيا أغلقهما ودعني أستمر فما زالت رغباتي تتأجج رغبة في المزيد والمزيد!!
ما كان لي من رغبة في رحيلك الآن وما كنت لأسمح لك بتحديد وقت انطلاقك
هيا عد كما كنت ولتقف مرة اخرى
هيا ارفع ظهرك لأجلده
يبدو أنني أسرفت بعض الشيئ
لا بأس!! فهناك من سيشبع رغبتي بالنيل منك ومن بني جلدتك
هاتوا لي رجلا قوي البنية معتدا بنفسه لا زالت اسماله تستر عورته
ولأمارس طقوسي من جديد[/align]
مكانك
لا تغادر تلك الدائرة
لا تبرح هذه البقعة من الأرض فسأعود لقتلك لا محالة
قف ولا تنبس ببنت شفة بل طأطئ الرأس في خنوع وانتظر
مهلا... لم أسمح لك بالتنفس فكيف لك ان تلوث هواء بات ملكي بأنفاسك الذليلة
هيا اكتم أنفاسك.. وانغمس في بقايا ذاكرتك البعيدة مجترا انفاسك الماضية ..ولم لا فانت قادر على ذلك
لا تنس ان تلغي بند التفكير والتأمل في وقفتك
ولا تنس أن تنحني في وقوفك لي سواء كنت حاضرا أم غائبا فلا أحب وقفتكم المستقيمة
ودعني انزع عنك هذه الأقمشة فلا بد لذلك ان يستمر... ولا بد أن تلفحك الشمس الحارقة... وان يلسعك البرد القارس فانا لا أدري متى سيطيب لي أن انهي مأساتك العذبة(لي)
هيا أسمعني صوت صراخك وتوسلاتك فيما أجلدك بسوطي
لم دماؤك باتت دماؤك عصية على الانعتاق خارج جسدك الضعيف
هيا اطربني بألحان آهاتك
ولا بأس لو قبلت قدمي وأنا ادوسك بها
هيا أيها الخانع الذليل
ما كنت بشرا لولا أنني تأخرت في إعادتك لحظيرتي
وما كان دمك إلا أحمرا
وما كانت النازية إلا بداية طريقي إليك
هيا استعد للموت
ولكن على طريقتي
لا تبك عرضك
ولا شرفك المدنس
لا تبك أرضك أو وطنك
ولا تبك نفسك
ولا تفكر في أطفالك فها هم على دربك
لا تفكر في مستقبلك فهذه اللحظات هي جحيم صنعته لك فأطربني بانعتاق صراخك
لا أعلم في أي طريق سألقيك!!! ولا بأي شئ سأبرر وجود بقاياك في الطرقات فماكان لأحد أن يحاسبني او يسألني
هيا فلتغادر روحك المافونة جسدك فلن تمجدك سوى صورتي التي التقطها زملائي وانا أدوسك وأمارس طقوس سيادتي عليك
هيا ايها المأفون شاركني لذة التطاول عليك وعلى دينك وأمجادك
مهلا....
مهلا....
لم أسمح لك بالانطلاق بعيدا
ولم أكن لأسمح لشفتيك الداميتين بالابتسام
هيا أغلقهما ودعني أستمر فما زالت رغباتي تتأجج رغبة في المزيد والمزيد!!
ما كان لي من رغبة في رحيلك الآن وما كنت لأسمح لك بتحديد وقت انطلاقك
هيا عد كما كنت ولتقف مرة اخرى
هيا ارفع ظهرك لأجلده
يبدو أنني أسرفت بعض الشيئ
لا بأس!! فهناك من سيشبع رغبتي بالنيل منك ومن بني جلدتك
هاتوا لي رجلا قوي البنية معتدا بنفسه لا زالت اسماله تستر عورته
ولأمارس طقوسي من جديد[/align]
تعليق