ونزف جدار الزمن
شمسٌ لن تغيب
وقمرٌ تبكية الليالي والسنين
وبسمة ٌ تضيء زمن ٍ غريب
كلا .. كلا ...
ماذا أصبحنا نقول .. وما هذا ؟؟
عجزت الحروف أن تخط المعاني
واشتعلت نيران الحرقة بفؤادي
ودامت الدموع تسح بأنظاري
هكذا الدهر سنينه ألم
وعقاربه سقم
وساحته شوكاً وأزهاراً
ولكن
مااااتت أزهارنا
ورحلت ..
مضت غير آبهة ٌ بنا
بحالنا .. أو كيف هي قلوبنا بعدها ؟؟
ساعاتنا بعدها آهاتٌ وندم
شوقٌ لها لن يغيب
وإنتظارٌ تشهدهُ السنين
وذكرى حفرت نفسها بين الضلوع
ذات يومٌ
كانت هناك روائع الزهور تعيش بيننا
وتبقى لنا
تكسو الدروب نداها .. ويفوح فينا عبيرها
ولكن خطفته الأيام ورحل ولن يعود
ولكن ليته يعووود
تتخاطف فينا الأنفاس منذ ذلك الحين
وكلماتٌ تكسوها العبرات
كم هي الحياة تخون ؟؟
وسِرقتها بلا حدود
عجباً مما رأته العيون
كانت فرحتنا بهم لها بالقلب نبضٌ وأصالة ٌ وعروق
نظرة ٌ .. ونظرة ٌ كانت سماؤنا تشع بوجودها
وأختفت اليوم من غدر الدهر وقهر الرحيل
كان ... وكان
ولكن من أين لنا ان نبدا ما كان ؟؟
ومن أين لنا أن ننتهي به ومنه ؟؟
وهو لم ينتهي بعد ..
سنيناً مضت ... وأرى الأيام تعوووود
وجروحاً لم يبرئها النسيان ولا غيابٌ عن العيون
ودهراً آل أن ينقضي ...
وعمراً يقارب الفناء
وما زلنا نبقى للنتظر
عودة لها .. !!!!
هكذا علمنا هذا الزمان
الإنتظار صعباً .. والبقاء ندماً ..
والعيش غارت عليه غاراتٌ وسموم
ولكن أجبرنا على البقاء ..
في صحراءٌ قاحلة
رمالها عفراءٌ وحرارتها لا تغيب
ولكن ليتها تعود
ليت زمانها يأن ويرسل لنا إشراقة
يحي ميتاً نحتظنه منذ السنين
ليت العمر لم يمضي والعقارب توقفت عن المسير
صدى الحرمان يفوح من حولنا
بطريق بداهُ الفجر
وأشرقت شمسٌ لن تعود
كانت دقات القلوب تبكي وهي أصمة بكماء بحزنها
وكان الشوق يهتف
متى تعود ؟؟
ليت الزمان توقف
وليت القرار كان صعباً مكبلاً
وليت .. وليت ..
دب الهدوء .. وصرخات في مجرى المحاجر
وويلاتٌ من غير حدود
أرسلتها السماءُ في صفحات البداية
وختاماً يـُحتظن ببراءة الوداع
أسدلت العنان للرحلة
ولم يكن يخطر ببالنا أنها بداية نهاية
أودع من كنت أظن بلقاءه يوماً قادم
كنت .. وكنت .. وكنت
ولِما كنت ؟؟
ليت الزمان يعود
ليت الجدار لم تهدمه الشقوق
ولم تغرقه اللحود
إنتهى هنالك اللقاء
وأمطرت سماءاً كسوف
سعادة لن تغيب
بذكرى حفرتها تلك السنين
ألم لن تشفيه بقايا دروب
وحنيناً لن ينقطع مادام نبض ٍ في عروق
ليت الزمان يعود
ليت اللقاء غداً يكون
غابت شمسنا فجأة
وأضحينا تسدلنا ظلمة
وكلنا يبكي بلا حدود
صرحٌ ينهدم
ودموعٌ لن تفئ بمقام القلوب
أيادي مكبلة ٌ وأرجلٌ لا تقوى على المسير
وغيابٌ لن يعود
ولن تعود
كثيرة ٌ تساؤلاتنا
وأيامنا تسودها الأماني
ولكن تردُد ليت وصداها
لن تفئ بعهود .. أو وعود
ويح هذا الزمان
حروفٌ ما أراها
إلا
خربشاتٌ على ذاك الجدار
الذي تصدع بشروخ ٍ من هذا الزمان بغير حدود
فنزف حروفاً بدماؤها
ووداعاً من لقائها
فمتى يكون اللقااااااااااااء..؟؟؟
,., وعلى المحبة والخير نلتقي ,.,
شمسٌ لن تغيب
وقمرٌ تبكية الليالي والسنين
وبسمة ٌ تضيء زمن ٍ غريب
كلا .. كلا ...
ماذا أصبحنا نقول .. وما هذا ؟؟
عجزت الحروف أن تخط المعاني
واشتعلت نيران الحرقة بفؤادي
ودامت الدموع تسح بأنظاري
هكذا الدهر سنينه ألم
وعقاربه سقم
وساحته شوكاً وأزهاراً
ولكن
مااااتت أزهارنا
ورحلت ..
مضت غير آبهة ٌ بنا
بحالنا .. أو كيف هي قلوبنا بعدها ؟؟
ساعاتنا بعدها آهاتٌ وندم
شوقٌ لها لن يغيب
وإنتظارٌ تشهدهُ السنين
وذكرى حفرت نفسها بين الضلوع
ذات يومٌ
كانت هناك روائع الزهور تعيش بيننا
وتبقى لنا
تكسو الدروب نداها .. ويفوح فينا عبيرها
ولكن خطفته الأيام ورحل ولن يعود
ولكن ليته يعووود
تتخاطف فينا الأنفاس منذ ذلك الحين
وكلماتٌ تكسوها العبرات
كم هي الحياة تخون ؟؟
وسِرقتها بلا حدود
عجباً مما رأته العيون
كانت فرحتنا بهم لها بالقلب نبضٌ وأصالة ٌ وعروق
نظرة ٌ .. ونظرة ٌ كانت سماؤنا تشع بوجودها
وأختفت اليوم من غدر الدهر وقهر الرحيل
كان ... وكان
ولكن من أين لنا ان نبدا ما كان ؟؟
ومن أين لنا أن ننتهي به ومنه ؟؟
وهو لم ينتهي بعد ..
سنيناً مضت ... وأرى الأيام تعوووود
وجروحاً لم يبرئها النسيان ولا غيابٌ عن العيون
ودهراً آل أن ينقضي ...
وعمراً يقارب الفناء
وما زلنا نبقى للنتظر
عودة لها .. !!!!
هكذا علمنا هذا الزمان
الإنتظار صعباً .. والبقاء ندماً ..
والعيش غارت عليه غاراتٌ وسموم
ولكن أجبرنا على البقاء ..
في صحراءٌ قاحلة
رمالها عفراءٌ وحرارتها لا تغيب
ولكن ليتها تعود
ليت زمانها يأن ويرسل لنا إشراقة
يحي ميتاً نحتظنه منذ السنين
ليت العمر لم يمضي والعقارب توقفت عن المسير
صدى الحرمان يفوح من حولنا
بطريق بداهُ الفجر
وأشرقت شمسٌ لن تعود
كانت دقات القلوب تبكي وهي أصمة بكماء بحزنها
وكان الشوق يهتف
متى تعود ؟؟
ليت الزمان توقف
وليت القرار كان صعباً مكبلاً
وليت .. وليت ..
دب الهدوء .. وصرخات في مجرى المحاجر
وويلاتٌ من غير حدود
أرسلتها السماءُ في صفحات البداية
وختاماً يـُحتظن ببراءة الوداع
أسدلت العنان للرحلة
ولم يكن يخطر ببالنا أنها بداية نهاية
أودع من كنت أظن بلقاءه يوماً قادم
كنت .. وكنت .. وكنت
ولِما كنت ؟؟
ليت الزمان يعود
ليت الجدار لم تهدمه الشقوق
ولم تغرقه اللحود
إنتهى هنالك اللقاء
وأمطرت سماءاً كسوف
سعادة لن تغيب
بذكرى حفرتها تلك السنين
ألم لن تشفيه بقايا دروب
وحنيناً لن ينقطع مادام نبض ٍ في عروق
ليت الزمان يعود
ليت اللقاء غداً يكون
غابت شمسنا فجأة
وأضحينا تسدلنا ظلمة
وكلنا يبكي بلا حدود
صرحٌ ينهدم
ودموعٌ لن تفئ بمقام القلوب
أيادي مكبلة ٌ وأرجلٌ لا تقوى على المسير
وغيابٌ لن يعود
ولن تعود
كثيرة ٌ تساؤلاتنا
وأيامنا تسودها الأماني
ولكن تردُد ليت وصداها
لن تفئ بعهود .. أو وعود
ويح هذا الزمان
حروفٌ ما أراها
إلا
خربشاتٌ على ذاك الجدار
الذي تصدع بشروخ ٍ من هذا الزمان بغير حدود
فنزف حروفاً بدماؤها
ووداعاً من لقائها
فمتى يكون اللقااااااااااااء..؟؟؟
,., وعلى المحبة والخير نلتقي ,.,
تعليق