في ما يسمى بالسعودية تحصل من أمرائها قصص أشبه بالخيال لابتزاز الطبقة الفقيرة .
حيث قام أحد الأمراء المشهورين بتنفيذ عمليات الابتزاز المغلفة بالنظام في وضح النهار بالاتفاق مع البنك الأهلي التجاري ومبـاركة مؤسسة النقد ( البنك المركزي ) ، عندما قام بشراء ارض سكنية في المدينة المنورة بمبلغ مائه وثلاثون مليون (130.000.000 ) ريال سعودي ، أعطى أهل الأرض القيمة بضمانات بنكية على البنك الأهلي التجاري حسب ما يسمى بالنظام المصرفي وبعد انتقال ملكية الأرض للأمير ، رفض البنك تسليم القيمة لثقته بضعفهم وحسب الاتفاق مع الأمير بعدم الصرف .
عندما أصر أصحاب الحق على المطالبة وشكوا البنك جاء دور الأمير الذي بدورة كلف أخيه أمير الرياض بإصدار أمر موجه لما يسمى مؤسسة النقد . لوقف صرف المبلغ رسمياً بحجة وجود قضية على الأرض وحسب معلوماتنا ألموثوقه من أصحاب الأرض ووكيلهم انه لا توجد آيه قضيه إنما كذب وافتراء واحتيال ولا يزال الجميع حائرون كيف يصلون إلى حقوقهم قبلوا الضمانات على أساس أن هناك التزام وصدق ونظام
والية تنفيذ إلا انهم فوجوا بعكس ذلك وان الفقير الضعيف مهان لا قيمة له ولاحق وبدراسة أوراقهم اتضح لنا العجب العجاب أمراء يتعاونون مع بعض كل حسب حجمه للابتزاز والاحتيال وبنوك تستخدم مصيدة للأبرياء ونظام حبر على ورق لا ينفذ لا لما فيه مصلحتهم وخدمه أغراضهم ومؤسسة النقد امعه وظل يستظلون بظلها ، ومن يسمون بالمسؤولين الكبار كلن يعمل على هواه ومتروك لبقية الأمراء الحرية كل ينصب بطريقته بالداخل دون حساب أو عقاب على أن تبقى صورة الأسرة في الخارج مثالية في الشكل والسلوك والأداء .
حيث قام أحد الأمراء المشهورين بتنفيذ عمليات الابتزاز المغلفة بالنظام في وضح النهار بالاتفاق مع البنك الأهلي التجاري ومبـاركة مؤسسة النقد ( البنك المركزي ) ، عندما قام بشراء ارض سكنية في المدينة المنورة بمبلغ مائه وثلاثون مليون (130.000.000 ) ريال سعودي ، أعطى أهل الأرض القيمة بضمانات بنكية على البنك الأهلي التجاري حسب ما يسمى بالنظام المصرفي وبعد انتقال ملكية الأرض للأمير ، رفض البنك تسليم القيمة لثقته بضعفهم وحسب الاتفاق مع الأمير بعدم الصرف .
عندما أصر أصحاب الحق على المطالبة وشكوا البنك جاء دور الأمير الذي بدورة كلف أخيه أمير الرياض بإصدار أمر موجه لما يسمى مؤسسة النقد . لوقف صرف المبلغ رسمياً بحجة وجود قضية على الأرض وحسب معلوماتنا ألموثوقه من أصحاب الأرض ووكيلهم انه لا توجد آيه قضيه إنما كذب وافتراء واحتيال ولا يزال الجميع حائرون كيف يصلون إلى حقوقهم قبلوا الضمانات على أساس أن هناك التزام وصدق ونظام
والية تنفيذ إلا انهم فوجوا بعكس ذلك وان الفقير الضعيف مهان لا قيمة له ولاحق وبدراسة أوراقهم اتضح لنا العجب العجاب أمراء يتعاونون مع بعض كل حسب حجمه للابتزاز والاحتيال وبنوك تستخدم مصيدة للأبرياء ونظام حبر على ورق لا ينفذ لا لما فيه مصلحتهم وخدمه أغراضهم ومؤسسة النقد امعه وظل يستظلون بظلها ، ومن يسمون بالمسؤولين الكبار كلن يعمل على هواه ومتروك لبقية الأمراء الحرية كل ينصب بطريقته بالداخل دون حساب أو عقاب على أن تبقى صورة الأسرة في الخارج مثالية في الشكل والسلوك والأداء .
تعليق