[align=center]أحيانا تمضخ الحياة أحاسيسنا
فتفقد الوعـــي ،، ونغرق في سبات
فنتناول الاحداث نقلبها
ونقف طويلا عند فكرة

فنتخيل أننا شخصيات في مسرحية ما
تُعرض كل يوم في مسرح مختلف
وامام جمهور مختللف
لتنتهي بلا نهاية فعلية
خلف ستار جديد
مـــُختلف!!

كثيرا ما تراقب نفسك
في مشاهد مفبركة
وتضحـــك
وربما تبتسم ..
أو تندهش ..
الرحـــيل جـــماعي
واللقاء جماعي
الحب ،،
الكره ،،
وكأن الجميع مُتفق على مسار مسرحيتك
الأ ... أنت !

" فــ ــ ـ ــ جـ ـ ـ ـ ـــاة "
يرحل ،، من تحب
ويليه من تـــعتز به
وبعده من تهتم لأمره
و من ترتاح له !
،،
,,
،،
,,
وفجـاءة
أنت بلا أحــد
تقف ,,
تمضخ ملامحك الساعات
تُصاب بما يسمى بالــــ " الشلل الفكري "
تمر الأيام وتترك التسائل
فلماذا رحل الأول؟
وما سبب أبتعاد الثاني ؟؟
تسئل ،،
حتى يخفت صوت السؤال
ويموت في جوف الأيام
تتعود على حياة أخرى
ويبدأ سيناريو جديد
وأنت الممثل الوحيد
( أو هكذا يبدو لك )
الذي لا يعرف تفاصيل دوره .. والحوار!!
وفجاءة
كما جميع الــــ " اللحظات المفاجئة "
تصطدم بأحد الراحلين في طريقك الى طريق ما
وبعدها بوهلة ،،
يتصل الأخر يعلن عن عودته
والثالث والرابع !!
ويعاد المشهد ،،
//,,// شلــل فكــري//,,//
كــــــــــــامل

مُسيرو ،، مًخيرون
ندور في حلقات
نتشابه كثيرا
كثيرا
ورغم ذلك تختلفــون
بعض مني فيك
( مهما كنت أنت ،، أيها القارئ )
وبعض منك ،، موجود في حياتي.

سيناريو الحياة يجمـــــع
ألســـنتنا
عـــقولنا
مشاعرنا
رغم أننا لا ندرك ذلك ![/align]
فتفقد الوعـــي ،، ونغرق في سبات
فنتناول الاحداث نقلبها
ونقف طويلا عند فكرة

فنتخيل أننا شخصيات في مسرحية ما
تُعرض كل يوم في مسرح مختلف
وامام جمهور مختللف
لتنتهي بلا نهاية فعلية
خلف ستار جديد
مـــُختلف!!

كثيرا ما تراقب نفسك
في مشاهد مفبركة
وتضحـــك
وربما تبتسم ..
أو تندهش ..
الرحـــيل جـــماعي
واللقاء جماعي
الحب ،،
الكره ،،
وكأن الجميع مُتفق على مسار مسرحيتك
الأ ... أنت !

" فــ ــ ـ ــ جـ ـ ـ ـ ـــاة "
يرحل ،، من تحب
ويليه من تـــعتز به
وبعده من تهتم لأمره
و من ترتاح له !
،،
,,
،،
,,
وفجـاءة
أنت بلا أحــد
تقف ,,
تمضخ ملامحك الساعات
تُصاب بما يسمى بالــــ " الشلل الفكري "
تمر الأيام وتترك التسائل
فلماذا رحل الأول؟
وما سبب أبتعاد الثاني ؟؟
تسئل ،،
حتى يخفت صوت السؤال
ويموت في جوف الأيام
تتعود على حياة أخرى
ويبدأ سيناريو جديد
وأنت الممثل الوحيد
( أو هكذا يبدو لك )
الذي لا يعرف تفاصيل دوره .. والحوار!!
وفجاءة
كما جميع الــــ " اللحظات المفاجئة "
تصطدم بأحد الراحلين في طريقك الى طريق ما
وبعدها بوهلة ،،
يتصل الأخر يعلن عن عودته
والثالث والرابع !!
ويعاد المشهد ،،
//,,// شلــل فكــري//,,//
كــــــــــــامل

مُسيرو ،، مًخيرون
ندور في حلقات
نتشابه كثيرا
كثيرا
ورغم ذلك تختلفــون
بعض مني فيك
( مهما كنت أنت ،، أيها القارئ )
وبعض منك ،، موجود في حياتي.

سيناريو الحياة يجمـــــع
ألســـنتنا
عـــقولنا
مشاعرنا
رغم أننا لا ندرك ذلك ![/align]
تعليق