تويت
جريمة بشعة بمدينة بيشة ابن عاق يقتل أبيه المسن؟
بسم الله الرحمن الرحيم
جريمة بشعة بمدينة بيشة ابن عاق يقتل أبيه المسن؟
القصة :
في يوم الجمعه تطيب الأب وتجهز بالملابس النظيف والجميلة و خطوه بعد خطوه والمولى يحط عنه سيئه ويرفعه درجه حتى وصل الي بيت الله (المسجد) كانوا قومه في انتظاره وقاموا جميعا بالسلام عليه فى غير عادتهم الجميلة حيث كانوا يقومون بالسلام عليه بعد انتهاء الصلاة و في سكينة وطمأنينة آخذا مكانه في الصف الأول كالمعتاد وعلى العكس شخص آخر هو الابن حضر الي المسجد بثياب غير نظيفة وفى وجهه الغدر و العقوق انتظر في الصف الثالث حتى أقيمت الصلاة واصبح خلف أبيه كبر الأمام واصبح يقرا آيات الله وهنا انقض العقوق الغدر التجدر من الإنسانية عدم الرحمه الى الأب وهو يؤدي شعائره لرب كريم وهوت يد اللعينة بالطعنات الأولى الثانية الثالثة والرابعة حتى السابعة وهنا سال الدم الطاهر على بساط المسجد والمصلين توقفوا عن الصلاة تجمعوا تجمهروا ما الذي حدث لقد قتل ؟كلمه تكررت من هو انه الأب الزاهد الورع صاحب الدين و الأخلاق صاحب الإصلاح والصلاح كبير قومكم كيف من فعل به هذه الجريمة البشعة من تجرا على الله وفى بيته و هو من دخله فهو آمن و كان الرد كالصاعقة على القوم انه انه ابنه ابنه فلان فلان فلان لم يستطيعوا التصديق لقد انتقل الى جوار ربه علية رحمة الله و مغفرته وألسنتهم تنطق بالدعاء لذلك الشيخ والأب و تنطق أيضا الدعاء على ذلك الابن العاق وكلهم يتساءلون آلم يتذكر ذلك الابن أيامه الأولى آلم يتذكر كتف أبية كم حمله آلم يتذكر كم دمعة ذرفت من عينية في فراقه آلم يتذكره هذه العينين كم سهرت ليالي في مرضه آلم يتذكر يديه الحنونتين كم مدت آلية بالحب والعطاء والبذل آلم يتذكر قلبه الكبير وكم أغدق علية بالحب والحنان والرافه آلم يتذكر انه يستل سكينا ليقتل وأين في مسجد الله ومن يقتل أبية لاحول ولا قوة آلا بالله العلي العظيم اسئله حائرة لذلك الشاب ولكن السؤال الأهم ما هو الدافع لكي يرتكب الابن هذه الجريمة النكراء ومهما كانت الأسباب والمبررات فلن تسمح له بفعل ذلك. قال تعال (إن جهَدَاكَ عَلىَ أن تَشَرَكَ بيِ ماَلَيَسَ لكَ بهِ عِلمً فلا تٌطِعهُماَ وصَاِحبُهماَ فيَ الٌدنَياَ مَعُروفاً)
اسمحوا لي أن اوجه كلامي إليكم يا شباب الآمة الإسلامية أن هذه الجريمة وقعت بسبب تلك الآفة التي غزت بلادنا فلا يمكن أن يقوم ذلك الشاب بقتل أبية الا وهو عديم الأهلية فاقد العقل وبسبب تلك الآفة اللعينة التي تذهب العقل وتصور لمتعاطيها الأمور على غير حقيقتها لقد أفسدت علينا مجتمعنا أفسدت شبابنا وضربونا فى المقتل دمروا شبابنا ونحن نشاهد الكثير من تلك الجرائم وجميعها بسبب المخدرات والأعمال السيئة فعليكم يا شباب الآمة مهمة كبير للقضاء على هذا الآفة وان تبذلون الغالي والنفيس لمحاربتها .
اخير ادعوا معى لذلك الاب الذى ابتلى بهذا الابن العاق والجاحد بأن يسكنه فسيح جناته وان يغفرله ويدخله جنات النعيم مع الشهداء والصدبقين والابرار
بسم الله الرحمن الرحيم
جريمة بشعة بمدينة بيشة ابن عاق يقتل أبيه المسن؟
القصة :
في يوم الجمعه تطيب الأب وتجهز بالملابس النظيف والجميلة و خطوه بعد خطوه والمولى يحط عنه سيئه ويرفعه درجه حتى وصل الي بيت الله (المسجد) كانوا قومه في انتظاره وقاموا جميعا بالسلام عليه فى غير عادتهم الجميلة حيث كانوا يقومون بالسلام عليه بعد انتهاء الصلاة و في سكينة وطمأنينة آخذا مكانه في الصف الأول كالمعتاد وعلى العكس شخص آخر هو الابن حضر الي المسجد بثياب غير نظيفة وفى وجهه الغدر و العقوق انتظر في الصف الثالث حتى أقيمت الصلاة واصبح خلف أبيه كبر الأمام واصبح يقرا آيات الله وهنا انقض العقوق الغدر التجدر من الإنسانية عدم الرحمه الى الأب وهو يؤدي شعائره لرب كريم وهوت يد اللعينة بالطعنات الأولى الثانية الثالثة والرابعة حتى السابعة وهنا سال الدم الطاهر على بساط المسجد والمصلين توقفوا عن الصلاة تجمعوا تجمهروا ما الذي حدث لقد قتل ؟كلمه تكررت من هو انه الأب الزاهد الورع صاحب الدين و الأخلاق صاحب الإصلاح والصلاح كبير قومكم كيف من فعل به هذه الجريمة البشعة من تجرا على الله وفى بيته و هو من دخله فهو آمن و كان الرد كالصاعقة على القوم انه انه ابنه ابنه فلان فلان فلان لم يستطيعوا التصديق لقد انتقل الى جوار ربه علية رحمة الله و مغفرته وألسنتهم تنطق بالدعاء لذلك الشيخ والأب و تنطق أيضا الدعاء على ذلك الابن العاق وكلهم يتساءلون آلم يتذكر ذلك الابن أيامه الأولى آلم يتذكر كتف أبية كم حمله آلم يتذكر كم دمعة ذرفت من عينية في فراقه آلم يتذكره هذه العينين كم سهرت ليالي في مرضه آلم يتذكر يديه الحنونتين كم مدت آلية بالحب والعطاء والبذل آلم يتذكر قلبه الكبير وكم أغدق علية بالحب والحنان والرافه آلم يتذكر انه يستل سكينا ليقتل وأين في مسجد الله ومن يقتل أبية لاحول ولا قوة آلا بالله العلي العظيم اسئله حائرة لذلك الشاب ولكن السؤال الأهم ما هو الدافع لكي يرتكب الابن هذه الجريمة النكراء ومهما كانت الأسباب والمبررات فلن تسمح له بفعل ذلك. قال تعال (إن جهَدَاكَ عَلىَ أن تَشَرَكَ بيِ ماَلَيَسَ لكَ بهِ عِلمً فلا تٌطِعهُماَ وصَاِحبُهماَ فيَ الٌدنَياَ مَعُروفاً)
اسمحوا لي أن اوجه كلامي إليكم يا شباب الآمة الإسلامية أن هذه الجريمة وقعت بسبب تلك الآفة التي غزت بلادنا فلا يمكن أن يقوم ذلك الشاب بقتل أبية الا وهو عديم الأهلية فاقد العقل وبسبب تلك الآفة اللعينة التي تذهب العقل وتصور لمتعاطيها الأمور على غير حقيقتها لقد أفسدت علينا مجتمعنا أفسدت شبابنا وضربونا فى المقتل دمروا شبابنا ونحن نشاهد الكثير من تلك الجرائم وجميعها بسبب المخدرات والأعمال السيئة فعليكم يا شباب الآمة مهمة كبير للقضاء على هذا الآفة وان تبذلون الغالي والنفيس لمحاربتها .
اخير ادعوا معى لذلك الاب الذى ابتلى بهذا الابن العاق والجاحد بأن يسكنه فسيح جناته وان يغفرله ويدخله جنات النعيم مع الشهداء والصدبقين والابرار
تعليق