السـلام عليـكـم و رحـمـة الله و بـركـاتـه
_______________________
اليــوم ...
بــيــنــمـا كـنـت أقــلـب بـــعـــض الأوراق
وقـعـت عيـنـاي على ورقــة
كُـتـب فيـهـا ...
:
:
:
تـعـجـبـكـِ هـذه اللـعـبـة الجـديـدة الـقـديـمـة ,,,
لـهـذه اللـعـبـة ألـف أسـم , فـقـد لـعـبـهـا كـل طـفـل مـنـذ فـجـر التـاريـخ ,
و سـيـلـعـبـهـا كـل طـفـل حـتــى نــهـــايـة الــعـالــم ,
اللـعـبـة بـسـيـطـة :
طـفـل أو أكـثـر يــخـتـبـئ , و طـفـل أو أكـثـر يـبـحـث عـن المـخـتـبـئ ,
و عـنـدمـا يـعـثـر البـاحـث عـلى المـخـتـبئ
تـنـعـكـس الآيــة و يـتـحـول المـخـتـبئ إلى بـاحـث ،
و أنـــتِ تـتـسلـيـن بـاللــعـبـة كـثـيـراً ,
تـخـتـبـئـيـن و تـطـلـبـيـن مـنـي أن أبـحـث عـنـكِ ,
و عـنـدمـا أعـثـر عليـكِ تـوديـن أن أخـتـبـئ لـتـعـثـري عـلـي ،
و عـنـدمـا تـعـثـريـن عليّ ...
و أثـــنـــــاء هــذا كله ، تـقـهـقـهـيـن مـن الأعـمـاق ,
تـتـمـتـعـيـن بـكـل لـحـظـة ، تـصـريــن عـلى اللـعـب مـن جـديـد ،
ألــم يـخـطـر بـبـالــكِ أن هــذا الـذي تـلـعـبـيـن مـعـه لـم يـعـد _ وا حـسـرتـاه ! _ طـفـلاً ؟
ألــم يـخـطـر ببــالـكِ أنــه بـدأ يـتـعـلـق بـكِ ؟ بـدأ يـحبــكِ ؟
بـــدأ يــكـتـب عـنـكِ قـصـائـد شـوق ؟
ألــم يـخـطـر بـبـالــكِ أنــه يـفـتـقـدكِ عـنـد اخـتـفـائـكِ و عـنـد اخـتـفـائـه ؟
ألــم يــخـطـر بـبـالــك ، أنــه سـئـم اللـعـبـة ، مـل الاخـتـفـاء ، و عـاق المـطـاردة ؟
تـضـحـكـيـن ... تـضـحـكـيـن أكـثـر .
لا بــأس ،،،
ســوف نـواصــل اللـعـبـة
ولـكـنـنـي هـذه المـرة سـوف أغـش ،
ســوف أغــش قــلـيــلاً ...
سـوف أخـتـبـئ ... إلــــى الأبـــــــد !
___________________________________
لا أريــد الـتـحـدث عـن ذاك الـمـحـب
و لا عـن الفـتـاة التـي لا تـعـلم شـيـئـاً عـن هذا الحــب
و كـذلك الفـراق ... لا أريـد الـتـحـدث عـنـه
كـل مـا أريـد
هـو أن نـعــيــد ذكـرنـا في لــحـظــة
لـ نـتـذكــر هـذه اللـعـبـة ...
:::
تـوقــــ Stop ـــف للـحـظـات
اســتــرجــع أجـمـل اللـقـطـات مـن شــريـط الذكـريــات
دقق على أدق التـفـاصــيل
و اسـتـمـتـع بالـصـورة
:::
لابــد مـن وجـود لـقـطـة رائـعـة
لأغــرب مـكـان اخـتـبـأت فيـه ...
مـا هـو ؟
:::
_______________________
اليــوم ...
بــيــنــمـا كـنـت أقــلـب بـــعـــض الأوراق
وقـعـت عيـنـاي على ورقــة
كُـتـب فيـهـا ...
:
:
:
تـعـجـبـكـِ هـذه اللـعـبـة الجـديـدة الـقـديـمـة ,,,
لـهـذه اللـعـبـة ألـف أسـم , فـقـد لـعـبـهـا كـل طـفـل مـنـذ فـجـر التـاريـخ ,
و سـيـلـعـبـهـا كـل طـفـل حـتــى نــهـــايـة الــعـالــم ,
اللـعـبـة بـسـيـطـة :
طـفـل أو أكـثـر يــخـتـبـئ , و طـفـل أو أكـثـر يـبـحـث عـن المـخـتـبـئ ,
و عـنـدمـا يـعـثـر البـاحـث عـلى المـخـتـبئ
تـنـعـكـس الآيــة و يـتـحـول المـخـتـبئ إلى بـاحـث ،
و أنـــتِ تـتـسلـيـن بـاللــعـبـة كـثـيـراً ,
تـخـتـبـئـيـن و تـطـلـبـيـن مـنـي أن أبـحـث عـنـكِ ,
و عـنـدمـا أعـثـر عليـكِ تـوديـن أن أخـتـبـئ لـتـعـثـري عـلـي ،
و عـنـدمـا تـعـثـريـن عليّ ...
و أثـــنـــــاء هــذا كله ، تـقـهـقـهـيـن مـن الأعـمـاق ,
تـتـمـتـعـيـن بـكـل لـحـظـة ، تـصـريــن عـلى اللـعـب مـن جـديـد ،
ألــم يـخـطـر بـبـالــكِ أن هــذا الـذي تـلـعـبـيـن مـعـه لـم يـعـد _ وا حـسـرتـاه ! _ طـفـلاً ؟
ألــم يـخـطـر ببــالـكِ أنــه بـدأ يـتـعـلـق بـكِ ؟ بـدأ يـحبــكِ ؟
بـــدأ يــكـتـب عـنـكِ قـصـائـد شـوق ؟
ألــم يـخـطـر بـبـالــكِ أنــه يـفـتـقـدكِ عـنـد اخـتـفـائـكِ و عـنـد اخـتـفـائـه ؟
ألــم يــخـطـر بـبـالــك ، أنــه سـئـم اللـعـبـة ، مـل الاخـتـفـاء ، و عـاق المـطـاردة ؟
تـضـحـكـيـن ... تـضـحـكـيـن أكـثـر .
لا بــأس ،،،
ســوف نـواصــل اللـعـبـة
ولـكـنـنـي هـذه المـرة سـوف أغـش ،
ســوف أغــش قــلـيــلاً ...
سـوف أخـتـبـئ ... إلــــى الأبـــــــد !
___________________________________
لا أريــد الـتـحـدث عـن ذاك الـمـحـب
و لا عـن الفـتـاة التـي لا تـعـلم شـيـئـاً عـن هذا الحــب
و كـذلك الفـراق ... لا أريـد الـتـحـدث عـنـه
كـل مـا أريـد
هـو أن نـعــيــد ذكـرنـا في لــحـظــة
لـ نـتـذكــر هـذه اللـعـبـة ...
:::
تـوقــــ Stop ـــف للـحـظـات
اســتــرجــع أجـمـل اللـقـطـات مـن شــريـط الذكـريــات
دقق على أدق التـفـاصــيل
و اسـتـمـتـع بالـصـورة
:::
لابــد مـن وجـود لـقـطـة رائـعـة
لأغــرب مـكـان اخـتـبـأت فيـه ...
مـا هـو ؟
:::
تعليق