إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ليالي .. المطلقات .. رسالة الي (.....)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ليالي .. المطلقات .. رسالة الي (.....)

    يبدو أن العنوان واضح أختي الفاضلة نرجو منك أن تتقهقري إلى الوراء وتعودي من حيث أتينتي ...... فالرسالة إلى الزوج وليست لكي

    أخي المراهق عد من حيث أتيت فالموضوع قد يثير شيئا لم أرده وقدتصدم وأنت مضطر لحمام دش في الصباح الباكر...

    أخي يا من تحب زوجته عد من حيث أتيت فلا أريد لزوجتك إرهاقا هذه الليلة ... لا أريد أن تفجر طاقتك التي حفظتها للسفر عد إلى الوراء ..

    إلى من رسالتي يا ترى......

    إلى .....

    أصابتني حيرة .... ليقرأها من يقرأها .... ولكن إياكم إن تشككوا في يمينيتي المتشددة وإياكم أن تطلقوا لقبا آخرا على ..الظبياني ..فالظبياني ...محافظ في زمن المحافظين الجدد ...

    دعوني أبحر على زويا سرير مطلقه دعوني أتأمل وسادتها هذه الليلة ...

    كعادتها عاشت حياة سعيدة بين أكناف حضن أمها ودلال أبيها بلغت سنا وأخذت منه جواز العبور إلى الزوجية ...

    لقد كانت تحلم بزوج يسعدها ويلبي كل ما تتمناه من مشارب الحياة ...

    تحلم بليال رومانسية على ضفاف نهر الحب ...

    تحلم بأن يطل عليها يوما بهدية ترسم ابتسامة على ثغرها ...

    تحلم بليلة يكون عشائهم بحريا فيهتز سريرهم في تمام الواحدة ...

    لقد كانت تحلم وتحلم إلى أن ولجت القفص ......

    مضت أيام تسمى بالعسل ..... لقد استمتع معها بكل وسائل التمتع ....

    ثم عادت أيامهم انتهى العسل ..... بدئنا شهر الملل ثم شهر النكد فشهر المر

    بدأ الخلافات على أمور متعارفه ...... انتهى الموضوع بكل رعونة إلى طاولة كاتب العدل

    الذي أمضى على الورقة الزرقاء البغيضة ليستلمها الزوج ويرميها بين أحضان طليقته ..

    نامت ليلتها في سرير العزوبية القديمة ..... لقد أصبحت واقعاً حديثاً ....

    تباً لزمن يقلب الطاولة .... لا حبيبا تلاعبه ... ولا ريقاً يختلط بريقهاً .. فتنام ليلة الأنس

    نامت من تعب يوم مجهد نفسيا ومعنوياً .... فالورقة الزرقاء في مجتمعنا تضفي وصمة

    غير محببة ... سيشار إليها بالبنان ... وسيطلق عليها مطلقة ...

    نامت وحلمت بألف حلم .... عاودتها أحلام الصبا .... فأحلام المراهقة... فأحلام الشباب ..

    فدخول القفص ... فخروجه ... فسريرها التي تضطر يومياً لغسل فراشه ...

    ما العمل طيلة النهار ..... جهاز الاستقبال الفضائي يعرض أفلاما تخدش حياء البغايا

    فما بالكم بالطاهرات ...

    إعلان فضائي لعرض فلم جديد ويا له من فلم .... حط الليل سروجه .... وبدأت المعاناة ..

    انتهى عرض الفلم .... وحنين الأمس يطلبها ..... وواقع اليوم يمنعها ...

    أمس تذكرت منه الولوج السريع .... والرغبة الجامحة ....

    تلاعب الخلان خلفاً وأمام .....

    ألمٌ كان بمثابة طعم السكر قد مضى ... وألم بمثابة طعم الحنظل قد حضر ....

    حطت ظهرها على سريرها وحاولت إغماض عينها فأبت ...

    أذنها لم تأنف هدوءا على سرير خاوي ...

    كانت أركانه الأربعة تهتز خصوصا بعد وجبة الهامور اللذيذة ....

    أينك أيها الخليل .... لولا خوف الإله لاهتزت من هذا السرير جوانبه ....

    الزوج في رحلة عبر منها عبر الجواز الأخضر أو الأحمر أحيانا....

    الزوج وا أسفاه بين أحضان الـــــ؟؟؟!!!!! ...


    ^_^

  • #2
    ما ادري شلون اعلق ع الموضوع
    احس ان جعبتي خالية مافيها شي ,,

    يعطيج العافية ماقصرتي خيتو
    بإنتظار يديدج ,,

    تعليق


    • #3
      مشكووره حبوببه ع هالموضووع


      لا هنتي يالغااليه


      عساج ع القوه : ))

      تعليق


      • #4
        هلا وغلا

        حنون يـ عمري


        كافي مرورج الكريم

        منوره

        تعليق


        • #5
          هلا وغلا

          فوله يـ ألبي

          ولا انتي

          منوره

          تعليق


          • #6
            الفرنسيه
            ((دلوعة المنتـــــدى))

            شنو هالموضوع الاباحي الظاهر الرقابه لي الحين ماشافوه

            يامعوده هذا اهم شي مادشه المطلقه مو الزوج والمراهق والبنت ..الله يستر ان جان هذا حال المطلقات
            كله ولا سالفة جوانب السرير اللي تهتز:)
            اتقوا فراسة المؤمن فإنه يرا بنور الله

            تعليق

            يعمل...
            X