تويت
سلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يُحكَى أَنّ رجلاً زَرَعَ وَردَةً
وَظلَّ يعتَنِي بِهَا وبِسقَايَتِها
حَتى كَبُرَت وَحانَ تَفَتُّحُ بَرَاعِمِهَا
جَلَسَ بِقُربِهَا لِيَتَفَقَّدَها
فَلَاحَظ الأشْوَاكَ تًغَطِّي سَاقَهَا
وَتَسَاءَل ....
كَيفَ لِوَردَةٍ جَميلَةٍ
أَن تَأتِي مِن نَبْتَةٍ تَمْلَؤهَا الْأشْواك ؟
أَحزَنَهُ الْأمرٌ كَثيراً
حَتَّى أنَّهُ أَهمَلَ سِقايَتَها
فَماتَت وَهِي تُوشِكُ أَن تُزْهِر
هنا انتهت تلك القصّة القصيرة جداً
ولكن ما علاقة ذلك بحياتنا ؟
هناك أشخاص يحملون هذه الصفة الجميلة التي لا تنبع إلا من شخص وصل إلى أقصى درجات الثقة بالنفس وكذلك محبة الخير للغير وإن لم يكن يمتلك ما لديهم .. فمجرد أنه أدخل السرور على قلب من يحب ورفع معنوايتهم فشعوره كمن يملك النيا وما فيها ..
وهناك من لا يهمه شيء إلا نفسه ومشاعره وحقه المهضوم المزعوم..
لو كان هذا مفهومهم .. إذن لم تكن موده موجهه لنا إنما هي لأنفسهم
ذواتنا لنا و ذواتهم لهم
وحدود ما بيننا ..هو ما جمعنا لا غيره
فلا شروط في عطاء كان لله ومنه
أن كل إنسان له طريق
قد نكون عجزنا عن فهمهم
عجزنا عن رؤية الطريق
ولكن ان قدر الله كل الطرق مؤدية له
في كل إنسان هنالك وردة
تنمو وسط أشواك عيوبنا
وعندما ينظُرُ الإنسان منّا إلى نفسِهِ
لا يرى سوى تلك الأشواك " العيوب "
هناك اشخاص لا يرون تلك الوردة في انفسهم
قد يأتي شخص اخرى يريهم تلك الوردة
انها نعمة
عندما يأتي ذلك الشخص
ليعرِف عيوبك الحقيقيّة
وبعدها يبدأ في تعريفك بتلك الوردة في داخلِك
لكي تعرف نفسك
حاول ان تعرف بداخل اي انسان يكون قريب لك
لتساعدهُ في إيجاد تلك الوردة داخله
قد تساهم في إيقاظ روح جديدة بعد الله
داخل جسد انسان .. ابدأ في نفسك والتفت للأخرين
فهنالك الكثير منهم
فعلاً هل سأل كل منا نفسة هل أضاء لشخص ما طريقة
أو أستنهض فية عزيمة .. أو أضاء لة قوة ذاتة ليعبر بها المحن
واخيراً واسف على الاطاله
أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس
هذه تكفينا
منقووول
يُحكَى أَنّ رجلاً زَرَعَ وَردَةً
وَظلَّ يعتَنِي بِهَا وبِسقَايَتِها
حَتى كَبُرَت وَحانَ تَفَتُّحُ بَرَاعِمِهَا
جَلَسَ بِقُربِهَا لِيَتَفَقَّدَها
فَلَاحَظ الأشْوَاكَ تًغَطِّي سَاقَهَا
وَتَسَاءَل ....
كَيفَ لِوَردَةٍ جَميلَةٍ
أَن تَأتِي مِن نَبْتَةٍ تَمْلَؤهَا الْأشْواك ؟
أَحزَنَهُ الْأمرٌ كَثيراً
حَتَّى أنَّهُ أَهمَلَ سِقايَتَها
فَماتَت وَهِي تُوشِكُ أَن تُزْهِر
هنا انتهت تلك القصّة القصيرة جداً
ولكن ما علاقة ذلك بحياتنا ؟
هناك أشخاص يحملون هذه الصفة الجميلة التي لا تنبع إلا من شخص وصل إلى أقصى درجات الثقة بالنفس وكذلك محبة الخير للغير وإن لم يكن يمتلك ما لديهم .. فمجرد أنه أدخل السرور على قلب من يحب ورفع معنوايتهم فشعوره كمن يملك النيا وما فيها ..
وهناك من لا يهمه شيء إلا نفسه ومشاعره وحقه المهضوم المزعوم..
لو كان هذا مفهومهم .. إذن لم تكن موده موجهه لنا إنما هي لأنفسهم
ذواتنا لنا و ذواتهم لهم
وحدود ما بيننا ..هو ما جمعنا لا غيره
فلا شروط في عطاء كان لله ومنه
أن كل إنسان له طريق
قد نكون عجزنا عن فهمهم
عجزنا عن رؤية الطريق
ولكن ان قدر الله كل الطرق مؤدية له
في كل إنسان هنالك وردة
تنمو وسط أشواك عيوبنا
وعندما ينظُرُ الإنسان منّا إلى نفسِهِ
لا يرى سوى تلك الأشواك " العيوب "
هناك اشخاص لا يرون تلك الوردة في انفسهم
قد يأتي شخص اخرى يريهم تلك الوردة
انها نعمة
عندما يأتي ذلك الشخص
ليعرِف عيوبك الحقيقيّة
وبعدها يبدأ في تعريفك بتلك الوردة في داخلِك
لكي تعرف نفسك
حاول ان تعرف بداخل اي انسان يكون قريب لك
لتساعدهُ في إيجاد تلك الوردة داخله
قد تساهم في إيقاظ روح جديدة بعد الله
داخل جسد انسان .. ابدأ في نفسك والتفت للأخرين
فهنالك الكثير منهم
فعلاً هل سأل كل منا نفسة هل أضاء لشخص ما طريقة
أو أستنهض فية عزيمة .. أو أضاء لة قوة ذاتة ليعبر بها المحن
واخيراً واسف على الاطاله
أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس
هذه تكفينا
منقووول
تعليق