[frame="7 80"]الخبر الأول :
أقدمت امرأة هندية على الانتحار بعد أن رفض زوجها مضاجعتها.....
انتحرت بعد إصرارها ورفض زوجها:
أقدمت امرأة هندية على الانتحار بعد أن رفض زوجها مضاجعتها. وذكرت صحيفة « ذي تايمز أوف إنديا» امس ان المرأة
واسمها مويدا بيسرا (22 عاماً) من مدينة جامشدبور، التي تشتهر بصنع الفولاذ، شنقت نفسها بواسطة حبل ربطته حول
المروحة المثبتة في سقف الغرفة الاربعاء الماضي. وخلال التحقيق معه قال الزوج رانجيت بيسرا إنه أصيب بالصدمة
عندما علم في صباح اليوم التالي أن زوجته انتحرت. وقال رانجيت « أرادت زوجتي أن أضاجعها ليلة الاربعاء، ولكن لم
يكن لدي مزاج لذلك»، مشيراً إلى أنه «عندما أصرت وبختها وطلبت منها عدم الاصرارعلى تنفيذ طلبها».
وأضاف:
« كنت مخموراً بعد حضوري لحفلة...
وشعرت بالنعاس».وتابع « لم أتخيل بأن رفضي لطلبها سوف يؤدي بها إلى وضع حدٍ لحياتها».إلى ذلك نقلت الشرطة
جثة الزوجة إلى المستشفى من أجل إجراء تشريح لها لمعرفة سبب الوفاة.[/frame]
[frame="7 80"]
الخبر الثانى :
صديقين حميمين قاما بتبادل زوجتيهما لمدة عام ....
ذكر مسؤولون ومصادر في الشرطة الكمبودية امس ان صديقين حميمين قاما بتبادل زوجتيهما لمدة عام، مما اثار فضول المواطنين وترك السلطات في حيرة، معترفة بانها لم تجد حجة قانونية لاثنائهما عن قرارهما.
وأدى القرار الذي اتخذه كل من ايم ثير وتوك هيون لتبادل زوجتيهما لمدة عام، والذي نشرته صحيفة 'كوه سانتيفيب' اليومية الصادرة بلغة الخمير الحمر في صفحتها الاولى، الى فزع السلطات.
وقال تاتش هوت رئيس شرطة منطقة بانتي ميس الواقعة في إقليم كامبوث الساحلي: ان السلطات ذهبت الى منزل الرجلين بعد ذيوع قصتهما لحثهما على التراجع عن قرارهما، ولكن دون جدوى.
واوضح هوت: 'قالا (الصديقان) ان الامر لا يعنينا واقرت السيدتان بأنهما لم يجبرا (على الموافقة) فتركناهم لحالهم. إنهما صديقان حميمان.. فهما دائما سويا'.
وقال تشون اوزي نائب حاكم منطقة بانتي ميس انه ليس سعيدا بتلك المسألة المثيرة للجدل، معربا عن امله في الا تصير تقليدا، وافاد بأن الزوجتين وافقتا على العودة طواعية الى وضعهما السابق بعد مرور العام.[/frame]
[frame="7 80"]
الخبر الثالث:
هجوم نسائي على زواج المتعة في إيران .....
واجه وزير الداخلية الايراني انتقادات من ناشطات ايرانيات أمس السبت بعد تأييده فكرة زواج المتعة كسبيل لتلبية احتياجات الشبان في الجمهورية الاسلامية التي تحظر ممارسة الجنس خارج نطاق الزواج.
ونقلت الصحف الايرانية عن وزير الداخلية مصطفى بور محمدي وهو رجل دين قوله خلال لقاء ديني الاسبوع الماضي «هل من الممكن ان يتجاهل الاسلام شابا عمره 15 عاما وضع الله بداخله الشهوة».
وقالت شادي صدر وهي ناشطة ايرانية في مجال حقوق المرأة لوكالة الطلبة للانباء «رغم ان زواج المتعة موجود في قوانيننا الا ان الثقافة الايرانية تعتبره امرا غير لائق».
وأدلى بور محمدي بتصريحاته يوم الخميس في بلدة قم وهي مركز ديني بايران ونقلت تصريحاته أمس السبت في الاساس الصحف التابعة للتيار الاصلاحي. كما نشرت ردود فعل معظمها من معارضين للفكرة وايضا من بعض المؤيدين لها من رجال الدين.
ونقلت صحيفة الشرق عن بور محمدي قوله «الاسلام دين شامل وكامل ولديه حل لكل سلوك واحتياج وزواج المتعة هو احد الحلول لتلبية احتياجات الشبان».
واضاف «يجب اتخاذ قرار لاشباع الرغبات الجنسية للشبان الذين ليست لديهم امكانيات الزواج».
وقالت ناشطة اخرى تدعى فاطمة صديقي لوكالة الطلبة للانباء «عدد كبير من النساء اللاتي يوافقن على زواج المتعة يفعلن ذلك بسبب مشكلاتهن واحتياجاتهن المالية».
ونقلت صحيفة هام ميهان اليومية عن موظف استقبال في احد الفنادق بطهران قوله ان الفندق يوافق على اقامة اي شاب وفتاة لديهما مستندات توضح انهما متزوجان زواج متعة وانه يستقبل نحو مئة حالة كل اسبوع.وقال «عملاؤنا شبان مع نساء اكبر سنا».ويقول معظم الشيعة انه لم يحظره.
وقال رجل دين ايراني يدعى حجة الاسلام احمد غابل لصحيفة الشرق «لا يوجد اكراه في هذا النوع من الزواج ولذلك لا نستطيع القول بانه انتهاك لحقوق المرأة».
لكن فاطمة راكعي وهي نائبة سابقة في البرلمان اشارت الى ان الدخول في زواج المتعة يجعل من الصعب على الفتيات العثور على الزواج الدائم بعد ذلك كما يمثل مخاوف على مستقبل الاطفال من مثل هذه الزيجات.
وتساءلت قائلة «هل فكر الذين يناقشون مثل هذه القضايا في اطفال هذه الزيجات ومصيرهم».[/frame]
[frame="7 80"]منقووول من إميلى [/frame]
أقدمت امرأة هندية على الانتحار بعد أن رفض زوجها مضاجعتها.....
انتحرت بعد إصرارها ورفض زوجها:
أقدمت امرأة هندية على الانتحار بعد أن رفض زوجها مضاجعتها. وذكرت صحيفة « ذي تايمز أوف إنديا» امس ان المرأة
واسمها مويدا بيسرا (22 عاماً) من مدينة جامشدبور، التي تشتهر بصنع الفولاذ، شنقت نفسها بواسطة حبل ربطته حول
المروحة المثبتة في سقف الغرفة الاربعاء الماضي. وخلال التحقيق معه قال الزوج رانجيت بيسرا إنه أصيب بالصدمة
عندما علم في صباح اليوم التالي أن زوجته انتحرت. وقال رانجيت « أرادت زوجتي أن أضاجعها ليلة الاربعاء، ولكن لم
يكن لدي مزاج لذلك»، مشيراً إلى أنه «عندما أصرت وبختها وطلبت منها عدم الاصرارعلى تنفيذ طلبها».
وأضاف:
« كنت مخموراً بعد حضوري لحفلة...
وشعرت بالنعاس».وتابع « لم أتخيل بأن رفضي لطلبها سوف يؤدي بها إلى وضع حدٍ لحياتها».إلى ذلك نقلت الشرطة
جثة الزوجة إلى المستشفى من أجل إجراء تشريح لها لمعرفة سبب الوفاة.[/frame]
[frame="7 80"]
الخبر الثانى :
صديقين حميمين قاما بتبادل زوجتيهما لمدة عام ....
ذكر مسؤولون ومصادر في الشرطة الكمبودية امس ان صديقين حميمين قاما بتبادل زوجتيهما لمدة عام، مما اثار فضول المواطنين وترك السلطات في حيرة، معترفة بانها لم تجد حجة قانونية لاثنائهما عن قرارهما.
وأدى القرار الذي اتخذه كل من ايم ثير وتوك هيون لتبادل زوجتيهما لمدة عام، والذي نشرته صحيفة 'كوه سانتيفيب' اليومية الصادرة بلغة الخمير الحمر في صفحتها الاولى، الى فزع السلطات.
وقال تاتش هوت رئيس شرطة منطقة بانتي ميس الواقعة في إقليم كامبوث الساحلي: ان السلطات ذهبت الى منزل الرجلين بعد ذيوع قصتهما لحثهما على التراجع عن قرارهما، ولكن دون جدوى.
واوضح هوت: 'قالا (الصديقان) ان الامر لا يعنينا واقرت السيدتان بأنهما لم يجبرا (على الموافقة) فتركناهم لحالهم. إنهما صديقان حميمان.. فهما دائما سويا'.
وقال تشون اوزي نائب حاكم منطقة بانتي ميس انه ليس سعيدا بتلك المسألة المثيرة للجدل، معربا عن امله في الا تصير تقليدا، وافاد بأن الزوجتين وافقتا على العودة طواعية الى وضعهما السابق بعد مرور العام.[/frame]
[frame="7 80"]
الخبر الثالث:
هجوم نسائي على زواج المتعة في إيران .....
واجه وزير الداخلية الايراني انتقادات من ناشطات ايرانيات أمس السبت بعد تأييده فكرة زواج المتعة كسبيل لتلبية احتياجات الشبان في الجمهورية الاسلامية التي تحظر ممارسة الجنس خارج نطاق الزواج.
ونقلت الصحف الايرانية عن وزير الداخلية مصطفى بور محمدي وهو رجل دين قوله خلال لقاء ديني الاسبوع الماضي «هل من الممكن ان يتجاهل الاسلام شابا عمره 15 عاما وضع الله بداخله الشهوة».
وقالت شادي صدر وهي ناشطة ايرانية في مجال حقوق المرأة لوكالة الطلبة للانباء «رغم ان زواج المتعة موجود في قوانيننا الا ان الثقافة الايرانية تعتبره امرا غير لائق».
وأدلى بور محمدي بتصريحاته يوم الخميس في بلدة قم وهي مركز ديني بايران ونقلت تصريحاته أمس السبت في الاساس الصحف التابعة للتيار الاصلاحي. كما نشرت ردود فعل معظمها من معارضين للفكرة وايضا من بعض المؤيدين لها من رجال الدين.
ونقلت صحيفة الشرق عن بور محمدي قوله «الاسلام دين شامل وكامل ولديه حل لكل سلوك واحتياج وزواج المتعة هو احد الحلول لتلبية احتياجات الشبان».
واضاف «يجب اتخاذ قرار لاشباع الرغبات الجنسية للشبان الذين ليست لديهم امكانيات الزواج».
وقالت ناشطة اخرى تدعى فاطمة صديقي لوكالة الطلبة للانباء «عدد كبير من النساء اللاتي يوافقن على زواج المتعة يفعلن ذلك بسبب مشكلاتهن واحتياجاتهن المالية».
ونقلت صحيفة هام ميهان اليومية عن موظف استقبال في احد الفنادق بطهران قوله ان الفندق يوافق على اقامة اي شاب وفتاة لديهما مستندات توضح انهما متزوجان زواج متعة وانه يستقبل نحو مئة حالة كل اسبوع.وقال «عملاؤنا شبان مع نساء اكبر سنا».ويقول معظم الشيعة انه لم يحظره.
وقال رجل دين ايراني يدعى حجة الاسلام احمد غابل لصحيفة الشرق «لا يوجد اكراه في هذا النوع من الزواج ولذلك لا نستطيع القول بانه انتهاك لحقوق المرأة».
لكن فاطمة راكعي وهي نائبة سابقة في البرلمان اشارت الى ان الدخول في زواج المتعة يجعل من الصعب على الفتيات العثور على الزواج الدائم بعد ذلك كما يمثل مخاوف على مستقبل الاطفال من مثل هذه الزيجات.
وتساءلت قائلة «هل فكر الذين يناقشون مثل هذه القضايا في اطفال هذه الزيجات ومصيرهم».[/frame]
[frame="7 80"]منقووول من إميلى [/frame]
تعليق