إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ثلاثة خطوات لتنسي وتسامحي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ثلاثة خطوات لتنسي وتسامحي

    السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

    يلخّص أكثر الناس أحداث يومهم قبل النوم، وبعضهم لا يلخص يومه فقط، بل يحلل مرارا وتكرارا مما يصيب العديد منهم بالأرق. "ماذا لو عملت كذا، أو قلت كذا، لماذا قلت هذه الكلمة؟". وقد يكون الأمر الذي نفكر به خطيرا أحيانا أو مجرد كلمة سخيفة. وفي الليل وبدلا من أن نستلقي وننام، نبدأ في محاسبة نفسنا بقسوة. فلا ننام ولا نسامح أنفسنا.


    ولكن منذ اليوم ستتمكنون من النوم بهدوء، وضميركم مرتاح. قبل أن تخلد للنوم قم بإتباع هذه الخطوات الثلاثة:
    o اغفر لنفسك.
    o اغفر للشخص الآخر.
    o اسمح للشخص الآخر بأن يسامحك.



    1. اغفر لنفسك أيّ أذى يمكن أن تكون قد قمت بجلبه على نفسك أو أي شخص آخر. تحتاج إلى الوصول إلى قلب قوي مخلص يشعر بهذه المرحلة الحسّاسة من الغفران لنفسك. يجد بعض الناس هذا الجزء الأكثر صعوبة من التمرين عندما نتعلم كيف نغفر لبعضنا البعض، لكن دون أن يتعلم أن يغفر لنفسه. في أغلب الأحيان نحن نضع توقعات ومعايير أعلى بكثير لأنفسنا من تلك التي نضعها للآخرين. امنح نفسك ذات التقدير الذي تمنحه للآخرين. فمن الصعب جدا أن ترضى عن نفسك ما لم ترضى عن نفسك أولا.



    2. اغفر للشخص الآخر أيّ أذى يمكن أن يكون قد سببه لك. وهذا يعني مرحلة حسّاسة وصادقة وقوية ومخلصة للغفران. يجب أن تدرك بأنّ كل شخص له مشاعر، ومشاكل خاصة به، وجدول أعمال معيّن. وبأن تصرفه قد لا يكون نابعا من هدف شخصي ضدك، بل قد يكون بسبب شيء أخر في حياته، دفعه للقيام بإيذائك عن غير قصد.



    3. أسمح للشخص الآخر بأن يغفر لك أيّ أذى سببته له. هناك نقطتان في هذه الخطوة. النقطة الأولى وهي أن المشكلة تحتاج إلى طرفين لتصبح مشكلة. فتحمل مسئوليتك، سواء كان عن قصد أو غير قصد. أعرف ما مسئوليتك في المشكلة، مهما كانت صغيرة. أما النقطة الثانية فهي أننا نجلب معنا آرائنا وانطباعاتنا الخاصة، وقيمنا وتطرفنا أحيانا في أحداث حياتنا اليومية. لذا فلا بد أن تكون نظرتنا إلى الأشياء مختلفة تماما عن الآخرين. وقد يكون الطرف الآخر على حق، فلا تكن عنيدا وتجذب الحبل من طرفك فقط، بل اعتذر واطلب السماح أيضا من الطرف الآخر، وستجد بأن الغفران والمسامحة ليست فقط أمرا مرضيا بل فعالا جدا.



    إن عملية المغفرة بالخطوات الثلاثة ستأخذك إلى منتصف طريق وإلى هدفك من تحييد السلبية. الغفران نصف الحل. أما إنّ النصف الآخر فهو بإيجاد العبرة المفيدة من هذه التجربة السلبية. اسأل نفسك ماذا يمكن أن أتعلّم من هذه التجربة؟ وسواء كان حجم الدرس يساوي بذرة صغيرة جدا أو مجرة كاملة، لا يهم المهم أن تتعلم من التجربة






  • #2
    ميــــــــــرسي علـى الموضوع

    {.ثَـِـَـانكـٌـًس عـًـٌلــَىِ الاَهَـُــِـِـدَاٌءَ .}

    ِ ِِ ِِ

    لَستُ بِهَذَا الغُـــرورَ الــذِيْ { لَايُطَـــاقْ }

    ولَستُ المــرأة المُتَكَــبِرَهـ الذي لَايُعجِـــبُهــــا شـــَيءْ

    كُلْ مَــافِـــيْ الَأمـــــرْ ....؟

    أنْــــني آخَتَلــــِفْ عَنْ بَـقِــيَــــةٌ النســــــاء

    لـــِذَلِكَ لَا أحَدَ يستَــطِيعْ فهـــــمِيْ سِـــوى


    { القَـــلِيلْ مِــــنْ البَـــشَرْ }

    تعليق


    • #3
      الله يعطيج العافيه حبوبه تسلم ايدينج علي الموضوع نورتي القسم عيوني

      تعليق


      • #4
        تسلموووووووووووون والله





        تعليق


        • #5
          أمل مقتول

          <== النك يضيق الخلق :s

          تسلمين حبوبة على هالموضوع

          منوووووورة حبوبة
          أنا غآيتي?َ عُنْوآنهآ




          تعليق


          • #6
            تسلمين اختي امل مقتول على الموضوع الجميل وتاملي بالخير انشاء الله تجدينه




            تعليق


            • #7
              تسلمووووووووووووووووون ع الطله الحلوه





              تعليق

              يعمل...
              X