.
l
l ■ l
■ إلَى مَتَىَ سَأظلُ اُمثِل دَورَ الْغبيَـ ـة ؟!! ..
حَاوَلْتْ مُلَامَسَه الَصَفْحَةْ لَكِنِيْ بُدْتُ لَا اَسْتَطِيعْ رؤُيتَها
فَـ نَبَضَات حبري قَارَبت للجَفَاف انتظَرت وطَال انتظارها
[حِكَــايَـ ـهْـ]
كَمْـ هِـيَ مُخْـزِيه تِلكِ الكَلِمَـاتْ الـْتيِ تُطبِـعْ فِي الْقَـلبْ
وَ تَمْحِيهَا ظِلاَلْ الزَمَان .. !
حَـاوَلتْ النِسْيانْ فـ خَـدَعْتْ مـَا بِدَاخلِي أوهَمْتْ نَفْسِي
بِحُلْمْ كَانَ أَشَبهْ بِسَرابْ ..!
حُلْمْ النَبَضَاتْ وَالأَحَاسِيْسْ الوَرْدِيةْ رٌسِمَتْ مِن اَسْطُر
خَادِعَه وَ عِبَارَات مُبتَذَله شَقْتْ طَرِيقَهَا لِـ قَلْبِي الغَبِي
مَا زَالتُ اَشْتَاقْ لِـ عَبِيرْ الْكَلِمَاتْ الْمَعْسُولَة بِالرُغمْ مِن
يَقِينِـيْ بـِ صَـدَاهَا الزَائِفْ .. [أُشـفِقُ عَلَى نَفْسِي .!!]
[اِعْتِرَافْـ .!]
حَقِيقَـ ـة ً .. عُـرِفْتْ بِمَعْنَى السَذَاجَة بَيْنَ الكَثِيْر لَكِنَها
كَانَتْ مُجَرَدَ قِنَاعْ كُنْتُ ارتَدِيه .. فَمِنَ الذَكَاء أَنْ تَتَـظَاهَر
بِالغَبَاء فِي بَعْضْ الْمَوَاقِفْ ، لَمْ أشَْا أنْ العَبَ هَذَا الَدَوْر
يَوْماً لَكِنَ طَعَنَاتْ المَاضِيْ لَهَا نَصِيْبْ فِي مَا وَصَـلْتُ لَه
اليَـوْمـْ .. لَنْ اَخْدَعْ وَ لَنْ أَخُوْن وَلَـنْ اَجْـرَحْ قَلَـبَا أَحَبَنـِيْ
لَكِنِيْ سَأَظَلْ اَخْتَبِئ تَحْتَ قِنَاعِيْ /
[سَأَقْلِبْ الَصْفْحَة]
آهْـ
مَا أَغْرَبَهَا .. حَتَى صَفْحَتِيْ تَغْدِرُ بِي
اِحـتَـضَـنْتُ إِصْـبعِـيْ بَيْـنَ شَـفَـتَيْ وَ قَـبَلْتُـه لِـ أُخَـفِـفَ
مـِنْ ألَــمِ ذَلِـكَــ [الْــخَدْشْ]
بِالْكَادِ اَسْتَطِيعْ رُؤيَتَه لَكِنْ لَازِلْـتْ اَسْتَـطَيْعْ الِإحْسَاسْ
بـِ أَلَمِهْ .. مَا اَشَدَ ضِعْفِيْ .!!
عُـذْراً صَفْحَتـِي ..
سَأَصْـمِـتْ الآنْ .. اِكتَفيَتْ مِنْ جِرَاحِكْ وَجِرَاحْ الَزمَانْ :
( مَــا دُمْــنَا نَــعْـرِف أَنْ "الـصُـرَاخْ" لاَ يُـوقِــفْ الألـَمْـ
فـَلـِماذَا لاَ نَتَـعَــلـَـمْ أنَـهُ لا جـَـدْوى مِـن وَرَاء "تألـُـمِنَا"
بِصَـوتٍ عَالٍ..!! )
.
l
l ■ l
l
l ■ l
■ إلَى مَتَىَ سَأظلُ اُمثِل دَورَ الْغبيَـ ـة ؟!! ..
حَاوَلْتْ مُلَامَسَه الَصَفْحَةْ لَكِنِيْ بُدْتُ لَا اَسْتَطِيعْ رؤُيتَها
فَـ نَبَضَات حبري قَارَبت للجَفَاف انتظَرت وطَال انتظارها
[حِكَــايَـ ـهْـ]
كَمْـ هِـيَ مُخْـزِيه تِلكِ الكَلِمَـاتْ الـْتيِ تُطبِـعْ فِي الْقَـلبْ
وَ تَمْحِيهَا ظِلاَلْ الزَمَان .. !
حَـاوَلتْ النِسْيانْ فـ خَـدَعْتْ مـَا بِدَاخلِي أوهَمْتْ نَفْسِي
بِحُلْمْ كَانَ أَشَبهْ بِسَرابْ ..!
حُلْمْ النَبَضَاتْ وَالأَحَاسِيْسْ الوَرْدِيةْ رٌسِمَتْ مِن اَسْطُر
خَادِعَه وَ عِبَارَات مُبتَذَله شَقْتْ طَرِيقَهَا لِـ قَلْبِي الغَبِي
مَا زَالتُ اَشْتَاقْ لِـ عَبِيرْ الْكَلِمَاتْ الْمَعْسُولَة بِالرُغمْ مِن
يَقِينِـيْ بـِ صَـدَاهَا الزَائِفْ .. [أُشـفِقُ عَلَى نَفْسِي .!!]
[اِعْتِرَافْـ .!]
حَقِيقَـ ـة ً .. عُـرِفْتْ بِمَعْنَى السَذَاجَة بَيْنَ الكَثِيْر لَكِنَها
كَانَتْ مُجَرَدَ قِنَاعْ كُنْتُ ارتَدِيه .. فَمِنَ الذَكَاء أَنْ تَتَـظَاهَر
بِالغَبَاء فِي بَعْضْ الْمَوَاقِفْ ، لَمْ أشَْا أنْ العَبَ هَذَا الَدَوْر
يَوْماً لَكِنَ طَعَنَاتْ المَاضِيْ لَهَا نَصِيْبْ فِي مَا وَصَـلْتُ لَه
اليَـوْمـْ .. لَنْ اَخْدَعْ وَ لَنْ أَخُوْن وَلَـنْ اَجْـرَحْ قَلَـبَا أَحَبَنـِيْ
لَكِنِيْ سَأَظَلْ اَخْتَبِئ تَحْتَ قِنَاعِيْ /
[سَأَقْلِبْ الَصْفْحَة]
آهْـ
مَا أَغْرَبَهَا .. حَتَى صَفْحَتِيْ تَغْدِرُ بِي
اِحـتَـضَـنْتُ إِصْـبعِـيْ بَيْـنَ شَـفَـتَيْ وَ قَـبَلْتُـه لِـ أُخَـفِـفَ
مـِنْ ألَــمِ ذَلِـكَــ [الْــخَدْشْ]
بِالْكَادِ اَسْتَطِيعْ رُؤيَتَه لَكِنْ لَازِلْـتْ اَسْتَـطَيْعْ الِإحْسَاسْ
بـِ أَلَمِهْ .. مَا اَشَدَ ضِعْفِيْ .!!
عُـذْراً صَفْحَتـِي ..
سَأَصْـمِـتْ الآنْ .. اِكتَفيَتْ مِنْ جِرَاحِكْ وَجِرَاحْ الَزمَانْ :
( مَــا دُمْــنَا نَــعْـرِف أَنْ "الـصُـرَاخْ" لاَ يُـوقِــفْ الألـَمْـ
فـَلـِماذَا لاَ نَتَـعَــلـَـمْ أنَـهُ لا جـَـدْوى مِـن وَرَاء "تألـُـمِنَا"
بِصَـوتٍ عَالٍ..!! )
.
l
l ■ l
تعليق