يحكى في حديث الزمان انه كان هناك قريه صغيره ..
تعيش بين اروقتها وازقة شوارعها السعاده والفرح ..
والتفاني وكل الاخلاص لبناء هذه القريه .. وكان يحكمها
خمسةً من الاخوه تعاهدوا على الاخلاص في العمل ..
وخدمة اهالي القريه .. وبدأت تلك القريه بالرقي والنهوض
حتى اصبحت دولةً ذات شأن .. وموطن يستقطب الكثير ممن
هم نووا الخروج عن موطنهم ليبحثوا عن شاطئ امان او عمل
يسترزقون منه .. ووجدوا في هذه القريه ظالتهم وكل ما يبحثون
عنه من امان ومقر اعمال .. الى ان اشتهرت هذه القريه واصبحت
هدفاً لكل من يريد الرفعه والعليا .. واصبح الاخوان الخمسه في
سعاده عارمه فخوريين بما صنعوه .. واصبحوا يحتوون اهالي القريه
الاصليين .. الى ان نزحت تلك الفتاة ذات الشعر الذهبي .. لتفتن قلوب
كل من استوطن في هذه القريه .. لتصبح هدفاً لكل رجلٌ يسير في
شوارع هذه الدوله وهذا الموطن ...
وكان هناك احد الاخوه صغير السن يبحث عن فتاةٍ جميله ليعيش
معها دور العاشق الهيمان .. ذو القلب الرومانسي .. وصاحب
المشاعر المرهفه .. ليتركها بعد ان ينتزع قلبها ويقذف به بعيداً عن
جسدها وجسده .. ولكن تلك الفتاة الغريبه ذات الشعر الذهبي ..
كانت في منتهى الذكاء والدهاء ..واستطاعت ان تظفر بقلب هذا الاخ ..
كما انها استطاعت ان تجعله يبيع اخوته وكل من عمل بتفاني واخلاص
لبناء هذا الوطن وهذه القريه من الصفر ...
فخرج الاخوه الاربعه من موطنهم الذي بنوه تاركين خلفهم اخيهم الاصغر..
ليعيش في منتهى السعاده مع ذات الشعر الذهبي .. ولتتربع على عرش
هذا الموطن وتنتزعه من تحت قدميه .. وترميه خارج ذلك الوطن .. ليصبح
بعدها حاكماً على بعض الاراضي الزراعيه والتي تختبئ تحت رمالها الكثير من الملح ...
وبعد ان شبعت من هذا الوطن والتي حكمته بكل "دكتاتوريه"
وتسلط .. لتتركه ينزف جراحه .. ويبكي دماً .. من جراء الطعون
والتي تركتها بظفائرها ..
وهنا خرجت فتاة من عامة الشعب ومعها بعض الفوارس
ليقودون الجيش نحو بناء وتعمير هذا الوطن من جديد ..
وكانت ملامح تلك الفتاه التي خرجت من عامة الشعب ..
ذات ملامح عربية .. وذات شعرٌ اسودٌ كالليل .. فقامت
بوضع كافة انواع الادويه لكي تعالج جراح هذا الوطن ..
وبالفعل استطاعت بعد عناءٍ طويل ان تعالج تلك القريه ..
وتنهض بها من جديد وتبني اساسات السعاده بسواعد
اولئاك الفوارس على جدران منازلها .. وكما انها استطاعت
ان تعيد البسمه على شفائه بوابته .. ولكن بعد كل هذا
التعب عاد ذلك الاخ الصغير .. ليهدم كل ما بنته تلك الفتاه
العربيه .. ويعزلها من منصبها .. ويقتل كل الفرسان الذين
قادوا الجيش لكي يعمروا هذا الوطن الجديد .. فكانت عودته
كلعنة بـــــــوذا ...
ع ــــبث .,.,.,
تعيش بين اروقتها وازقة شوارعها السعاده والفرح ..
والتفاني وكل الاخلاص لبناء هذه القريه .. وكان يحكمها
خمسةً من الاخوه تعاهدوا على الاخلاص في العمل ..
وخدمة اهالي القريه .. وبدأت تلك القريه بالرقي والنهوض
حتى اصبحت دولةً ذات شأن .. وموطن يستقطب الكثير ممن
هم نووا الخروج عن موطنهم ليبحثوا عن شاطئ امان او عمل
يسترزقون منه .. ووجدوا في هذه القريه ظالتهم وكل ما يبحثون
عنه من امان ومقر اعمال .. الى ان اشتهرت هذه القريه واصبحت
هدفاً لكل من يريد الرفعه والعليا .. واصبح الاخوان الخمسه في
سعاده عارمه فخوريين بما صنعوه .. واصبحوا يحتوون اهالي القريه
الاصليين .. الى ان نزحت تلك الفتاة ذات الشعر الذهبي .. لتفتن قلوب
كل من استوطن في هذه القريه .. لتصبح هدفاً لكل رجلٌ يسير في
شوارع هذه الدوله وهذا الموطن ...
وكان هناك احد الاخوه صغير السن يبحث عن فتاةٍ جميله ليعيش
معها دور العاشق الهيمان .. ذو القلب الرومانسي .. وصاحب
المشاعر المرهفه .. ليتركها بعد ان ينتزع قلبها ويقذف به بعيداً عن
جسدها وجسده .. ولكن تلك الفتاة الغريبه ذات الشعر الذهبي ..
كانت في منتهى الذكاء والدهاء ..واستطاعت ان تظفر بقلب هذا الاخ ..
كما انها استطاعت ان تجعله يبيع اخوته وكل من عمل بتفاني واخلاص
لبناء هذا الوطن وهذه القريه من الصفر ...
فخرج الاخوه الاربعه من موطنهم الذي بنوه تاركين خلفهم اخيهم الاصغر..
ليعيش في منتهى السعاده مع ذات الشعر الذهبي .. ولتتربع على عرش
هذا الموطن وتنتزعه من تحت قدميه .. وترميه خارج ذلك الوطن .. ليصبح
بعدها حاكماً على بعض الاراضي الزراعيه والتي تختبئ تحت رمالها الكثير من الملح ...
وبعد ان شبعت من هذا الوطن والتي حكمته بكل "دكتاتوريه"
وتسلط .. لتتركه ينزف جراحه .. ويبكي دماً .. من جراء الطعون
والتي تركتها بظفائرها ..
وهنا خرجت فتاة من عامة الشعب ومعها بعض الفوارس
ليقودون الجيش نحو بناء وتعمير هذا الوطن من جديد ..
وكانت ملامح تلك الفتاه التي خرجت من عامة الشعب ..
ذات ملامح عربية .. وذات شعرٌ اسودٌ كالليل .. فقامت
بوضع كافة انواع الادويه لكي تعالج جراح هذا الوطن ..
وبالفعل استطاعت بعد عناءٍ طويل ان تعالج تلك القريه ..
وتنهض بها من جديد وتبني اساسات السعاده بسواعد
اولئاك الفوارس على جدران منازلها .. وكما انها استطاعت
ان تعيد البسمه على شفائه بوابته .. ولكن بعد كل هذا
التعب عاد ذلك الاخ الصغير .. ليهدم كل ما بنته تلك الفتاه
العربيه .. ويعزلها من منصبها .. ويقتل كل الفرسان الذين
قادوا الجيش لكي يعمروا هذا الوطن الجديد .. فكانت عودته
كلعنة بـــــــوذا ...
ع ــــبث .,.,.,
تعليق