تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي أعضاء كويت 777جميعا
اصبحنا نسمع الكثير عن الجرائم التي تحدث بشكل يومي
واعتادت آذاننا على سماع وأحيانا رؤية الكثير من الجرائم التي أصبح وجودها طبيعيا
وضروريا
كأننا نقول لايمكن أن تستمر الحياة من دونها
فلا بد من وجود ( أكشن ) حتى نشعر بلذة الحياة.....!!!!!
جرائم قتل ، سرقة ، تزوير ، اغنصاب ،ووو......
بالرغم من أنها جرائم ، لكن أصبحت بالنسبة لنا شيئا مألوفا ليس بالغريب ... !!!
ولكن مالم يمكن ومن المستحيل أن يكون مألوفا ولن تتقبله عقولنا ونفوسنا عندما
تستيقظ آذاننا وعقولنا ذات يوم
على خبر في الصحف أو في التلفاز أو في المجلات ،وكي لانبعد كثيرا يمكن أن يكون في نفس البيئة التي تعيش بها ،خبر كل حروف من حروفه يصرخ مستنكرا بأن هناك
أب اغتصب ابنته ، أخ له علاقات جنسية مع أخته ،عم أو خال وعلاقاته الجنسية مع ابنة أخيه او ابنة اخته ،والزوج وأخت زوجته ، والأم وابنها ،وهكذا ...
كل مايندرج تحت مسمى المحارم
بغض النظر إن كان اغتصاب (بعدم الرضا ) ، او علاقة حميمة (وبرضا من الطرفين )
كلها تصب في نفس المجرى
مالذي حدث بنا نحن المجتمع الاسلامي مجتمع الدين والأخلاق والقيم ،
اصبحنا نستهين بعلاقاتنا مع ذوينا ومحارمنا
أوصلنا الى هذا الحد ...؟؟!!
أصبح الشخص كالحيوان فقط يريد أن يفرغ غريزته الجنسية دون تفكير وتمييز وبوحشية
أصبحت مثل هذه العلاقات تزداد يوما فيوم وتتسللل الى مجتمعاتنا ، والمصيبة بأن هناك تردد كبير في تسليط الأضواء على هذه القضية ،
ومحاولة الهروب عن التحدث عن تلك العلاقات المحرمة ،
خوفا من تشويه صورة المجتمع ويبقى يلبس ثوب المجتمع المثالي ، ويحدث التعتيم
على هذه القضية ولكن الى متى .... ؟؟
لماذا لانكشف ستار المسرح بدلا من ان تتزايد الأدوار والعلاقات وراء هذا الستار
زنـا المحارم يالبشاعة مثل هذه الكلمة التي حقا عند سماعها تقشعر الأبدان ،
ويشرد الإنسان بذهنه الى البعيد
ولكن ماهي الأسباب التي أوصلتنا الى هذه الدرجة من البشاعة
ومن المسؤول والمتهم؟؟؟
هل ايضا الفتاة متهمة بسبب خوفها وضعفها واستسلامها ،وخصوصا خوفها من ان
يفتضح أمرها0في حالة اغتصابها من محرم
8
8
8
هذه الجريمة لاتقتصر على دولة معينة أو مجتمع معين
فهي أصبحت موجودة في عالمنا العربي والأسلامي وتتزايد
موجودة في الجزائر ،المغرب ، مصر ، السعودية ، فلسطين ، لبنان ....الخ
هل سوف يأتي اليوم الذي تصبح فيه هذه الجريمة ،بالجريمة المألوفة بالنسبة لنا كغيرها من الجرائم ....!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟
باب النقاش مفتوح للجميع ولمن يريد أن يضيف نقطة ما
قد سهوت عنها فالقضية كبيرة ، ومن الصعب أن أحيط بكل جوانبها في متصفحي
كل الشكر لكم مقدمااا
اخوتي أعضاء كويت 777جميعا
اصبحنا نسمع الكثير عن الجرائم التي تحدث بشكل يومي
واعتادت آذاننا على سماع وأحيانا رؤية الكثير من الجرائم التي أصبح وجودها طبيعيا
وضروريا
كأننا نقول لايمكن أن تستمر الحياة من دونها
فلا بد من وجود ( أكشن ) حتى نشعر بلذة الحياة.....!!!!!
جرائم قتل ، سرقة ، تزوير ، اغنصاب ،ووو......
بالرغم من أنها جرائم ، لكن أصبحت بالنسبة لنا شيئا مألوفا ليس بالغريب ... !!!
ولكن مالم يمكن ومن المستحيل أن يكون مألوفا ولن تتقبله عقولنا ونفوسنا عندما
تستيقظ آذاننا وعقولنا ذات يوم
على خبر في الصحف أو في التلفاز أو في المجلات ،وكي لانبعد كثيرا يمكن أن يكون في نفس البيئة التي تعيش بها ،خبر كل حروف من حروفه يصرخ مستنكرا بأن هناك
أب اغتصب ابنته ، أخ له علاقات جنسية مع أخته ،عم أو خال وعلاقاته الجنسية مع ابنة أخيه او ابنة اخته ،والزوج وأخت زوجته ، والأم وابنها ،وهكذا ...
كل مايندرج تحت مسمى المحارم
بغض النظر إن كان اغتصاب (بعدم الرضا ) ، او علاقة حميمة (وبرضا من الطرفين )
كلها تصب في نفس المجرى
مالذي حدث بنا نحن المجتمع الاسلامي مجتمع الدين والأخلاق والقيم ،
اصبحنا نستهين بعلاقاتنا مع ذوينا ومحارمنا
أوصلنا الى هذا الحد ...؟؟!!
أصبح الشخص كالحيوان فقط يريد أن يفرغ غريزته الجنسية دون تفكير وتمييز وبوحشية
أصبحت مثل هذه العلاقات تزداد يوما فيوم وتتسللل الى مجتمعاتنا ، والمصيبة بأن هناك تردد كبير في تسليط الأضواء على هذه القضية ،
ومحاولة الهروب عن التحدث عن تلك العلاقات المحرمة ،
خوفا من تشويه صورة المجتمع ويبقى يلبس ثوب المجتمع المثالي ، ويحدث التعتيم
على هذه القضية ولكن الى متى .... ؟؟
لماذا لانكشف ستار المسرح بدلا من ان تتزايد الأدوار والعلاقات وراء هذا الستار
زنـا المحارم يالبشاعة مثل هذه الكلمة التي حقا عند سماعها تقشعر الأبدان ،
ويشرد الإنسان بذهنه الى البعيد
ولكن ماهي الأسباب التي أوصلتنا الى هذه الدرجة من البشاعة
ومن المسؤول والمتهم؟؟؟
هل ايضا الفتاة متهمة بسبب خوفها وضعفها واستسلامها ،وخصوصا خوفها من ان
يفتضح أمرها0في حالة اغتصابها من محرم
8
8
8
هذه الجريمة لاتقتصر على دولة معينة أو مجتمع معين
فهي أصبحت موجودة في عالمنا العربي والأسلامي وتتزايد
موجودة في الجزائر ،المغرب ، مصر ، السعودية ، فلسطين ، لبنان ....الخ
هل سوف يأتي اليوم الذي تصبح فيه هذه الجريمة ،بالجريمة المألوفة بالنسبة لنا كغيرها من الجرائم ....!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟
باب النقاش مفتوح للجميع ولمن يريد أن يضيف نقطة ما
قد سهوت عنها فالقضية كبيرة ، ومن الصعب أن أحيط بكل جوانبها في متصفحي
كل الشكر لكم مقدمااا
تعليق