السلام عليكم ورحمة الله
( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ )
قتلت قبل الإسلام خوفا من العار
قد يقول قائل أن العرب خافت من أن يلحقها العار من بناتها و لكن الحق أن العرب خافت على بناتها و هناك فرق
قتلوهن في طفولتهن شفقة عليهن من أن يسبين وقت الغزو و تلحقهن المذلة و الإهانة
و أتى الإسلام رحمة للبشر فعلمهم الإيمان بالقضاء و القدر و حسن الظن بالله و ترك مقاليد الأمور إليه

أريج
آخر ضحية عنف منزلي و ليست الأخيرة
و لكن من كان يتصور أنه في عصرنا الحديث أصبح الوأد أمنية لبعض الفتيات فتمنين لو وأدهن آبائهن عند الولادة من أن يتعرضن للعنف المنزلي بأبشع صورة حتى ينتهين قتلى مثل المؤودات ؟؟؟
تطمر حديثة الولادة تحت التراب لتعاني فترة ثم تموت و لكن ضحية العنف المنزلي تتعرض للتعذيب و التجويع و الترهيب سنوات بعد سنوات حتى تدركها رحمة ربها بالموت
يطال العنف المنزلي الجميع ذكورا و إناث صغارا و كبار و لكنه لا يتبدى بصورتة البشعة القاتله إلا مع الفتيات الصغيرات
لماذا ؟؟؟
لا تظنوهن ضحايا صمتهن فرغم صغر سنهن أشتكين و حاولن اللجوء لأي كان
فإحداهن شكت لإمها المطلقه التي شكت بدورها لقسم الشرطه و ثبتت التهمه على ابيها و زوجته و أعطيت كفالة
الطفلة لعمتها لإن والدتها متزوجه فما كان من الأب و زوجته إلا الهروب لمدينة أخرى فلم يجدوهما لتنفيذ الحكم فعاد
بعدها بشهور قليلة ليسترد إبنته من عمتها و يقيم في ذات المنزل و يستمر بتعذيبها حتى ماتت
و أخرى شكت للجيران جوعها و بردها و أرتهم آثار التعذيب و الضرب فأكتفوا بمنحها الطعام و ثيابا دافئه و رفضوا التدخل لإن أباها أولى بها و رأوها تلقي الزباله في منتصف ليل الشتاء القارص و هي بالكاد ترتدي ثيابا داخليه و تنتفض بردا و رفضوا التدخل حتى توفيت الطفلة فأعترفوا اثناء التحقيق و لم يلحقهم اي تأنيب لصمتهم حيال جريمة قتل بالتدريج تحدث أمامهم
ضحايا العنف المنزلي المفضي للموت جلهن فتيات صغيرات من أمهات مطلقات
أين الخلل ؟؟؟
هناك خلل ما
و الضحيه فتيات في سن الزهور
أين هو ؟؟؟
شد .. اهتمـــآمــي الموضــوع .. فأحببــتــ طرحه بين يديكـــم ..
دمــــتم .. بحفــظ من الله ..
( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ )
قتلت قبل الإسلام خوفا من العار
قد يقول قائل أن العرب خافت من أن يلحقها العار من بناتها و لكن الحق أن العرب خافت على بناتها و هناك فرق
قتلوهن في طفولتهن شفقة عليهن من أن يسبين وقت الغزو و تلحقهن المذلة و الإهانة
و أتى الإسلام رحمة للبشر فعلمهم الإيمان بالقضاء و القدر و حسن الظن بالله و ترك مقاليد الأمور إليه

أريج
آخر ضحية عنف منزلي و ليست الأخيرة
و لكن من كان يتصور أنه في عصرنا الحديث أصبح الوأد أمنية لبعض الفتيات فتمنين لو وأدهن آبائهن عند الولادة من أن يتعرضن للعنف المنزلي بأبشع صورة حتى ينتهين قتلى مثل المؤودات ؟؟؟
تطمر حديثة الولادة تحت التراب لتعاني فترة ثم تموت و لكن ضحية العنف المنزلي تتعرض للتعذيب و التجويع و الترهيب سنوات بعد سنوات حتى تدركها رحمة ربها بالموت
يطال العنف المنزلي الجميع ذكورا و إناث صغارا و كبار و لكنه لا يتبدى بصورتة البشعة القاتله إلا مع الفتيات الصغيرات
لماذا ؟؟؟
لا تظنوهن ضحايا صمتهن فرغم صغر سنهن أشتكين و حاولن اللجوء لأي كان
فإحداهن شكت لإمها المطلقه التي شكت بدورها لقسم الشرطه و ثبتت التهمه على ابيها و زوجته و أعطيت كفالة
الطفلة لعمتها لإن والدتها متزوجه فما كان من الأب و زوجته إلا الهروب لمدينة أخرى فلم يجدوهما لتنفيذ الحكم فعاد
بعدها بشهور قليلة ليسترد إبنته من عمتها و يقيم في ذات المنزل و يستمر بتعذيبها حتى ماتت
و أخرى شكت للجيران جوعها و بردها و أرتهم آثار التعذيب و الضرب فأكتفوا بمنحها الطعام و ثيابا دافئه و رفضوا التدخل لإن أباها أولى بها و رأوها تلقي الزباله في منتصف ليل الشتاء القارص و هي بالكاد ترتدي ثيابا داخليه و تنتفض بردا و رفضوا التدخل حتى توفيت الطفلة فأعترفوا اثناء التحقيق و لم يلحقهم اي تأنيب لصمتهم حيال جريمة قتل بالتدريج تحدث أمامهم
ضحايا العنف المنزلي المفضي للموت جلهن فتيات صغيرات من أمهات مطلقات
أين الخلل ؟؟؟
هناك خلل ما
و الضحيه فتيات في سن الزهور
أين هو ؟؟؟
شد .. اهتمـــآمــي الموضــوع .. فأحببــتــ طرحه بين يديكـــم ..
دمــــتم .. بحفــظ من الله ..
تعليق