لو صادفك إنسان أعمى وطلب منك أن تصف له هذه الدنيا ,ماذا ستقول له؟؟

[طلآل ~]

إخوتي الأحبّة
أسعد الله أوقاتكم جميعاً ,,
أحببت أن نقف للحظات مع أنفسنا ونتعرّف عليها
ففي زحمة أحداث هذه الدنيا قد نكون نسينا أنفسنا ,,

دعنا نعيد قراءة أنفسنا من خلال نظرتنا لهذه الحياة,,

كيف نرى هذه الدنيا ؟؟

لا أقصد أن نبحث عن إجابات فلسفيّة أو خياليّة أو افتراضيّة
بل أريد أن نعرفّها تعريف حقيقي وفق رؤيتنا,,

وحتى أزيد الأمر وضوحاً سأختصر هذا الموضوع بسؤال واحد فقط وأطلب من كل واحد أن يجيب عليه بمنتهى الصراحة والوضوح

السؤال هو

لو صادفك إنسان أعمى ابتلاه الله سبحانه وتعالى بفقدان نعمة البصر وأراد منك أن تكون أنت عيونه التي يرى فيها هذه الحياة

كيف ستصفها له وصفاً تجعله يعيشها كما تراها؟؟

هيّا إخوتي ننتظر كل واحد منكم أن يصف له هذه الدنيا فماذا ستقولون له ؟

[ســهـالااااات]

سهالات افا عليك

على الدنيا السلام

ما قصرت

تحيات من سهالات

[أميره بكلمتي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر».

وقيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: صف لنا الدنيا، فقال: «ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء، حلالها حساب، وحرامها عذاب، من استغنى فيها فتن، ومن افتقر فيها حزن»

وقال هارون الرشيد: لو قيل للدنيا صفي نفسك ما وصفت نفسها بأكثر من قول أبي نواس: إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت له عن عدو في ثياب صديق

وقيل لبعض الحكماء: صف لنا الدنيا، فقال: ناقضة للعزيمة، مرتجعة للعطية، كل من فيها يجري إلى ما لا يدري.


وقال أبو العتاهية في تعلق الناس بالدنيا وذمهم لها: أصبحت الدنيا لنا فتنة والحمد لله على ذلكا قد أجمع الناس على ذمها وما أرى منهم لها تاركا

ويحثنا إبراهيم بن أدهم على أن نبيع دنيانا بديننا ونبذل الرخيص بالغالي، لأن الدين هو الكنز الباقي وما عداه إلى الزوال، حيث يقول: نُرقّع دنيانا بتمزيق ديننا فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع فطوبى لعبد آثر الله ربه وجاد بدنياه لما يتوقع


ويصف المتنبي الدنيا بالمعشوقة المعجونة طينتها بالغدر، حيث قال: أبداً تسترد ما تهب الدنيا فيا ليت جودها كان بخلا وهي معشوقة على الغدر لا تحفظ عهداً ولاتتم وصلا كل دمع يسيل منها عليها وبفك اليدين عنها تخلّى شيم الغانيات فيها فلا أد ري لذا أنَّت اسمها الناس أم لا وربما يستمر التحذير من غرور الدنيا ما استمرت ويدوم وصف غدرها ما دامت.

[عهـودهـ ~]

[align=center]راح احتـاار بالاجابه .. ويمكن وقتها بآخذ وقت عشان اقدر انتقي الكلام اللي ممكن اوصف في هالدنيا له

موعشان اتفلسف .. بس لان بكون عيونه .. ومابيه يكره الدنيا او يخيلها بشكل مو حقيقي :)

بقول له .. الدنيــا بيـبااان ! تقدر تختار الباب اللي تفتحــه لنفسك وبنفس الوقت تمر اوقات يمكن الهواا يفتح بيبان مسكره عليك ! ويخليك مجبور تواجه الطريق الجاي

الدنيــا حلوه بإذن الله بس انت خلك مبتســم ,, حب الدنيـا واعرف انها دار ممــر للآخره

الظــلام اللي انت تشوفه .. غيرك عنده نعمة النظر ويشوف نفس الظلام !! لانه اختار لنفسه طريق السوااد والعتمه

خلك متفائل عشان تشوف الدنيا بألوان حتى لو بخيالك وتصورك !

..

شكــراً ع الموضوع .. خلا تفكيري يروح بعيد :)

عهـودهـ . [/align]

[طلآل ~]

آلف شكر علي آجوبتكم ,,

آلدنيآ // آهي بـ معني .. عباده الله علي آكمل وجهه ,, عَدم آلشرك فيه ,,

وتحياااتي لكم ..

[اللي راح .. راح]

عن نفسي .. أقوله

" فيها من كل شي .. شي , والمحظوظ من تركها للاخره "



تسلم طلال

[طلآل ~]

آهلين وسهـلين فيك

[سْهـيَرإْلليألي]

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر».

وقيل لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه: صف لنا الدنيا، فقال: «ما أصف من دار أولها عناء وآخرها فناء، حلالها حساب، وحرامها عذاب، من استغنى فيها فتن، ومن افتقر فيها حزن»

وقال هارون الرشيد: لو قيل للدنيا صفي نفسك ما وصفت نفسها بأكثر من قول أبي نواس: إذا امتحن الدنيا لبيب تكشفت له عن عدو في ثياب صديق

وقيل لبعض الحكماء: صف لنا الدنيا، فقال: ناقضة للعزيمة، مرتجعة للعطية، كل من فيها يجري إلى ما لا يدري.


وقال أبو العتاهية في تعلق الناس بالدنيا وذمهم لها: أصبحت الدنيا لنا فتنة والحمد لله على ذلكا قد أجمع الناس على ذمها وما أرى منهم لها تاركا

ويحثنا إبراهيم بن أدهم على أن نبيع دنيانا بديننا ونبذل الرخيص بالغالي، لأن الدين هو الكنز الباقي وما عداه إلى الزوال، حيث يقول: نُرقّع دنيانا بتمزيق ديننا فلا ديننا يبقى ولا ما نرقع فطوبى لعبد آثر الله ربه وجاد بدنياه لما يتوقع


ويصف المتنبي الدنيا بالمعشوقة المعجونة طينتها بالغدر، حيث قال: أبداً تسترد ما تهب الدنيا فيا ليت جودها كان بخلا وهي معشوقة على الغدر لا تحفظ عهداً ولاتتم وصلا كل دمع يسيل منها عليها وبفك اليدين عنها تخلّى شيم الغانيات فيها فلا أد ري لذا أنَّت اسمها الناس أم لا وربما يستمر التحذير من غرور الدنيا ما استمرت ويدوم وصف غدرها ما دامت.

وانا اقول كما قـالت الاخـت

دمـت بحـفظ الرحمن طـــلال

[طلآل ~]

^^

حيـاك الله اخوي منور بطلتك

،

[خانوك ياقلبي]

اوصفله الدنيا دنيه من يطاوعها نفسة رديه ويمكن يكون محظووظ انة اعمى لانه مايشوف المحرمات والفتن اللي منشرة بالدنيا
وتقبلوو مرووري

[الرسيس]

صباح الخير ...

طبعا من وجهت نظري راح اوصف له الدنيا باختصار شديد ...!

بانها زمن العجايب يتوقع فيها الانسان الغير متوقع ..

وكفانا الله شر هالزمن :)


لاهنت اخوي ..

[زُمرد]

أقول لكل من فقد بصره : أن الدنيا جميله جدا لكن حين فتح الانسان بصره تدمرت .

[just:)smile]

حقيقة لا اعرف وصفها

لأني مهما عشت فيها

فسأرى كل يوم شيء جديد

:)

[Mr.rahe]

مــوضــوع جمـــيل ^^ وبالفــعل يــبيــله منــاقشــه >>>لاطول كلام

...........................

انــا عن نـــفسي افضفض له كل مافي قلبي وكل ما صادفني من مــواقف حــلوه وحزينه وكلمتي له الرئيسيه فــي (هـــذي الدنــيا لا يــدوم بــها الحــال ســواء بالســرور والراحه ومــابين الكــئابه والحــزن)
واعــلمه انــ في هــذا الزمن انــتشرت فــيه الفــتن والحســد بين النــاس واستـــكبار القــوي على الضــعيف وانــتشار الظــلم وشــياطين الانــس وقــله من النــاس الاوفــياء والذين يتحــلون بالاخلاصـــ

......

وكذالـــك اضيــف اليــه مــوضوع آآآخر بأستقـــبالــ أي شــيء فــي هذي الدنــيا من مشــاكل وظلم او العــكس وهــو انفتـــاح الدنـــيا لــه اذا الله ســبحان اوتــعالى أرزقه من خيراته ^^ وأنصــحه انــ يــبتــعد ويتقــ من شــر كل فــاسد فــي الارضــ والحـــرص في هذي الدنيــا على ذكــر الله والعبــاده الخــــالصــــه لأنه ســبيل النجـــاح في هذي الدنيا الفــانيه

.......

وفـــي النــهايه انهــي كــلامي بــكلمة انــ كل مــافي الارضــ من بشــــ,//ــــر مردهـــــم الى التـــراب وأتلــوا عــليه من كــتاب الله (((--كل نفس ذائقة الموت --)) واودعــه ^^ بكلمه لطيفه واعطيه رقمي اذا بغى ايــ شي ^^

وسامحني على التطويلــه ^^ يعطيك العافيه اخوي طلال على الموضوع المميز والجميل والى اسعدني فيه النقــاش تقـــبل أرق واعذب التحيات اخـــوك

[align=center]
Mr.rahe
[/align]

[MiSs-GuCci]

: طلال :


::


بالبدايه أهديك باقة شكر واحترامـ

موضوع جداً رائع واختيار موفق


من قلم مبدع


::
- قال النبي صلى الله عليه وسلم لابن عمر رضي الله عنهما: "كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل" [رواه البخاري].

بالنسبة لي . .

سأقول له : الدنيا إختبار للإنسان وجسر العبور للوصول إلى الآخره :)

فالدنيا زائلة والآخرة باقيه ..

بها مايشتهيه الإنسان وما يتلذذ به وخيراً الإنسان من ابتعد عن ملذاتها واتقى ربه . .



قال عثمان بن عفَّان: الدنيا خضرة, قد شُهِّيَتْ إلى الناس, ومال إليها كثيرٌ منهم, فلا تركنوا إلى الدنيا,ولا تثقوا بها, فإنها ليست بثقة, واعلموا أنها غير تاركة إلاَّ من تركها.




::


شكرا لك طلال