●•۰•♡•۰•●الخووف من العنوسه يدفع الاباء لتزويج بناتهم مبكرا●•۰•♡•۰•●

[دمعة حزين-_-]

عباره يقشعر لها الابدان وتزداد النفس الماً لهذه السلطه الجامعه



هذه قصتي ..



بنت في السادس عشره من العمر طوال حياتها كانت تسعى للتحيق احد احلامها البسيطه وهو حقها في الحصول على شهاده تخولها للوقوف بها امام المجتمع واخذ حيز خاصا بها ولكن جبروت والدها وسلطته اجبرتها من قطع اكمال حلمها لاجل الزواج مبكرا وترك حلمها البسط خلف اسوار الياس وقضبان الفشل



استمرت الحياه وان لها ان تمارس حياتها بعيدا عن حلمها مع زوجها اللذي يكبرها وومع صغر سنها وقله حيلتها وعدم قدرتها على الدفاع عن نفسها اكملت حياتها مستسلمه لدموع عينها ووحزن قلبها وانكسارها



ولكن لم تستمر طويلا فقد انهار الجدار الذي كانت تحتمي خلفه وعادت الي بيت والدها تحمل شهادتها ولكن

بتقدير مطلقه وحائزه على شهاده الفشل من والداها








نقطه النقااش


انت \\ انتي مع او ضد الزواج المبكر للبنت علشان ماتعنس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

انا ابعطيكم راي ان شاء الله يقنعكم:

تنشتر ضاهر الزواج المبكر في مجتمعانا العربي والخليجي بشكل كبير وان قلت في الفتر الاخير بسبب ظروف وعوائق ويلجا اليها لاباء الذين لا يملكون تعليم يعني يهال بشكل كبير خوفهم من لحاق شبح العنوسه ببناتهم ومن جهة تحمل اسره جديده وتحمل تربية اطفال وهم غير فاهمين لهذي الحياه

انا احس زواج البنت بهالسن ظلم لهااا كثير وانا بعد ما اقول زوجه لانهاا توها ع هالكلمه طفله عمره11 سنه تزوجت من طفل عمره 12 سنه جد هذا ظلم لهم كيف تتحمل مسؤلية بيت كامل ومسؤليه زوج وهي اصلا يالله تتحمل مسوليتها ا





وان شاء الله يعجبكم مووضوعي وان شاء الله القى نقاش هاادف



مع تحياآآآآتي للجميع

[أحتويكـ]

مشكور اخوي

أول شي لازم نقتنع ان الزواج قسمه ونصيب

وما اعتقد ان الزواج المبكر يكون عائق لاستكمال الدراسه

او يسبب التاخر فيها اذا كان الشخص طموح وحاط هدفه بين عيونه

وعنده الرغبه لتحقيقه ....

وزواج البنت اذا كانت بالغه ما فيها شي ... واحنا عندنا شريعه ودين نلجأ له

ونشوف ... واللي اعرفه ما فيها شي

المساله خيارات تختلف من شخص الى اخر

وهي تحدد مستقبله وقدرته على التنسيق بين الحياة الزوجيه والدراسه

وسلامة عمرك والله يعطيك العافيه

[دمعة حزين-_-]

حبيب وغالي احتويك اهوا كلامك صح لانا يعني اعتبر موضوعي سؤال لكم وثانيا الباجي هذا رايي :)

[صريح..!!]

بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اخي اشكرك على الموضوع الجميل



اخي اعجبني بحث جميل


نسأل الله ان يفيدكم في موضوعكم

تفضل ::


حض الإسلام على الزواج ورغّب فيه، والزواج من سنة النبي، ومن طريقته، وهديه عليه الصلاة والسلام ، والزواج المبكر أفضل وأولى من تأخير سن الزواج في حق الذكر والأنثى على السواء ، يقول الله تعالى) وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) سورة النور /32 .

قال الإمام القرطبي في تفسير هذه الآية:"هذه المخاطبة تدخل في باب الستر والصلاح أي زوجوا من لا زوج له منكم ، فإنه طريق التعفف ، والخطاب للأولياء .... وقوله ( الأيامى منكم) ، أي الذين لا أزواج لهم من النساء والرجال".

وقد حض الرسول صلى الله عليه وسلم على التبكير في الزواج وعدم تأخيره فمن ذلك :
ما رواه مسلم بإسناده عن فاطمة بنت قيس ، وفيه أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- أمرها أن تتزوج أسامة بن زيد ، حيث قال لها: (أنكحي أسامة بن زيد ، فكرهته ، ثم قال أنكحي أسامة بنزيد ، فنكحته فجعل الله فيه خيراً كثيراً ، واغتبطت به) ، وقد كان أسامة بن زيد يوم زوجه النبي –صلى الله عليه وسلم- فاطمة بنت قيس ، دون السادسة عشرة من عمره .


وعن عائشة رضي الله عنها ، أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- قال : ( لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتىأُنفِقَهُ ) رواه ابن ماجة وأحمد ، وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة 3/16 . والمراد أنه لو كان أسامة بن زيد بنتاً لزينه وألبسه الحلي حتى يتزوج .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه وأمانتهفزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم ، وهو حديث حسن ، كما قال الشيخ الألباني ، صحيح سنن الترمذي 1/315. –

وعن علي رضي الله عنه ، أن النبيصلى الله عليه وسلم قال له: ( يا علي ، ثلاثٌ لا تؤخرها ، الصلاة إذا آنت ،والجنازة إذا حضرت ، والأيم إذا وجدت لها كفؤاً ) رواه الترمذي وقال: غريب حسن. والأيم هي المرأة التي لا زوج لها.

وبناءً على ما تقدم ، نرى أن الأصل في الفتاة أن تتزوج إذا تقدم لها الخاطب الكفؤ ما دامت بالغة عاقلة ، ولا يجوز لوليها أن يتأخر في تزويجها إذا وجد الكفؤ وقد ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: " زوجوا أولادكم إذابلغوا لا تحملوا آثامهم " ذكره ابن الجوزي في أحكام النساء ص304 . وهذا يشمل الذكور والإناث.

فينبغي للولي أن لا يتأخر في تزويج أولاده وبناته حتى لا يقعوا في المعاصي والآثام.
وورد عن الحسن البصري أنه قال: " بادروا نساءَكم التزويج "
. وذكر ابن الجوزي عن بعض السلف أنه قال: " كان يقال العجلة من الشيطان إلا في خمس ، إطعام الطعام إذا حضر الضيف، وتجهيز الميت إذا مات، وتزويج البكر إذا أدركت ، وقضاء الدين إذا وجب ، والتوبة من الذنب إذا أذنب " أحكام النساء ص304 .

وقد أورد بعض أهل العلم أضرار تأخير زواج الفتاة فقال: "والواقع أن في تأخير زواج الأنثى إذا بلغت ، أضراراً كثيرة.
منها: احتمال انزلاقها إلى الفاحشة.
ومنها: أن يفوتها الزوج الكفؤ.
ومنها: قد يفوتها قطار الزواج بالكلية.
ومنها: كدورة نفسها ، وكراهية وليها الذي أخر زواجها بعدم قبوله من تقدم إليها من الخطّاب الأكفاء وقد يصدر منها ما لا تحمد عقباه.
ومنها: قد يصيب نفسها شيء من التعقيد والسخط على كل من حولها ، ولا شك أن الولي يتحمل قسطه من هذه النتائج والآثام بسبب تأخيره تزويجها " المفصل في أحكام المرأة

همسه :: لم يملك ما ذكرى من رأي الشخصي

ان شاء الله لي زيارة اخرة

[شقـآآوة بنووته]

قالوهاااا الزواج قسمه ونصيب

يعني لو مو مكتوب انهم يتزوجون بهالعمر جان ماتزوجو هع

وبعدين الحين ماكوو ناس يزوجون بناتهم بهيك عمر

هذاك اول

وحتى لو مافيهاا شي

اصغار بس باجر يتعلمون خخخ

وبعدين لو البنت ماكانت فاهمه جان مااازوجوها p:

وحتى لو الاهل جي نضاامهم يبين البنت متى تكون قد هالمسؤوليه ومتى لااع

اعتقد يفتهمون الأهل مو لهدرجه

وهذا ماله علاقه بالدراسه كثير اللي يتزوجون ويكملون دراستهم مافيهاااااش حاجه

يسلموووووو

[طفوليه حدي]

موشرط العمر صراحه البنت اهي وكيفها ما أيد زواج مبجر او متأخر خل البنت تختار افضل

لان هذا عمر مو يوم ولا يومين ولازم يكون شريك حياتها اهيا متقبلته من كل النواحي خصوصننن عاطفيا أخيييييييييه متى القى الحب واتزوج

<=== شنو قديييييييييييييييييمه p;

نظام فارس احلام هاهاي :)

[زووووم]

حض الإسلام على الزواج ورغّب فيه، والزواج من سنة النبي، ومن طريقته، وهديه عليه الصلاة والسلام ، والزواج المبكر أفضل وأولى من تأخير سن الزواج في حق الذكر والأنثى على السواء ، يقول الله تعالى) وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ ) سورة النور /32 .

قال الإمام القرطبي في تفسير هذه الآية:"هذه المخاطبة تدخل في باب الستر والصلاح أي زوجوا من لا زوج له منكم ، فإنه طريق التعفف ، والخطاب للأولياء .... وقوله ( الأيامى منكم) ، أي الذين لا أزواج لهم من النساء والرجال".

وقد حض الرسول صلى الله عليه وسلم على التبكير في الزواج وعدم تأخيره فمن ذلك :
ما رواه مسلم بإسناده عن فاطمة بنت قيس ، وفيه أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- أمرها أن تتزوج أسامة بن زيد ، حيث قال لها: (أنكحي أسامة بن زيد ، فكرهته ، ثم قال أنكحي أسامة بنزيد ، فنكحته فجعل الله فيه خيراً كثيراً ، واغتبطت به) ، وقد كان أسامة بن زيد يوم زوجه النبي –صلى الله عليه وسلم- فاطمة بنت قيس ، دون السادسة عشرة من عمره .


وعن عائشة رضي الله عنها ، أن الرسول –صلى الله عليه وسلم- قال : ( لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتىأُنفِقَهُ ) رواه ابن ماجة وأحمد ، وصححه الشيخ الألباني في السلسلة الصحيحة 3/16 . والمراد أنه لو كان أسامة بن زيد بنتاً لزينه وألبسه الحلي حتى يتزوج .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه وأمانتهفزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) رواه الترمذي وابن ماجة والحاكم ، وهو حديث حسن ، كما قال الشيخ الألباني ، صحيح سنن الترمذي 1/315. –

وعن علي رضي الله عنه ، أن النبيصلى الله عليه وسلم قال له: ( يا علي ، ثلاثٌ لا تؤخرها ، الصلاة إذا آنت ،والجنازة إذا حضرت ، والأيم إذا وجدت لها كفؤاً ) رواه الترمذي وقال: غريب حسن. والأيم هي المرأة التي لا زوج لها.

وبناءً على ما تقدم ، نرى أن الأصل في الفتاة أن تتزوج إذا تقدم لها الخاطب الكفؤ ما دامت بالغة عاقلة ، ولا يجوز لوليها أن يتأخر في تزويجها إذا وجد الكفؤ وقد ورد عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: " زوجوا أولادكم إذابلغوا لا تحملوا آثامهم " ذكره ابن الجوزي في أحكام النساء ص304 . وهذا يشمل الذكور والإناث.

فينبغي للولي أن لا يتأخر في تزويج أولاده وبناته حتى لا يقعوا في المعاصي والآثام.
وورد عن الحسن البصري أنه قال: " بادروا نساءَكم التزويج "
. وذكر ابن الجوزي عن بعض السلف أنه قال: " كان يقال العجلة من الشيطان إلا في خمس ، إطعام الطعام إذا حضر الضيف، وتجهيز الميت إذا مات، وتزويج البكر إذا أدركت ، وقضاء الدين إذا وجب ، والتوبة من الذنب إذا أذنب " أحكام النساء ص304 .

وقد أورد بعض أهل العلم أضرار تأخير زواج الفتاة فقال: "والواقع أن في تأخير زواج الأنثى إذا بلغت ، أضراراً كثيرة.
منها: احتمال انزلاقها إلى الفاحشة.
ومنها: أن يفوتها الزوج الكفؤ.
ومنها: قد يفوتها قطار الزواج بالكلية.
ومنها: كدورة نفسها ، وكراهية وليها الذي أخر زواجها بعدم قبوله من تقدم إليها من الخطّاب الأكفاء وقد يصدر منها ما لا تحمد عقباه.
ومنها: قد يصيب نفسها شيء من التعقيد والسخط على كل من حولها ، ولا شك أن الولي يتحمل قسطه من هذه النتائج والآثام بسبب تأخيره تزويجها " المفصل في أحكام المرأة

ما في احلا من كلااام الرسول والقرآن والعلماء
كفيت ووفيت