خاركوف .. الساعه السادسه مساءا
الاعتراف بالحب .. وخطيئة النبلاء !
هكذا تندثر اغلب الاحاسيس الصادقه
بين كفة التفكير .. ومبدأ الاخرين ..!
<< لا عليكم مجرد كلمات
في اوكرانيا يكون للعذريه اثمان
متفاوته ومختلفة .. وكيفية الحصول
على فتاة ليس بالامر الصعب
حتى من يحمل المال لا يكلف على نفسه
دفع القليل ... يكفيه رسم الابتسامه في وجه احدى الكثيرات
ليحظى بتلك العذريه طيلة فترة مكوثه ... الا انها سلمت
بأغلى ما تملك بمنظور كل فتاة ...
ناهيك عن تلك الباحثه عن الامان .. لعلها هي اصعب
صنف من بين المضحيات ... حيث ليس من السهل
تواجد ذاك الفارس القادر على توفير اهم شئ
بنظر الباحثه عن الامان وهو < الامان >
وهو الحب الحقيقي كما يعتقدن ...؟ والسبب الرئسي
للتضحيه بالعذريه من اجل من اهداني ياه
للعلم ان اي خلاف بسيط بعد كل تلك الامور
يمكنه هدم كل شئ تم بنيانه
فيصبح الموضوع كاي قصه او ذكرى
كانت متواجده بين طيات الحياة ولحظاتها
ربما لان مثل هذا المجتمع يعترف بعاده اساسيه
وهي التجربه والبحث ...! ولا يهم ما هي التضحيات
مهما طالت مدة البحث واستغرقت ...!؟
لعل تلك العاده كفيله بإلغاء كل ما تم سرده اعلاه ..!
لا يهم فالمراد توضيح شئ ما
.
.
.
نأتي لمجتمعنا العربي
لا تختلف اي فتاة او اي قارئه للموضوع
عن اهمية العذريه والحفاظ عليها .. وماذا تعني بالضبط
وما الامور المترتبه بعد فقد ذاك الشئ الذي لا يقدر بثمن بمنظوري الخاص
ومنظور كل حريصه على البقاء عفيفه شريفه
في الوقت الراهن وفي زمن الشهوات والوسائد الاسفنجيه
كما اطلق عليه دائما !
أصبح التسويق لعادات الغرب الغير مقبوله لدينا
امر له اهميه لا تقل
عن اي استثمار بعيد المدى وسريع المنفعه !
له اولويه خاصه ... عقول تدبر وتخطط
وارصده على اهبة الاستعداد
ارى ان مثل هذه العادات طريق الاستمرار في السير عليه
يودئ الى فقد تلك العذريه
خصوصا ان الامر سيرتبط
بمعاني عشقيه
ونوايا شيطانيه اغلبها خبيثه .. وقصص غراميه
اغلب ابطالها ... < ضحيه وقناع >
قناع سولت له نفسه العبث مرارا وتكرارا
وضحيه لم تدع مجال للتفكير بعقلانيه
حتى اصبحت كفة الاحاسيس هي المتحكم والقاضي
لتصدر نفسها .. وبينها ومجتمعها ... ابشع ضحيه
ما بين الخطأ الصغير والخطأ الكبير وبكلا الحالاااات
هو خطأ لكن البعض منها لا يغتفر وحكمه < الما مؤبد >
نعم احيانا الاحتياج وفقد من هم حولنا
يجعلنا بحاجه للغير والبعيدين عنا
لكن اغلب تلك الامور اعتبرها تفرعات شيطانيه
الا بعض ما صدقت ووفت !
وشتان ما بين معنى الصدق والوفاء هنا .... وهناك !
.
.
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
اصبح امرا اعتياديا رؤية بعض الفتيات بكامل زينتهن متبرجات
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
اصبح امرا اعتياديا رؤية الفتيات يرقصن مستمتعات
<< كح كح >> حريه شخصيه << مو هذا اساس الموضوع
لكن يمكن يكون سبب >> !؟
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
كانت ولا زالت كبينات المطاعم والمقاهي ملاجئ يتخذها
العديد ناهيك عن الملاذ المتحرك في مواقف السيارات
الباعث للمارين اسمى معاني الحب وارقى التصرفات الرومانسيه !!!!!
<< تهقون اكابر .. ما اعتقد !؟
ايداد ابيداد ,,, انا وحبيبي والبشر كلها اصنام هههههههه
<< هم ما علينا مو محور .. ويمكن يكون سبب بس منافق !!!
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
للاسف للاسف ومع الاسف
اصبح التضحيه بالعذريه سر تفخر به الكثيرات
وتعتصر لتضحيته الما لا يداويه دمع ولا يسكنه
رثاء ,,,, بعضهن ضحايا وبعضهن متمتعات
وحقا وواقعا مشؤوما ومحزن عندما
يكون الامر شامل لكل البئيات
لكن الحمدلله ان الامر لا يشمل جميع الفتيات
حتى لا يخرج عزرائيل من بعض الانفس
ليعلم الجميع ان الامر لا يشمل كل الفتيات
.
.
لا اريد الاطاله فقد تفرعت كثيرا
بعض تساؤلات ... ولكم حرية الاجابه
1- لك يا فتاة .... ماذا تعني العذريه ...!؟
2- ماذا يعني فقدها ,,,, والامور المترتبه عليه ...!؟
.
.
3 - في الوقت الراهن هل اصبحت الفتاة مجرد اداة للتسليه
يتم التحكم بها من خلال العاطفه المبرمجه في اغلبها ..!؟
4 - هل العذريه بالامر الهين .. حيث يتم اهدائه او التضحيه به
لمن اصبح غذاء وطبيب لنقص العطف او سلسلة الاحتياج !؟
5 - ماذا نطلق على انفسنا ونحن ننعت الغرب بشعب الحريات
المناقضه لمبادئنا ...
وبعض افراد مجتماعتنا العربيه تفخر بالعمل بتلك التصرفات !؟
والبعض منهم يزدهر سرا بالعمل بها وعلنا بالوقوف ضدها !؟
.
.
الاسئله والمحاور لا تنتهي
لكم حرية الراي والاجابه بلا تجريح
تقبلوا قلمي وطرحي
شكرا وعذرا
سهالاااااات
الاعتراف بالحب .. وخطيئة النبلاء !
هكذا تندثر اغلب الاحاسيس الصادقه
بين كفة التفكير .. ومبدأ الاخرين ..!
<< لا عليكم مجرد كلمات
في اوكرانيا يكون للعذريه اثمان
متفاوته ومختلفة .. وكيفية الحصول
على فتاة ليس بالامر الصعب
حتى من يحمل المال لا يكلف على نفسه
دفع القليل ... يكفيه رسم الابتسامه في وجه احدى الكثيرات
ليحظى بتلك العذريه طيلة فترة مكوثه ... الا انها سلمت
بأغلى ما تملك بمنظور كل فتاة ...
ناهيك عن تلك الباحثه عن الامان .. لعلها هي اصعب
صنف من بين المضحيات ... حيث ليس من السهل
تواجد ذاك الفارس القادر على توفير اهم شئ
بنظر الباحثه عن الامان وهو < الامان >
وهو الحب الحقيقي كما يعتقدن ...؟ والسبب الرئسي
للتضحيه بالعذريه من اجل من اهداني ياه
للعلم ان اي خلاف بسيط بعد كل تلك الامور
يمكنه هدم كل شئ تم بنيانه
فيصبح الموضوع كاي قصه او ذكرى
كانت متواجده بين طيات الحياة ولحظاتها
ربما لان مثل هذا المجتمع يعترف بعاده اساسيه
وهي التجربه والبحث ...! ولا يهم ما هي التضحيات
مهما طالت مدة البحث واستغرقت ...!؟
لعل تلك العاده كفيله بإلغاء كل ما تم سرده اعلاه ..!
لا يهم فالمراد توضيح شئ ما
.
.
.
نأتي لمجتمعنا العربي
لا تختلف اي فتاة او اي قارئه للموضوع
عن اهمية العذريه والحفاظ عليها .. وماذا تعني بالضبط
وما الامور المترتبه بعد فقد ذاك الشئ الذي لا يقدر بثمن بمنظوري الخاص
ومنظور كل حريصه على البقاء عفيفه شريفه
في الوقت الراهن وفي زمن الشهوات والوسائد الاسفنجيه
كما اطلق عليه دائما !
أصبح التسويق لعادات الغرب الغير مقبوله لدينا
امر له اهميه لا تقل
عن اي استثمار بعيد المدى وسريع المنفعه !
له اولويه خاصه ... عقول تدبر وتخطط
وارصده على اهبة الاستعداد
ارى ان مثل هذه العادات طريق الاستمرار في السير عليه
يودئ الى فقد تلك العذريه
خصوصا ان الامر سيرتبط
بمعاني عشقيه
ونوايا شيطانيه اغلبها خبيثه .. وقصص غراميه
اغلب ابطالها ... < ضحيه وقناع >
قناع سولت له نفسه العبث مرارا وتكرارا
وضحيه لم تدع مجال للتفكير بعقلانيه
حتى اصبحت كفة الاحاسيس هي المتحكم والقاضي
لتصدر نفسها .. وبينها ومجتمعها ... ابشع ضحيه
ما بين الخطأ الصغير والخطأ الكبير وبكلا الحالاااات
هو خطأ لكن البعض منها لا يغتفر وحكمه < الما مؤبد >
نعم احيانا الاحتياج وفقد من هم حولنا
يجعلنا بحاجه للغير والبعيدين عنا
لكن اغلب تلك الامور اعتبرها تفرعات شيطانيه
الا بعض ما صدقت ووفت !
وشتان ما بين معنى الصدق والوفاء هنا .... وهناك !
.
.
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
اصبح امرا اعتياديا رؤية بعض الفتيات بكامل زينتهن متبرجات
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
اصبح امرا اعتياديا رؤية الفتيات يرقصن مستمتعات
<< كح كح >> حريه شخصيه << مو هذا اساس الموضوع
لكن يمكن يكون سبب >> !؟
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
كانت ولا زالت كبينات المطاعم والمقاهي ملاجئ يتخذها
العديد ناهيك عن الملاذ المتحرك في مواقف السيارات
الباعث للمارين اسمى معاني الحب وارقى التصرفات الرومانسيه !!!!!
<< تهقون اكابر .. ما اعتقد !؟
ايداد ابيداد ,,, انا وحبيبي والبشر كلها اصنام هههههههه
<< هم ما علينا مو محور .. ويمكن يكون سبب بس منافق !!!
في المجتمعات العربيه والبيئات < الكويتيه >
للاسف للاسف ومع الاسف
اصبح التضحيه بالعذريه سر تفخر به الكثيرات
وتعتصر لتضحيته الما لا يداويه دمع ولا يسكنه
رثاء ,,,, بعضهن ضحايا وبعضهن متمتعات
وحقا وواقعا مشؤوما ومحزن عندما
يكون الامر شامل لكل البئيات
لكن الحمدلله ان الامر لا يشمل جميع الفتيات
حتى لا يخرج عزرائيل من بعض الانفس
ليعلم الجميع ان الامر لا يشمل كل الفتيات
.
.
لا اريد الاطاله فقد تفرعت كثيرا
بعض تساؤلات ... ولكم حرية الاجابه
1- لك يا فتاة .... ماذا تعني العذريه ...!؟
2- ماذا يعني فقدها ,,,, والامور المترتبه عليه ...!؟
.
.
3 - في الوقت الراهن هل اصبحت الفتاة مجرد اداة للتسليه
يتم التحكم بها من خلال العاطفه المبرمجه في اغلبها ..!؟
4 - هل العذريه بالامر الهين .. حيث يتم اهدائه او التضحيه به
لمن اصبح غذاء وطبيب لنقص العطف او سلسلة الاحتياج !؟
5 - ماذا نطلق على انفسنا ونحن ننعت الغرب بشعب الحريات
المناقضه لمبادئنا ...
وبعض افراد مجتماعتنا العربيه تفخر بالعمل بتلك التصرفات !؟
والبعض منهم يزدهر سرا بالعمل بها وعلنا بالوقوف ضدها !؟
.
.
الاسئله والمحاور لا تنتهي
لكم حرية الراي والاجابه بلا تجريح
تقبلوا قلمي وطرحي
شكرا وعذرا
سهالاااااات
تعليق