تويت
.gif){kind=icon}
الرجل كالخروووووف
صباح / مساء يفوح بعبير الورد
رواد خاطري الحزين أن يعبر عما يجول به لعل ماكان بالخاطر أن يوقظ بعض الجهلآء ومتأكدة وميقنة
بأنه لا يوجد جهل بزمننا بإذن الله
لعلي سمعتها كثيراً من من عزيز وغالي وسمعتها من صديق أو عدو من غريب وقريب
للآسف اسمح لي !
]..أنت خروف..[
لآنك تلبي كل ماتريده لك زوجتك
]..أنت خروف..[
لآ نك ترضى بالقليل مع العلم أنك تستطيع الحصول على المزيد
]..أنت خروف..[
لآنك تتازل عن أبسط حقوقك ... إلخ
تعددت الآسباب بنظرهم التي أختلقوها لكي يبرووا ماقالوه
قال سبحانه وتعالي في محكم كتابه الكريم :
" يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكن خيراً منهم ، و لا نساءمن نساء عسى أن يكن خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم
ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "
النبز : اللقب أي لآتدعوا بالآلقاب واللقب مكروه لدى السامع .
سبب نزول تلك الآية أنه صلى الله عليه وسلم عندما قدم إلى المدينة
وكان لكل رجل اسمان أو ثلآثة يدعى فكان يدعى بإسم منها فيغضب فنزلت
{ ولا تنابزوا بالآلقاب}
أين نحن من هذه الآية
أين نحن عن إقتدائنا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
هل أعمانا الجهل أم أغوتنا الدنيا بملذاتها وأصبحنا ممن يهتم بوسائل الضحك والسخرية القهقهة والشماتة على الآخرين
أهذا ماتعلمناه أهذه ماأخذناه من دنيانا
أم أصبحنا ممن يسمع القول ويقوله دون تفكير
سؤال يٌحير مخيلتي .؟
هل طيبة الرجل وصفاء نيته وصدق تعامله مع الآخرين تجعل الغير يتفوهه ويتلفظ بهذه الكلمة .؟
يأتي الصديق بليلة زفاف صديقه وينصحه ( خلك ذيب ولا تصير خروف مثل فلآن ...).
قلٌٌّتْ عبارات النصح وأصبحنا ننصح بتلك الملآفظ
أين عقولنا التي تميزنا بها عن سائر الخلق !
أصبحنا نشبه البعض للآسف بـ ( حيوان ) .؟
ألم نقدر تلك النعمة العظيمة التي انحرم منها بعض من خلقه .؟
استدلآلآت استنبطتها أنا وأتمنى أن ٌتفيد :
النهي عن الآلقاب ألمكروهه وذلك ذٌكٍر في كتابه عز وجل .
تشبيه إنسان بكامل قواه العقلية بـٍ حيوان لآيملك ذرة من العقل التي تميزنا بها
الشماتة السخرية والقهقهة حديث عنه صلى الله عليه وسلم : ((لآتظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك )).
هسة حزن
كم أحزن عليك يازماني لآنك مليئ بعلآمات التعجب والآستفهام !؟
سؤالي لكل من عبر هذه المناقشة البسيطة :
ماهو رأيك الشخصي بهذه الكلمة بكل صدق .؟
وبنظرك ماهي الآسباب التي تدعي الشخص يتفوهه بها .؟
وماهو انطباعك عندما تسمع أعز وأقرب الناس لديك قالها ووصفك بها .؟
والمخجل
ماذا تكون ردة فعلك
عندما يجيبك بأنه لم يتفوهه بهذه الكلمة إلا عندما بدأت بها أنت أيعني ذلك
أنك لم ترضاها لنفسك ورضيت بها للغير .؟!
ختاما
أعتذر
إلى تطرقي إلى بعض الآلفاظ العامية وعلى رأسها عنوان الموضوع
رواد خاطري الحزين أن يعبر عما يجول به لعل ماكان بالخاطر أن يوقظ بعض الجهلآء ومتأكدة وميقنة
بأنه لا يوجد جهل بزمننا بإذن الله
لعلي سمعتها كثيراً من من عزيز وغالي وسمعتها من صديق أو عدو من غريب وقريب
للآسف اسمح لي !
]..أنت خروف..[
لآنك تلبي كل ماتريده لك زوجتك
]..أنت خروف..[
لآ نك ترضى بالقليل مع العلم أنك تستطيع الحصول على المزيد
]..أنت خروف..[
لآنك تتازل عن أبسط حقوقك ... إلخ
تعددت الآسباب بنظرهم التي أختلقوها لكي يبرووا ماقالوه
قال سبحانه وتعالي في محكم كتابه الكريم :
" يا أيها الذين امنوا لا يسخر قوم من قوم عسى أن يكن خيراً منهم ، و لا نساءمن نساء عسى أن يكن خيراً منهن ولا تلمزوا أنفسكم
ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون "
النبز : اللقب أي لآتدعوا بالآلقاب واللقب مكروه لدى السامع .
سبب نزول تلك الآية أنه صلى الله عليه وسلم عندما قدم إلى المدينة
وكان لكل رجل اسمان أو ثلآثة يدعى فكان يدعى بإسم منها فيغضب فنزلت
{ ولا تنابزوا بالآلقاب}
أين نحن من هذه الآية
أين نحن عن إقتدائنا بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.
هل أعمانا الجهل أم أغوتنا الدنيا بملذاتها وأصبحنا ممن يهتم بوسائل الضحك والسخرية القهقهة والشماتة على الآخرين
أهذا ماتعلمناه أهذه ماأخذناه من دنيانا
أم أصبحنا ممن يسمع القول ويقوله دون تفكير
سؤال يٌحير مخيلتي .؟
هل طيبة الرجل وصفاء نيته وصدق تعامله مع الآخرين تجعل الغير يتفوهه ويتلفظ بهذه الكلمة .؟
يأتي الصديق بليلة زفاف صديقه وينصحه ( خلك ذيب ولا تصير خروف مثل فلآن ...).
قلٌٌّتْ عبارات النصح وأصبحنا ننصح بتلك الملآفظ
أين عقولنا التي تميزنا بها عن سائر الخلق !
أصبحنا نشبه البعض للآسف بـ ( حيوان ) .؟
ألم نقدر تلك النعمة العظيمة التي انحرم منها بعض من خلقه .؟
استدلآلآت استنبطتها أنا وأتمنى أن ٌتفيد :
النهي عن الآلقاب ألمكروهه وذلك ذٌكٍر في كتابه عز وجل .
تشبيه إنسان بكامل قواه العقلية بـٍ حيوان لآيملك ذرة من العقل التي تميزنا بها
الشماتة السخرية والقهقهة حديث عنه صلى الله عليه وسلم : ((لآتظهر الشماتة بأخيك فيعافيه الله ويبتليك )).
هسة حزن
كم أحزن عليك يازماني لآنك مليئ بعلآمات التعجب والآستفهام !؟
سؤالي لكل من عبر هذه المناقشة البسيطة :
ماهو رأيك الشخصي بهذه الكلمة بكل صدق .؟
وبنظرك ماهي الآسباب التي تدعي الشخص يتفوهه بها .؟
وماهو انطباعك عندما تسمع أعز وأقرب الناس لديك قالها ووصفك بها .؟
والمخجل
ماذا تكون ردة فعلك
عندما يجيبك بأنه لم يتفوهه بهذه الكلمة إلا عندما بدأت بها أنت أيعني ذلك
أنك لم ترضاها لنفسك ورضيت بها للغير .؟!
ختاما
أعتذر
إلى تطرقي إلى بعض الآلفاظ العامية وعلى رأسها عنوان الموضوع
تعليق