فعلا عفينا ام لم تعفو ، عمدا او سهوا ، هل سيعود فهد ويطفئ حرقه فقدانه ؟؟
ليس على اية حال فلا نجعل عواطفنا تطغى علينا
قال تعالى : (((إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ وَيَبْغُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ أُوْلَئِكَ لَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ )))
فهنا يجب علين ان نجعل عذاب ربنا في الدنيا اولاً على ايدينا للقاتل المتمرد السفيه المفسد ،، مع العلم ان هذا لا يعني عدم العفو فحشى بالله ان اكون محرضاً فان الله سبحانه وتعالى يحب العفو اكثر .
وقال تعالى : (((وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ ))) وذلك قد يكون للقاتل الذي عرف عنه الاستقامه والطيبه ولكنه اجبر على القتل جراء سبب ما .
يبيلها رجل كبير ذو شأن عليهم يحكمهم ويحلف عليهم بعدم التعرض لفايز باي اذى وكف الشر وقصره كي لا تزيد المخاسير على كلا العائلتين ..
قلت لك 1000 مره افكارك الشرقية تفرحني كثيراً وتطمنني على ان مبادئنا حتى هذه اللحظه لازالت بــ1000 خير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، لله درك .
والمشكله اننا نعاني من تلك الظاهره كثيرا في مجتمعاتنا بالوقت الراهن ونرى اننا لا نخسر الا زينه شبابنا لحراره دمهم الفائر على فقدان قريب او اخ لهم والاصرار على عدم التنازل والنتيجه ان اكثر المسجونين هو شباب من اعمار الزهور يقضون شبابهم هنالك ..
لاحول ولا قوة الا بالله .
ياليت الكل يسامح ويعفو ويقتدي برسول الله وبخلفائه من بعده في عفوهم وفي تصرفهم مع تلك الامور ..
لو كانوا موجودين في هذا الزمن لم نرى الا الخير والعداله <<< قريب باكتب موضوع في هذا المجال ،، عطيتني فكره يا وصايف :)
شكرا لطرحك يا سعود واشتقنا لمطروحاتك الجاده والتي نعايشها في وقتنا هذا ..
ماتشتاقين لغالي وانا اخوك عسى الله لايفرقك بمن تحبين ويحبونك ،، شهاده اعتز بها .
تعليق