[frame="10 80"][grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]الحياة ألم وأمل 00 فإذا تجرع الأنسان كأس الألم ،، فإنه ذات يوم سيذوق حلاوة الأمل00 ولكن ماذا يفعل المرء عندما يأتي الألم من (( الحبيبة)) 00؟
هنا يكون الجرح غائراً وألمه يفوق طاقة البشر 00 فهو غير قابل للأحتمال00
ولكن سيسألني الكثيرون00 كيف يكون الجرح والألم هو الأمل 00؟ هنا أرد قائلاً : الجرح حين ينزف ويسبب الألم 00 سوف تتعب وتطلق الآهات مدوية ،، ليشهد الكون كله أنك ضحيه00؟ وتتذكر في ساعات الليل الطويل كيف تحولت من محب إلى مجرد إنسان يتآكل ويئن00 وعيونك يسيل منها الدمع وتسقط منها قطرات الندى والأسى00 قد تتذكر (( محبوبتك )) وهي تحرك شفاهها وتطلق كلمة (( أحبكـ )) 00ومع ذلك قد ينتصر الألم ،، وينتفض المرء لذاته وكرامته ،، ويعلن التحدي وتقول سوف (( أنساها )) 00؟
وقد كنت أعتقد أن (( حبيبتي )) أكثر إخلاصاً من العالم كله وأن العالم كله قد يخون00 و (( حبيبتي )) لن تخون ،، فأنا أعرفها جيداً00 أعرفها أكثر من ذاتها00 وهذا مايبعث في نفسي الإطمئنان والسكينه00
ومع ذلك ينقلب السحر على الساحر ،، وتخيب كل ظنوني ،، وأجد هذه (( الحبيبة )) مصدر الألم والجرح00 وأتلقى منها طعنات تقتلني00 وأصبح شهيداً من شهداء الغرام00
حينها ومثلما قلت إنني (( أحبكـ )) 00 سأقول أنني نسيتك00 أعرف أنكِ تتوقعين أنني سأعود يوماً ،، فالذي بيني وبينك لا يقبل التفاوض على الهجر00 أو البعد الإختياري فعالمنا واحد00 وأنفاسنا لن تكف عن تجرع الحب00
لكني سأقولها وبصراحة مدوية لأ00 ثم لأ00 ثم لأ00 فالآن أصبح الجرح ( غير )00 والألم ( غير )00 لكنه الألم الذي يخلو من الأمل في محاولة للعودة للحياة 00 لحياتي أنا00
وأنا على يقين بإنك تعرفين أنني أتألم من (( حبك ))00 ومع ذلك لا أرى في مقلتيك إلا التشفي00 وكأنك فقدت العطف والحنان00 رغم أن الأرض والسماء تحن علي رحمة00 لكن صدقيني ، ، ، الحياة بها ألف ألف ((غيرك)) يخلصون00 وقد أنساكِ وأسكن جرحي وأضمده بما تبقى في قلبي من شفقة00 وسوف أحطم جميع المزيفين وأقول لنفسي إن ألمك هذا سيصبح أملاً00 فلابد أن أنتصر على أعماق ذاتي التي أحتواكِ ،، وأبحث عن حياة جديدة00؟
أمل جديد00 مستقبل متجدد00 بعيداً عن أستبدادكِ 00 غرورك 00
لعلي أصنع من سيل الألم ،،، مجرى لنهر الأمل00؟[/grade][/frame]
هنا يكون الجرح غائراً وألمه يفوق طاقة البشر 00 فهو غير قابل للأحتمال00
ولكن سيسألني الكثيرون00 كيف يكون الجرح والألم هو الأمل 00؟ هنا أرد قائلاً : الجرح حين ينزف ويسبب الألم 00 سوف تتعب وتطلق الآهات مدوية ،، ليشهد الكون كله أنك ضحيه00؟ وتتذكر في ساعات الليل الطويل كيف تحولت من محب إلى مجرد إنسان يتآكل ويئن00 وعيونك يسيل منها الدمع وتسقط منها قطرات الندى والأسى00 قد تتذكر (( محبوبتك )) وهي تحرك شفاهها وتطلق كلمة (( أحبكـ )) 00ومع ذلك قد ينتصر الألم ،، وينتفض المرء لذاته وكرامته ،، ويعلن التحدي وتقول سوف (( أنساها )) 00؟
وقد كنت أعتقد أن (( حبيبتي )) أكثر إخلاصاً من العالم كله وأن العالم كله قد يخون00 و (( حبيبتي )) لن تخون ،، فأنا أعرفها جيداً00 أعرفها أكثر من ذاتها00 وهذا مايبعث في نفسي الإطمئنان والسكينه00
ومع ذلك ينقلب السحر على الساحر ،، وتخيب كل ظنوني ،، وأجد هذه (( الحبيبة )) مصدر الألم والجرح00 وأتلقى منها طعنات تقتلني00 وأصبح شهيداً من شهداء الغرام00
حينها ومثلما قلت إنني (( أحبكـ )) 00 سأقول أنني نسيتك00 أعرف أنكِ تتوقعين أنني سأعود يوماً ،، فالذي بيني وبينك لا يقبل التفاوض على الهجر00 أو البعد الإختياري فعالمنا واحد00 وأنفاسنا لن تكف عن تجرع الحب00
لكني سأقولها وبصراحة مدوية لأ00 ثم لأ00 ثم لأ00 فالآن أصبح الجرح ( غير )00 والألم ( غير )00 لكنه الألم الذي يخلو من الأمل في محاولة للعودة للحياة 00 لحياتي أنا00
وأنا على يقين بإنك تعرفين أنني أتألم من (( حبك ))00 ومع ذلك لا أرى في مقلتيك إلا التشفي00 وكأنك فقدت العطف والحنان00 رغم أن الأرض والسماء تحن علي رحمة00 لكن صدقيني ، ، ، الحياة بها ألف ألف ((غيرك)) يخلصون00 وقد أنساكِ وأسكن جرحي وأضمده بما تبقى في قلبي من شفقة00 وسوف أحطم جميع المزيفين وأقول لنفسي إن ألمك هذا سيصبح أملاً00 فلابد أن أنتصر على أعماق ذاتي التي أحتواكِ ،، وأبحث عن حياة جديدة00؟
أمل جديد00 مستقبل متجدد00 بعيداً عن أستبدادكِ 00 غرورك 00
لعلي أصنع من سيل الألم ،،، مجرى لنهر الأمل00؟[/grade][/frame]
تعليق