[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]
العلاقة بين الرجل والمرأة تصاب أحياناً بالتوتر والاضطراب..وأحياناً أخرى بالفتور والخمول وانخفاض حاد في درجة حرارة العاطفة.. وفي أحيان قليلة جداً تكون في أتم عافيتها نفسياً وذهنياً وجسدياً..!. هذا التذبذب في العلاقة بين الأنثى والذكر ناتج عن جهل كل منهما بالآخر وفشله في فهم الطريقة التي يفكر بها وتحليله الخاطئ للتصرفات الصادرة عنه..!
هذا الجهل بكل أشكاله يؤدي في نهاية الأمر إلى حالة من الصراع الأبدي بين الطرفين (الخشن والناعم).. صراع يحاول فيه أحدهما فرض سيطرته وبسط نفوذه وإصدار أوامره..!.
إذ يعتقد معشر الرجال أن المرأة تستمد قوتها من ضعفهم ثم تحاول استغلال هذه القوة بطريقة أنانية وغير عادلة.. وكمية الأدب المتوفرة فيها لا تكفي لسد حاجة الاحترام.. ولهذا السبب فإنهم يصرون على جعلها (الحلقة الأضعف) لتبقى دائماً في حاجة ماسة إليهم..!.
- خالد العمر (33 عاماً) يؤكد أن إعطاء المرأة هامشاً من حرية الحوار وإبداء الرأي قرار خاطئ وفيه إهانة صريحة للرجل موضحاً: «حين أفعل ذلك مع امرأة فإنها تستغل الأمر بشكل مؤذٍ لكونها تعتقد أنني ضعيف ولا تتأخر عن رفع صوتها في وجهي».
ويضيف: «قمع المرأة وسيلة ذكية لجعلها في متناول اليد وحيلة شاطرة لجعل الحب في قلبها حياً يرزق»..!
- أحمد المجلي (29 عاماً) يفكر بذات الطريقة ولديه القناعات ذاتها، إذ يرى أن إعطاء النساء صلاحية النقاش واتخاذ القرارات وفرض الشروط وتنفيذ الرغبات حماقة لا يرتكبها رجل عاقل..!.
ويزيد على ذلك بقوله: «تدليل المرأة خير لا بد منه لكن يجب أن يكون لهذا التدليل حدود يقف عندها حتى لا يفسر الأمر على أنه خنوع وخضوع واستسلام كامل».
مؤكداً: «كلما أسرف الرجل في فرض أسلوبه الغامض وشخصيته القوية على (البنت) تعلق قلبها به أكثر»..!
مصدر أمان
- عبدالعزيز المبارك (18 عاماً) هو الآخر لا يشذ عن الرأيين آنفي الذكر لكنه يطرح قانوناً حاداً للعلاقة بين الرجل والمرأة يختصره في هذه الجملة: «القطو مع خنّاقه»..!
منبهاً: «المرأة تحب الرجل المحاط بالأسرار والذي تكون مهمة الوصول إلى داخله محاطة بالكثير من الشوك.. كما أنها تحب الرجل القوي الذي لا يرضخ لها أبداً.. لأنها ستعتبره حينها مصدر أمان هاماً وحين تكون معه لن يمر الخوف في قلبها بتاتاً»..!.
- فرج الشمري (24 عاماً) واثق تماماً من أن عدم إبداء الرجل اهتمامه بالمرأة سيجعلها في حالة بحث مستمرة عنه شارحاً ذلك بقوله: «هي لا تحب الرجل الضعيف الذي يستسلم لها بسهولة ويقول لها (حاضر وتحت أمرك) ويصغي لكل ما تقوله».
منبهاً: «على الرجل أن يدلع المرأة التي يحبها.. لكن عليه أيضاً أن يقول (لا) عشرة أضعاف قوله لـ(نعم).. هكذا فقط ستحبه حد الجنون»..!.
المرأة كالكرة
- أما فهد الدهيش (35 عاماً) فيحلل المسألة بشكل آخر يشبّه فيه المرأة بـ(الكرة)..!
موضحاً: «إذا صوبت الكرة نحو الجدار ترتد إليك حتماً.. وكلما كانت تسديدتك أقوى كان ارتدادها لك أكثر قوة.. وهذا الحال ينطبق بحذافيره على المرأة ».
ويضيف: «شوت الحرمة تحبك ولا تتنازل عنك.. عطها وجه تحوس حياتك»..!
- علي الزامل (30 عاماً) يؤيد معاملة المرأة بعنف وتحقيرها إن لزم الأمر.. موضحاً: «القسوة عليها ستصنع منها زوجة صالحة وأمّاً جديرة بتربية أبنائها.. كما أنها (أي القسوة) ستجعل مؤشر العاطفة عندها في أعلى درجاته».
أما (لماذا؟!)..حيث كان سؤالنا، جاءت إجابته هكذا: «لأنها ستبذل كل الجهد المتاح لها حتى تتمكن من السيطرة على قلب زوجها.. وهي المهمة التي تتلذذ المرأة في القيام بها إذ أنها تثبت مدى قوتها كأنثى فيما لو نجحت في إنجازها»..!.
هامش من الحرية
- عادل الفرهود (29 عاماً) يرفض التعامل مع المرأة على أنها (عدو مبين) ويطالب بمنحها شيئاً من الاحترام وهامشاً يسيراً من الحوار وطرح الرأي والفضفضة عما تريد فعله وما تفكر فيه.
ويضيف: «يحتاج الرجل إلى عدم كشف أوراقه كاملة أمام المرأة التي يحبها.. هكذا فقط يمكنه الإمساك بزمام الأمور زمناً أطول»..!
- سعد السبيعي (22 عاماً) ووفقاً لتجارب خاضها بنفسه يعترف: «إذا شعرت الأنثى أنها امتلكت قلب الذكر الذي يحبها تمردت عليه وبالغت في (تطنيشها) له وفعلت كل شيء يجعله يبدو حزيناً وتعيساً»..!
موضحاً: « أن المرأة تتلذذ بتعذيب الرجل الذي يحبها.. فهي تعتقد أن في ذلك إعلاناً صريحاً لوجودها كأنثى ولأهميتها كأمرة جميلة»..!
- سلطان الفوزان (40 عاماً) ضد التساهل في التعاطي مع بنات حواء ويعتبر الرضوخ لرغباتهن والإنصات باهتمام لأحاديثهن الموزعة بين (شكوى الحال والتذمر من الأوضاع والرغي الفاضي والمطالبة الدائمة بالحب) سبباً رئيسياً في خراب البيوت وخلط الأدوار وكسر ظهر المسئوليات..!.
مشيراً إلى أن الطريقة الوحيدة التي يجيد بها الرجل التعبير عن مشاعره هي أن يكون (الرقم 1) و(الرقم 2) و(الرقم 3) والكل في الكل بينما تكتفي هي باقتفاء أثره والتحرك وفقاً لتوجيهاته وأوامره..!
- محمد الشبيكي يلخص نظرته للمرأة في عبارة صغيرة هذا نصها: «المرأة بالنسبة للرجل مثل الزائدة الدودية.. يمكنه الاستغناء عنها ببساطة والعيش بدونها». [/grade]
منقووووووووول
طبعاً أنا دايم مفهوم غلط هذا الموضوع منقوول 00 وأنا لاأؤيد اللي فيه 00 أنا حبيت اشوف شنو نظرتكم 00
حينما تصاب العلاقة بين الرجل والمرآه بالتوتر 00؟
التذبذب الحاصل بالعلاقه مره العلاقه رومنسيه حلووة 00 ومره مظطربة وركيكه 00؟
وهل تؤيدون الكلام اللي بالردود 00؟
والسؤال الأهم كيف يتعامل الشخص مع المرآه 00؟
العلاقة بين الرجل والمرأة تصاب أحياناً بالتوتر والاضطراب..وأحياناً أخرى بالفتور والخمول وانخفاض حاد في درجة حرارة العاطفة.. وفي أحيان قليلة جداً تكون في أتم عافيتها نفسياً وذهنياً وجسدياً..!. هذا التذبذب في العلاقة بين الأنثى والذكر ناتج عن جهل كل منهما بالآخر وفشله في فهم الطريقة التي يفكر بها وتحليله الخاطئ للتصرفات الصادرة عنه..!
هذا الجهل بكل أشكاله يؤدي في نهاية الأمر إلى حالة من الصراع الأبدي بين الطرفين (الخشن والناعم).. صراع يحاول فيه أحدهما فرض سيطرته وبسط نفوذه وإصدار أوامره..!.
إذ يعتقد معشر الرجال أن المرأة تستمد قوتها من ضعفهم ثم تحاول استغلال هذه القوة بطريقة أنانية وغير عادلة.. وكمية الأدب المتوفرة فيها لا تكفي لسد حاجة الاحترام.. ولهذا السبب فإنهم يصرون على جعلها (الحلقة الأضعف) لتبقى دائماً في حاجة ماسة إليهم..!.
- خالد العمر (33 عاماً) يؤكد أن إعطاء المرأة هامشاً من حرية الحوار وإبداء الرأي قرار خاطئ وفيه إهانة صريحة للرجل موضحاً: «حين أفعل ذلك مع امرأة فإنها تستغل الأمر بشكل مؤذٍ لكونها تعتقد أنني ضعيف ولا تتأخر عن رفع صوتها في وجهي».
ويضيف: «قمع المرأة وسيلة ذكية لجعلها في متناول اليد وحيلة شاطرة لجعل الحب في قلبها حياً يرزق»..!
- أحمد المجلي (29 عاماً) يفكر بذات الطريقة ولديه القناعات ذاتها، إذ يرى أن إعطاء النساء صلاحية النقاش واتخاذ القرارات وفرض الشروط وتنفيذ الرغبات حماقة لا يرتكبها رجل عاقل..!.
ويزيد على ذلك بقوله: «تدليل المرأة خير لا بد منه لكن يجب أن يكون لهذا التدليل حدود يقف عندها حتى لا يفسر الأمر على أنه خنوع وخضوع واستسلام كامل».
مؤكداً: «كلما أسرف الرجل في فرض أسلوبه الغامض وشخصيته القوية على (البنت) تعلق قلبها به أكثر»..!
مصدر أمان
- عبدالعزيز المبارك (18 عاماً) هو الآخر لا يشذ عن الرأيين آنفي الذكر لكنه يطرح قانوناً حاداً للعلاقة بين الرجل والمرأة يختصره في هذه الجملة: «القطو مع خنّاقه»..!
منبهاً: «المرأة تحب الرجل المحاط بالأسرار والذي تكون مهمة الوصول إلى داخله محاطة بالكثير من الشوك.. كما أنها تحب الرجل القوي الذي لا يرضخ لها أبداً.. لأنها ستعتبره حينها مصدر أمان هاماً وحين تكون معه لن يمر الخوف في قلبها بتاتاً»..!.
- فرج الشمري (24 عاماً) واثق تماماً من أن عدم إبداء الرجل اهتمامه بالمرأة سيجعلها في حالة بحث مستمرة عنه شارحاً ذلك بقوله: «هي لا تحب الرجل الضعيف الذي يستسلم لها بسهولة ويقول لها (حاضر وتحت أمرك) ويصغي لكل ما تقوله».
منبهاً: «على الرجل أن يدلع المرأة التي يحبها.. لكن عليه أيضاً أن يقول (لا) عشرة أضعاف قوله لـ(نعم).. هكذا فقط ستحبه حد الجنون»..!.
المرأة كالكرة
- أما فهد الدهيش (35 عاماً) فيحلل المسألة بشكل آخر يشبّه فيه المرأة بـ(الكرة)..!
موضحاً: «إذا صوبت الكرة نحو الجدار ترتد إليك حتماً.. وكلما كانت تسديدتك أقوى كان ارتدادها لك أكثر قوة.. وهذا الحال ينطبق بحذافيره على المرأة ».
ويضيف: «شوت الحرمة تحبك ولا تتنازل عنك.. عطها وجه تحوس حياتك»..!
- علي الزامل (30 عاماً) يؤيد معاملة المرأة بعنف وتحقيرها إن لزم الأمر.. موضحاً: «القسوة عليها ستصنع منها زوجة صالحة وأمّاً جديرة بتربية أبنائها.. كما أنها (أي القسوة) ستجعل مؤشر العاطفة عندها في أعلى درجاته».
أما (لماذا؟!)..حيث كان سؤالنا، جاءت إجابته هكذا: «لأنها ستبذل كل الجهد المتاح لها حتى تتمكن من السيطرة على قلب زوجها.. وهي المهمة التي تتلذذ المرأة في القيام بها إذ أنها تثبت مدى قوتها كأنثى فيما لو نجحت في إنجازها»..!.
هامش من الحرية
- عادل الفرهود (29 عاماً) يرفض التعامل مع المرأة على أنها (عدو مبين) ويطالب بمنحها شيئاً من الاحترام وهامشاً يسيراً من الحوار وطرح الرأي والفضفضة عما تريد فعله وما تفكر فيه.
ويضيف: «يحتاج الرجل إلى عدم كشف أوراقه كاملة أمام المرأة التي يحبها.. هكذا فقط يمكنه الإمساك بزمام الأمور زمناً أطول»..!
- سعد السبيعي (22 عاماً) ووفقاً لتجارب خاضها بنفسه يعترف: «إذا شعرت الأنثى أنها امتلكت قلب الذكر الذي يحبها تمردت عليه وبالغت في (تطنيشها) له وفعلت كل شيء يجعله يبدو حزيناً وتعيساً»..!
موضحاً: « أن المرأة تتلذذ بتعذيب الرجل الذي يحبها.. فهي تعتقد أن في ذلك إعلاناً صريحاً لوجودها كأنثى ولأهميتها كأمرة جميلة»..!
- سلطان الفوزان (40 عاماً) ضد التساهل في التعاطي مع بنات حواء ويعتبر الرضوخ لرغباتهن والإنصات باهتمام لأحاديثهن الموزعة بين (شكوى الحال والتذمر من الأوضاع والرغي الفاضي والمطالبة الدائمة بالحب) سبباً رئيسياً في خراب البيوت وخلط الأدوار وكسر ظهر المسئوليات..!.
مشيراً إلى أن الطريقة الوحيدة التي يجيد بها الرجل التعبير عن مشاعره هي أن يكون (الرقم 1) و(الرقم 2) و(الرقم 3) والكل في الكل بينما تكتفي هي باقتفاء أثره والتحرك وفقاً لتوجيهاته وأوامره..!
- محمد الشبيكي يلخص نظرته للمرأة في عبارة صغيرة هذا نصها: «المرأة بالنسبة للرجل مثل الزائدة الدودية.. يمكنه الاستغناء عنها ببساطة والعيش بدونها». [/grade]
منقووووووووول
طبعاً أنا دايم مفهوم غلط هذا الموضوع منقوول 00 وأنا لاأؤيد اللي فيه 00 أنا حبيت اشوف شنو نظرتكم 00
حينما تصاب العلاقة بين الرجل والمرآه بالتوتر 00؟
التذبذب الحاصل بالعلاقه مره العلاقه رومنسيه حلووة 00 ومره مظطربة وركيكه 00؟
وهل تؤيدون الكلام اللي بالردود 00؟
والسؤال الأهم كيف يتعامل الشخص مع المرآه 00؟
تعليق