الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
وبعد .
السلام عليكم ورحمة الله ...
الفقر .... كلكم سمع بهذه المقولة .... لوكان الفقر رجلا لقتلته .
قررت الهروب حتى لا اقع تحت خط الفقر .....
يكون الفقر عيبا حينما تعيش فى احد الدول العربية ..
الفقر ليس عيبا ولكنه بلاء من رب العالمين .....
هل تخاف من الفقر ........؟
ففقراء العالم كلهم تعرفهم من سمات وجوههم، وهزال أجسامهم، ومن تصرفاتهم التلقائية الطيبة العفوية، فيرق قلبك الإنساني بالعطف والشفقة عليهم وتعمل جادا وصادقا لتقديم يد العون والمساعدة لهم ،
إلا أنّ فقراء { العرب } حقيقة من فئة التي قد جمعت ( النيرين ) !!
( أي التي قد جمعت حالة الفقر يضاف إليها صفة اللعانة ) واللعانة بالمعنى المراد منها هنا أي أنّه ( الكاره لفعل الخير وطارده ) وبمعنى أوضح ، وعلى بساط الأحمدي ( كما يقولون ) :
أي أنّه : ( مثل الدبور الذي يزن على خراب عشه ) !!
فهو يتصرف وفي أغلب الأوقات مع الآخرين بكل صفاقة ووقاحة ، و كأنه هو السيد والآخرين عبيد عنده ، ينهر ويأمر ويتصرف كما يشاء وكما يحلو له ، لا يشعرك بأنّه فقير ومسكين ويحتاج للمساعدة أبدا ، ( بل أنّنا نرى العكس من ذلك تماما ) فإنّه يشعرك أنّك أنت الذي تحتاج إليه !!
ويفترض، أنّك ، أنت الذي يجب أن تكسب ودّه ومحبته ورضاه !!
يتفنن ( أخونا ! ) بالعبث بكرامة الآخرين دون أدنى وجه حق يذكر !! ولا يرضى بتاتا أن يقابله المتضرر بحق طلب التفسير المقنع !!
هذا موضوع قراته فى مجلة على الانترنت ..... فماذا ترى ؟
هل اصبح الفقر عيبا فى زمننا هذا .........................؟
هل ؟
وبعد .
السلام عليكم ورحمة الله ...
الفقر .... كلكم سمع بهذه المقولة .... لوكان الفقر رجلا لقتلته .
قررت الهروب حتى لا اقع تحت خط الفقر .....
يكون الفقر عيبا حينما تعيش فى احد الدول العربية ..
الفقر ليس عيبا ولكنه بلاء من رب العالمين .....
هل تخاف من الفقر ........؟
ففقراء العالم كلهم تعرفهم من سمات وجوههم، وهزال أجسامهم، ومن تصرفاتهم التلقائية الطيبة العفوية، فيرق قلبك الإنساني بالعطف والشفقة عليهم وتعمل جادا وصادقا لتقديم يد العون والمساعدة لهم ،
إلا أنّ فقراء { العرب } حقيقة من فئة التي قد جمعت ( النيرين ) !!
( أي التي قد جمعت حالة الفقر يضاف إليها صفة اللعانة ) واللعانة بالمعنى المراد منها هنا أي أنّه ( الكاره لفعل الخير وطارده ) وبمعنى أوضح ، وعلى بساط الأحمدي ( كما يقولون ) :
أي أنّه : ( مثل الدبور الذي يزن على خراب عشه ) !!
فهو يتصرف وفي أغلب الأوقات مع الآخرين بكل صفاقة ووقاحة ، و كأنه هو السيد والآخرين عبيد عنده ، ينهر ويأمر ويتصرف كما يشاء وكما يحلو له ، لا يشعرك بأنّه فقير ومسكين ويحتاج للمساعدة أبدا ، ( بل أنّنا نرى العكس من ذلك تماما ) فإنّه يشعرك أنّك أنت الذي تحتاج إليه !!
ويفترض، أنّك ، أنت الذي يجب أن تكسب ودّه ومحبته ورضاه !!
يتفنن ( أخونا ! ) بالعبث بكرامة الآخرين دون أدنى وجه حق يذكر !! ولا يرضى بتاتا أن يقابله المتضرر بحق طلب التفسير المقنع !!
هذا موضوع قراته فى مجلة على الانترنت ..... فماذا ترى ؟
هل اصبح الفقر عيبا فى زمننا هذا .........................؟
هل ؟
تعليق