إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

{{ المرأة .. كيف نضطدها .. ونحبها ؟! }}

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • {{ المرأة .. كيف نضطدها .. ونحبها ؟! }}



    بعد عقود من الدعوة إلى تحرير المرأة وانطلاقتها في مسيرة الحياة مع الرجل في كثير من المجالات ، فإننا لا نزال نلتقي عبر المناقشات والمحاورات المنشورة ، والكتب المذاعة على الناس ، بأنماط من الرجال- ويا للغرابة من النساء! - تهاجم مبدأ تحرير المرأة ، وتلعن الساع ، وقاسم أمين وهدى شعراوي وغيرهما من دعاة تحرير المرأة .

    يرى الدعاة الجدد وجوب عودة المرأة إلى مكانها الطبيعي - برأيهم - وهو البيت حيث المطبخ ومقصورة الحريم ! وحجة هؤلاء أن المرأة يجب أن تشرف على تربية الأولاد ، وكأن تربيتهم مقصورة على المرأة فقط ، وليست مسئولية مشتركة بين الرجل والمرأة .

    وحجتهم أيضا أن المرأة العاملة سبب من أسباب بطالة الشباب ، وهذا يعني - ضمنا - أن التعليم عندما اقتحمت المرأة ميادينه ، جعلها تحمل شهادتها ، وتخوض بعلمها مجالات اختصاصها ، فأغلقت مجالات العمل في وجوه الشباب ، وتبعا لذلك علينا أن نحدد مجالات تعليم المرأة حتى لا تحل محل الشاب الحامل للتخصص ذاته .

    يدعو أنصار عودة المرأة إلى البيت ( البيتوتيون ) إلى تحديد مدارس معينة للبنات ، وتخصيصها بمناهج تتناسب مع طبيعتها ، فماذا ستفعل بتخصصاتها العلمية كالكيمياء ، والفيزياء ، والرياضيات ؟ .. بل حتى الآداب ؟ ..

    يقول ( البيتوتيون ) لن يكون لدينا من وراء هذه العلوم للبنات مدام كوري عربية !.. ولن يكون من وراء الآداب خنساء جديدة !..

    أما إذا تساءلت عن نوع المناهج التى يقترحونها للبنات فاعلم أنها مجالات التدريب المنزلي ، ومهارات الحياكة والتطريز وفن الطبخ باعتبار أن أقرب طريق إلى قلب الرجل .. معدته !.

    ومن حجج دعاة التدبير المنزلي أن المرأة عندما خرجت من البيت لطلب العلم في المدارس والجامعات فسدت أخلاقها ، وأفسدت أخلاق الشباب - يا حرام ! - وكأن الجدران "البرلينية " ومقاصير الحريم والشبابيك الشعرية تحفظ أخلاق المرأة ، والشباب !..

    العلم والثقافة المستنيرة ، ومواجهة الجنس الآخر منذ الطفولة وعبر المراهقة والكهولة ، كل ذلك حصن حصين يسلح الشابة والشاب بأخلاقية سليمة قويمة ، فما بالك إذا دعمت هذه القيم الأخلاقية الفطرية السلوكية بقيم العلم والثقافة المستنيرة ، وعدم الخوف من الشياطين والأبالسة ؟.

    كيف نعود إلى عصر القمقم ؟ أما سمع ( البيتوتيون ) في كهوفهم الماموثية أن المرأة غزت الفضاء وتحررت من قوانين الجاذبية ، والجذبية ، والانجذابية ؟!.

    هذا جانب من جوانب اضطهاد المرأة في عصر الذرة والليزر ولحم ثقوب طبقة الأوزون في الفضاء ..
    من الأرض!.

    عالم بلا امرأة

    كيف نعيد - بل نسوق - المرأة إلى الكهوف ؟ تصوروا عالما بلا امرأة! بحرا بلا ماء أو .. ملح ! كونا بلا نجوم ، بلا شموس !.

    الشمس مؤنث ، الأرض مؤنث ، الحياة مؤنث ، والموت .. مذكر! عروش أسقطت من أجل امرأة ، حروب شنت ، وممالك دكت ، من أجل امرأة ..

    ملاحم ، أساطير ، معابد ، روايات ، أشعار لا تفنى في فم الزمان ، كل هذا بإلهام امرأة .

    لكن - مع كل هذا - نضطهد المرأة مرة أخرى بعد الدعوة إلى " بيتوتيتها " .. وفوق كل هذا .. نحبها !.

    الاضطهاد الآخر هو صورة المرأة في أمثال الشعوب ، اقرأوا :

    " ابتلع الشيطان المرأة ، فلم يستطع هضمها " مثل بولندي .

    " عندما تفكر المرأة بعقلها ، فإنها تفكر في الأذى " مثل لاتينى .

    " سلاح المرأة لسانها فكيف تدعه يصدأ بعدم الاستعمال ؟ " مثل فرنسي .

    " ثلاث بنات و أم = أربعة شياطين للأب " مثل إسباني .

    " المرأة شر كلها .. وشر ما فيها أنه لا بد منها " من التراث العربي !.

    السينما العربية تضطهد المرأة ، فالمتتبع للأشرطة السينمائية الحديثة تروعه فيها صورة المرأة العربية ، مما دفع بالمخرجة الأيرلندية - دوروتا - في مهرجان الإسكندرية إلى مهاجمة السينما العربية دفاعا عن المرأة الشرقية !.

    قالت : " إن نماذج المرأة التي تقدمها الأفلام العربية مشوهة ، وكأن المرأة لديكم غارقة في بئر الدنس ، فهي إما قاتلة ، أو سكيرة ، أو خائنة ، أو مغلوبة على أمرها ، أو شاذة في علاقاتها حتي مع زوجها .. وتتابع : " وأعتقد أن هذه السمات ليست صفات المرأة الشرقية عموما ، وإذا كان السينمائيون العرب يحاولون تغريب قيمهم وفكرهم السينمائي بهدف تطوير السينما والوصول إلى اللغة السينمائية العالمية فهذا خطأ فادح " .

    كيف نحب المرأة ونشوهها ؟!

    فلماذا نحب المرأة ونشوهها ؟ نشن الحروب من أجلها ونحاربها ؟ نضطهدها ونحبها ؟ ! هل الغاية التلذذ بصياغة فنية جميلة ، فيها طرافة بديعة أو توازن بلاغي آسر ؟.

    المرأة أسمى من كل بلاغات الأقوال ، والأمثال والأفلام ..

    إنها أبلغ من البلاغة ذاتها !..

    تذكروا أقوالا أخرى : رفقا بالقوارير ... النساء شقائق الرجال ... أوصيكم بالنساء خيرا. الجنة تحت أقدام الأمهات .

    وأخيرا : هل تتصورون عالما بلا امرأة ؟ بحرا بلا ماء ؟ بلا ملح ؟ كونا بلا نجوم ، بلا شموس في السماء ؟.

    حياة بلا امرأة .. موت ... والحياة مؤنث .. الموت مذكر .

    بوركت أيتها المرأة : أما ، وحبيبة ، أختا ، وزوجة ، وصديقة ، لأنك أنت الحياة .


    :bossman: :flame: :happyTrinity:
    sigpic

  • #2
    عاشق عزف


    شاكرتلك الطرح الراقي عزيزي ..

    أسعدني دفاعك عن معشر النساء .. وجميل أن يأتي هذا الدفاع من رجل !!

    لا يوجد لدي ما أضيفه سوى ان المرأه نصف الرجل .. وانها خلقت من ضلعه .. فبدون احدهما الآخر لا حياة .. ولا طعم ولا نكهه ..

    تعليق


    • #3
      " ابتلع الشيطان المرأة ، فلم يستطع هضمها " مثل بولندي .

      عجبني هذا المثل ,,ولو انه مبالغ فيه ,,

      طرح مميز ,,ورائع بكل ما فيه من كلمات ,,

      ألف شكر لك خيي ويعطيك العافيه وما قصرت,,

      ارق التحايا العطرة

      ^_^
      ..
      My HearT is dieing
      iT needs 2 Be LoveD

      ..

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

        اشكرك اخوي على الموضوع
        الطيب والجميل
        اما بالنسبه للامثال فانا ابصم بالعشر انها كلها صحيحه
        وحقا " المرأة شر كلها .. وشر ما فيها أنه لا بد منها " من التراث العربي !.
        وهذي المصيبه هني انه لابد منها ما تستغني عنهاههههههه
        فلو احصينا كل مشاكل الدنيا لا لقينا ان ثلاث ارباع المشاكل كلها سببها المرءه لووووووول
        مع احترامي لاخواتي الفاضلات
        ومابي ازودها اخاف ازعل اخواتي وانا ما ادري
        لوووول
        مشكور اخوي وما قصرت
        تحياتي

        تعليق


        • #5
          °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°اخووي عـــــــاشق°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°

          اول شي حبيت اشكرك علىى الموضووع الحلوو
          وبالفعل عدل كلاامك واحب اقوول شغله انه الرجل لايستطييع ان يستغني
          عن المراه وايضا العكس صحييح المراه لاتستطييع الاستغنااء الرجل
          وطبعاا كلنا نكمل بعض :)

          وطبــعا رااي الشخصي ........


          يعطييك ربي العاافيه وعسااك ع القوه...:)

          نحن مجانين اذا لم نستطع أن نفكر ومتعصبون اذا لم نرد أن نفكر وعبيد اذا لم نجرؤ أن نفكر.

          تعليق


          • #6
            لوووووووووووووووول

            عاشق طرح جميل جدا ورائع

            اسلوب جميل في التعبير كلمات لاتحتاج الى ترجمة او تفكير

            تضاد رائع وتجانس مثير وتطابق ملفت للنظر ولكن هناك

            اسطر اخي الكريم تحمل بين طياتها اراء بعضها جميل وبعضها عكس ذلك وفي الاخير هو رأي شخصي قد يكون على صواب وقد يكون لا

            =

            نحب المرأة اخي الكريم ونحترمها فهي الام والزوجه وهي الاخت والابنة لا اختلف معك على ذلك بل ازيد ايضا
            نحترم عملها واجتهادها ,, نحترم ذاتها ووجودها ,, نحترم تغييرها وتغيراتها ,, نحترم خصوصياتها وآراءها

            نحترم عملها ووظيفتها والاهم من ذلك نحترم طبيعتها الانثوية وتركيبتها الناعمة

            نحترمها لانها جزء منا ولاننا جزء منها ,, فلا نرضى لها المضره ولا نرضى لها التبجح نرضى لها الخير والخير فقط

            نحن لانقف امام طريق تعلمها بل على العكس من ذلك نحن نساعدها ونشد من ازرها لكي تنجح وتتفوق في دراستها فنحن نتمناها طبيبة ونتمناها استاذه ونتمانها داعيه ونتمناها ممرضه ونتمناها اخصائية ولكن لانتمناها ممثله ولا مطربه ولا ؟؟؟؟

            نحن لانقف امامها اذا كانت على الطريق الصحيح ولكن نقف اذا كانت عكس ذلك

            فان لم تكن كما تمنيناها فلتجلس في بيتها افضل وافضل بكثير لعلها تكسب اجرا في ابنائها وبناتها

            نحن لسنا ضد عملها لان العمل ليس مقصورا على الرجل فقط ولكن نريد لها العمل الذي يليق بها كأنثى ناعمة ذات مشاعر واحاسيس مرهفه ,, لسنا نخاف من مزاحمتها لنا ولا نخاف من زياده بطالتنا بسببها ولكن نخاف على انوثتها ونعومتها اتجاهنا << فنحن على استعداد ان تفقد المرأه كل شيء الا انوثتها فهو اساس تركيبتها

            =

            لعلي اعقب على بعض الكلمات اللتي وردت في موضوعك اتمنى ان لاتزعل مني فهو اولا واخيرا رأي يمثل صاحبه فقط ولااقصد به التجريح ابدا

            1- الشمس مؤنث ، الأرض مؤنث ، الحياة مؤنث ، والموت .. مذكر << اشك في ان كاتب هذا الموضوع رجل << ولا اقصدك انت اخي الكريم ولكن لتعود الى المكان الذي تم النقل منه فسوف تتاكد ان كاتب هذا الموضوع ليس برجل لانه تحامل كثيرا على الرجل ( لماذا لم يقل ان الحب مذكر وان الفرح مذكر وان القمر مذكر ايضا << الا اذا كان تحامل انثوي طبعا )

            2- " ابتلع الشيطان المرأة ، فلم يستطع هضمها " مثل بولندي .
            " عندما تفكر المرأة بعقلها ، فإنها تفكر في الأذى " مثل لاتينى .
            " سلاح المرأة لسانها فكيف تدعه يصدأ بعدم الاستعمال ؟ " مثل فرنسي .
            " ثلاث بنات و أم = أربعة شياطين للأب " مثل إسباني .
            " المرأة شر كلها .. وشر ما فيها أنه لا بد منها " من التراث العربي !. انت تقول ان هذا اضطهادا وانا اقول لك اقرأ الاتي

            لعلي اقول لك بعض الامثال والحكم وابيات الشعر كي تغير وجهة نظرك اخي الككريم
            ******** قلب المرأة لؤلؤة تحتاج إلى صياد ماهر<<<<<
            ******** أغبى امرأة تستطيع أن تخدع أذكى رجل<<<<<
            ********أمنع الحصون المرأة الصالحة <<<< وهذه المقوله لنابليون بونابرت
            ********عندما تبكي المرأة ..تتحطم قوة الرجل<<<< وهذه المقوله لشكسبير
            ******** حياة المرأة كتاب ضخم مكتوب على كل صفحة من صفحاته كلمة .. حب <<< وهذه المقوله لشوبان
            ********المرأه مثل العشب الناعم ينحني امام النسيم ولكنه لاينكسر للعاصفه<<<<
            ********ستظل المرأة لغزاًمجهولاً ..في الوقت الذي يعتقد الرجل انه قادر على حله<<< يوجد لدي كثير من هذه الامثله ولكن لعلي اختصر عليك وعلى القراء ..

            اين الاضطهاد اخي الكريم فبعد كل هذا الكلام لا اعتقد ان هناك اضطهادا

            =

            لا احب الاطاله اخي الكريم اكثر فلعل ردي كان طويلا بما فيه الكفايه

            اشكر لك موضوعك واشكر لك كلامك واشكر لك سماع رأيي اتمنى ان تتقبله بكل سعة صدر فالاختلاف فالرأي اخي الكريم لايفسد للود قضية

            تبي تشوف الذل في صورته صح
            شف دمعة الفرقا على خد رجال

            ======

            إتي اتحاد وتختصر بعد إتي للإتفاق
            لكن ولا إتي بقت في ظل عصر التفرقه

            ناخذ طراق ونبتسم احلى عرب احلى عراق
            واحلى فلسطين ونقط نقط لآخر حدود المنطقة

            تعليق


            • #7
              تسلم ولد الشيوووخ على الرد الصخر والله
              كفووووووو
              اعجبني والله ردك
              تحياااتي

              تعليق


              • #8
                [align=center]لله درك .. اخي الكريم

                مقدمة :

                نعم هكذا كنت اتمنى ان تكون المرأة في بلادي والعالم العربي والاسلامي

                مرأة تعي تدرك ان لها دور خطير في هذه الحياة .. وليس بتلك النظره المحدوده

                لذلك الجسد .. الذي اسرف فيه هذه الايام . من القنوات والكلبات الهابطة التي صورت

                المرأة ذلك الجسد الخاوي ..من معنى للعقل .. واي معنى للرقي .. سوى بالمفاهيم الهابطة

                التي ننئا بالمرأة العربية عن ذلك .. بل اعتقد لو ان المرأة العربية .. علمت ان الاستثمار في هذه

                الحياة .. في اولادها واخلصت له .. لكان الناتج فوق التصور .. ولو ادركت المرأة دور الاسرة في

                حياة الشعوب ورقيها وتقدمها .. لكان جل اهتمامها هو كيف تبنى جيلا مثل القعقعاع بن عمرو او صلاح

                الدين ... او مثل زويل .. او الباز .. نعم لو تتبع المرء حياة هؤلاء لوجد خلف كل منهم ام عظيمه تعبت

                وانتجت وسهرت .. فكان الواحد منهم بألف ..

                اخي الفاضل ...

                الحب كلمة تعز المشاعر والشعور ... واعتقد ان الكل شريك فيه .. فلا غنى للمرأة عن حب الرجل

                ولا غنى للرجل عن حب المرأة .. فهما صنوان في كل شيئ حتى بالتكاليف الربانية ... لذ1 اعتقد ان

                كلمة الاضظهاد .. في قاموس الرجل الشرقي تأخذ بعدا غير الذي يوجد لدى البعض فالرجل الشرقي ..

                احسبه يهتم بالمحافظه على هذه الدره .. وهذه الجوهرة لذا فهو حريص عليها فقط لكن دون مستوى

                الاضطهاد الذي قد نعرفه في قاموس المصطلحات السياسية او الاجتماعية . للتنبيه فقط !!!!!!!!

                خاتمه :

                اشكر لك هذا الاهتمام بالقوارير .. واذكرك ونفسي ان المرأة في ظل تعاليم شرعنا قد استوفت جميع حقوقها

                التي ينادي بها جميع مفكري العالم ودعات التحرر ... لذا أمل من فتاة الاسلام ان تعي انها .. والله في

                سويداء .. محفوظه .. وبين رموش العين محروسه .. ولن تجد احلى ولا اجمل من أن تعي دورها .. وتدرك

                انها في يوم من الايام ... قوله تعالى " وقضى ربّك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا . إمّا يبلغنّ عندك

                الكِبر احدهما أو كلاهما فلا تقلْ لهما أفٍّ ولا تنهرهما وقل لهما قولاً كريمًا واخفض لهما جناح الذلِّ من

                الرحمة وقل ربِّ ارحمهما كما ربّياني صغيرًا} (سورة الإسراء 23-24) . وقول الحبيب محمد(ص) :

                جاء رجل الى الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم وقال له :يارسول الله من احق الناس بصحبتي

                ورعايتي ؟؟؟ فقال الرسول :امك

                قال ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك

                قال :ثم من ؟؟؟ فقال الرسول :أمك

                قال ثم من ؟؟؟؟!!!

                فقال الرسول عليه افضل الصلاة والتسليم :ابوك

                ومن هنا يتضح مكانة الام في الاسلام بقول الرسول

                امك ثم امك ثم امك ثم ابوك ....

                انظري هذه المكانه العظيمة ...

                بالتوفيق [/align]
                *******

                رحل الكرى عن مقلتي و جفاني*** وتقرحت لرحيلكم أجفاني

                نفــسـي تتـوق إلى اللقـاء فإنه*** يزداد عند لقائــكم إيماني

                ********

                تعليق

                يعمل...
                X